27-09-2011, 07:49 AM
|
#5
|
عضو
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 22432
|
تاريخ التسجيل : 12 2007
|
أخر زيارة : 23-09-2014 (11:05 AM)
|
المشاركات :
18 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
د. رعد
أشكر لك استجابتك الرائعة و تعاطفك
للأسف لست أقيم بالرياض بل في مدينة جدة
و المشكلة التي سأدرجها ربما كان علي أن أطرحها في قسم المشكلات الجنسية و لكنها تابعة للمشكلة السابقة .. لذلك سألحقها بها هنا ..
:
عندما تطلقت زوجة أخي في المرة الأولى ـ قبل 13 سنة تقريباً ـ و أقامت لدى أهلها لفترة 5 أشهر تقريباً ..
قام أخوها ـ المراهق حينها ـ بالتحرش بابنتها الكبرى و ابنها و كانت أعمارهما ( 7/5 سنوات ) و هما الآن ( 19 / 17 سنة )
مع تفجُّر المشكلة الثانية .. علمت أن ابن أخي ( 17 سنة ) قام بالتحرش باختيه و أخيه قبل عام ـ سلوك العنف التقليدي ـ أي أن المُتحَرَّش به أصبح بدوره متحرشاً .
و لكن أختيه و أخيه قاموا بإبلاغ والدتهم و أختهم الكبرى ، فقامتا بمواجهة الابن و بكى و تأسف و ادَّعى بأنه لم يكن يشعر بما يفعل و أنه لن يكررها .
عندما علمت الآن سألت إحدى البنتين ( الكبرى و هي الآن في الـ 13 من عمرها ) و قالت بأنه لم يكررها بعد إبلاغ الأم .
لم أتحدث مع ابن أخي بتفاصيل ما حدث لانشغالنا بمشكلة أمه و لكني أخبرته أنني سآخذه إلى أخصائي نفسي بأقرب فرصة و أنني لا أستطيع تحميله اللوم كاملاً لأنه هو الآخر ضحية خاله .
أما البنت الكبرى ( 19 سنة ) و التي تحرش بها خالها ما زالت تعاني من كوابيس ترى فيها أن خالها يقوم باغتصابها .. و مؤخراً أصبحت تحلم بأن أخيها بغتصبها أيضاً .
و هي الآن على وشك أن تُخطَب .
ما العمل ؟
هل يحتاجون جميعاً للعلاج النفسي أم ماذا أفعل ؟
علماً بأن أي إجراء سأقوم به سيكون بعيداً عن علم أخي لأنه لا يعلم بما فعله ابنه ، و لو علم لربما كانت العواقب وخيمة .
ما التصرف الصحيح ؟
و جزاك الله خيراً و جعله في موازين حسناتك .
|
|
|