عرض مشاركة واحدة
قديم 06-09-2011, 09:38 AM   #19503
نور نجد
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية نور نجد
نور نجد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 33956
 تاريخ التسجيل :  04 2011
 أخر زيارة : 26-12-2014 (05:55 AM)
 المشاركات : 376 [ + ]
 التقييم :  24
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Palevioletred


صباحكم هاديء وسعيد

يعلم الله قديش وحشني المنتدى
أشعر بالحنين له مهما طال الغياب


كيف حالكم

شيكت ع آخر الصفحات وهناك أعضاء مختفون مالهم أثر أولهم الأخ كريم والأخت ظل ووووو كثر


حنين كيفك؟

ياجماعة أريد أبدأ برنامج من أول وجديد قرآن كل يوم وأذكار وأذهب لطبيب نفسي أو طبيبة

أريد أتحرررك لكني وانية ومتكاسلة ومالي نفس حاجة والهمّة صفر مكعب

رضيت أني متعبه وانتظر الزمن وحده يمحي الألم والتعب والهموم واللي صار كله

من شهر 4هجري وأنا في عداد المهلوعين المكتئبين الموسوسين
نصف سنة مرت

عيد بأي حال عدت ياعيدُ
والحمدلله على كل حال

وصديقتي صديقة عمري رفيقة دربي هي أنا وأنا هي ستتزوج
أشعر بحاجة منزوعة من قلبي
لما تقدم لخطبتها الشاب مرت أيام وبعدت عني وأختفت أخبارها شككت بنفسي ماذا فعلت وماذا أتاها مني شكوت لاختي قالت من لايريدك خلاص انسيه إلى متى انتي عاطفية وحساسة كذا وماأعرت لرأيها أية اهتمام صبرت وصبرت حتى خلاص فاض التنور وبلغ السيل الزبى ارسلت لها رسالة وش فيك يابنت الناس قولي ردت علي بخبرك اليوم الساعة 11
اتصلت بي في الموعد وأخبرتني انو اليوم كان عقد قرانها لما اخبرتني صرخت صرخة فرح ممزوجة بحزن أسى باركت لها وأطمنت على مواصفات العريس وسكنها وووو لكن أقفلت منها من هنا واجهشت بالبكاء من هنا وإلى حد الآن كل ماتذكرت أنها ستتزوج وسأكون لوحدي أشعر بالغربة بالضعف أشعر بالكبت كل أسراري أيا كانت حساسيتها وخصوصيتها لا أرتاح إلا لما أبح لها بها حتى عندما يتقدم أحد لخطبتي ورغم أني قد أكون اتخذت القرار بالقبول أو الرفض برضه لا أرتاح ويطمئن بالي إلا حينما اتصل بها وأخبرها وافضفض رغم تشديد أمي لاتقولي لأحد لسا ماصار شيء اقضوا حوائجكم بالكتمان لكن إلا هي لا أقدر.. عندما أريد أن أقابل أحد في سوق أو في دار تحفيظ أو في جامعة لا لأجل حد الا لاجلها رواحنا ومجيئنا للتقديم ع الوظائف وأخبار التوظيف والطبخات الجديدة وتبادل صور ومقاطع الأهل وكل أمر خاص ليس لأحد الا لها هي أنا وأنا هي

أكاد لا أصدق
أشعر وكأن من سيتزوج أنا
اخاف عليها
أخاف علي
أشعر بالغربة

رحماك ربي


 

رد مع اقتباس