بإختصار , الأمر الذي يريح المرء هو ( حسن الظن ) وأن تحمل أخيك الى سبعين عذرا كما ورد عن رسول الله بما معناه
والله فعلا الشك يدمر الحياة , ولن تجد لك رفيقا او قريبا عندما يوما تزل او تشك بهم , ولن يكون النسيان أمرا سهلا بالنسبة لهم ..
فدعي الخلق للخالق , وعامليهم بحسن الظن والنوايــــــــــــا , فالله سيعطيك على قدر نيتكِ ,
وإن كان هناك شك ملحا , بشيء ما أو ظرف , فعليكِ بالتريث والصبر وإبدا العذر,ماتستطيعين ,,
الحلم والتأني والصبر لا يأتي إلا بخير
وإن كان كما قلتس , أن الشك قد يكون جميلا في بعض الأحيان , فحتما أقول لك فإنه قبيح في أغلب أغلب الأحيان
هذا رأيي وما أنا مقتنع بهِ والعلم عند الله
عفاكِ الله