عرض مشاركة واحدة
قديم 18-09-2011, 04:28 AM   #3
(نوفا)
V I P


الصورة الرمزية (نوفا)
(نوفا) غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30369
 تاريخ التسجيل :  05 2010
 أخر زيارة : 23-12-2014 (04:22 AM)
 المشاركات : 8,356 [ + ]
 التقييم :  84
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkred


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجي الله مشاهدة المشاركة
أولا عظم الله أجرك في أختك أم وجوده ورحمها الله برحمته إن شاء الله وجعل قبرها منزل من منازل الجنة


أنا شخص تعرضت لموقف مخيف وأنا بعمر 3سنوات وصار يتخيلي وحوش وأشباح وذهبوا بي أهلي لأحد المعالحين أو المشعوذين وشفيت لكن استمر الخوف معي طول عمري أخاف من النوم وحيدا من الظلام من أي شي جديد في حياتي
ومع السنين أصبحت إنسان عادي رغم الخوف البسيط من بعض المواقف
وقبل15سنة في يوم كنت وقتها أمر بمرحلة غير متزنة في حياتي ومشاكل أسرية جاءتني نوبة ذعر وقلق فذهبت لطبيب وكتب لي أدوية تحسنت عليها ثم عادت لي الحاله بعدها بخمس سنين وذهبت لدكتور طارق الحبيب وأعطاني علاج وجلسات سلوكية وتحسنت ثم عادت لي الحاله وذهبت لدكتور عبدالله الشرقي وأعطاني ليستورال وتحسنت عليه 7سنوات وأنا أتناول حبه يوميا ثم في شهر 2 من هذا العام توقفت عن العلاج بالرغم من أنني كنت أمر بمراحل إنتقالية وظروف أسرية وبعد 3شهور فوجئت بهجمه شرسة من المرض ذهبت بعدها إلى الدكتور فصرف لي سبراليكس أول شهر بجرعة 10وكان فيه تحسن ثم رفعها إلى 20 فزاد القلق ونوبات الذعر لدرجة لم أستطيع الخروج منها من المنزل ذهبت لدكتور آخر فقال يمكن إن جسمك ما إستجاب للدواء ثم أوقفت العلاج وأتجهت للرقية وحالتي تتحسن أيام وتسوء أيام حتى في اليوم الواحد تذبذب شديد في الحالةوأستمريت على الرقية 3شهور تركت بيتي فيها وذهبت للسكن عند أهلي بحثاً عن الإطمئنان
وفي بداية شهر رمضان قررت أن اذهب للدكتور فهد المنصور وأخذ أدوية فشخص حالتي قلق عام مع إكتئاب ثانوي وصرف لي لسترال 100 لإنه نجح معي سابقاً واندكرديان التحسن كان بسيط إلى متوسط مع تذبذب الحالة أيام أصل في الشفاء إلى أن أقول أنا لا أحتاج أدوية وأيام أقول لماذا لم أتحسن على الأدوية إلى الآن
فذهبت للدكتور فهد قبل يومين وأضاف دواء لمكتال لتثبيت المزاج
أنا أتساءل
1- لماذا لم أشعر بالتحسن إلى الآن رغم أن العلاج قد نفع معي قبل ذلك وهل أنا وصلت إلى أن أكون من الذين لايستجيبون للدواء أو من يعانون من القلق المعاند وهل من لايستجيبون أبداً للعلاج يكونون لايستجيبون من أول تجربة أم من في أي إنتكاسة يمرون بها يعني أنا أستفدت من العلاج 3مرات سابقة لماذا لم أستجب الآن

لأن كل مرة تحدث فيها انتكاسة ..تتغير الاستجابة للدواء ،،،
2- كم من الوقت يجب أن أصبر على العلاج حتى يظهر مفعوله
شهرين ،،،
وإذا التحسن كان بطيئاً أو بسيطاً مالحل علماً بأن لي 40 يوماً على الجرعة العلاجية والتحسن 40%لايفسده إلا التذبذب في الحالة

الحمد لله ..إن فى تحسن ..حتى لو كان 40%
3-هل بالدواء فقط يتحسن المريض بالقلق وكم نسبة دور الدواء في العلاج

فى بعض الحالات يكون الدواء كافى ،،،
4- أنا أضعف كثيراً وأحبط وأصل لمرحلة اليأس عندما تأتيني أعراض القلق من ضيقة وحررة مثل الشطة في الظهر وخوف من عدم الشفاء وملل وعدم الرغبة بالجلوس مع أحد وعدم الذهاب للعمل وكثرة وغزارة الافكار التشاؤمية وأقول أين دور العلاج في إيقاف هذه الأعراض

كلنا نمر بذلك فى كثير من الأوقات ،،،،
5- كيف يواجه المريض هذه الأعراض ويحجمها بحيث لا تؤثر على أمله بالشفاء

بمحاولة التفاؤل واليقين بالله ..انه أرحم بنا من أمهاتنا ..ولن يضيعنا ...إن شاء الله
6- لو كنت من الذين لايستجيبون مالحل هل يقضي علي المرض

الله ..سبحانه وتعالى ..لم يخلق داء إلا خلق له دواء ،،،فيجب أن تحسن الظن بالله

أسف للإطالة وأرجو الرد وهناك سؤال شخصي لك لو تكرمت كم مرة تعرضت لإنتكاسة في مرضك وكم المدة التي قضيتها في كل مرة حتى تجاوزتها
أربع أو خمس مرات ،،،والمدة حتى أتجاوزها ..لاأتذكر تماما ....ولكن غالبًا مدة شهرين


 

رد مع اقتباس