04-12-2011, 12:40 AM
|
#1
|
مستشار
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 32511
|
تاريخ التسجيل : 12 2010
|
أخر زيارة : 11-02-2015 (02:59 AM)
|
المشاركات :
6,372 [
+
] |
التقييم : 75
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Darkcyan
|
|
طبول الملحمة الكبرى (هيرمجدون) تقرع،، فلنكن يقظين
[COLOR="SeaGreen"]الحديث الأول:
في صحيح مسلم عن أبي نضرة رضي الله عنه قال : كنا عند جابر بن عبد الله رضي عنه فقال : يوشك أهل العراق ألا يجبى إليهم قفيز و لا درهم
قلنا : من أين ذلك ؟
قال : العجم يمنعون ذلك
ثم قال : يوشك أهل الشام ألا يجبى إليهم دينار و لا مدي
قلنا : من أين ذاك ؟
قال : من قبل الروم ؟
ثم سكت هُنيهة ، ثم قال : قال رسول الله صلى الله صلى الله عليه و سلم : يكون في آخر أمتي خليفة يحثي المال حثياً لا يعده عداً .
قلت لأبي نضرة : أترى أنه عمر بن العزيز؟
قال : لا
هذا الحديث يحكي عن واقع اقتصادي في آخر الزمان يسبق نزول الروم بدمشق. ولقد وقع الحصار الذي صار على العراق قبل الغزو الأمريكي له، ولا جدال في ذلك، وكان حصارا من الشرق والغرب (العجم) والآن الحصار على سوريا (من الروم فقط) وهو واقع مشاهد هذه الأيام. هذا وسوف يأتي بكل تأكيد الخليفة الذي اخبرنا به الصادق المصدوق في وقته (بعد الحرب الكبرى) والذي يحثي المال حثيا وهو بعد نزول عيسى عليه السلام وقتله للدجال (وقد ورد في حديث آخر عن آخر الزمان يحكي عن استفاضة المال وهذا الخليفة هو غالبا المهدي المنتظر).
الحديث الثاني:
"قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {ستصالحكم الروم} وفي روايةٍ أخرَى قال: {تصالحون الروم صلحًا آمنًا حتى تغزوا أنتم وهم عدوًّا من ورائهم، فتنصرون وتسلمون وتغنمون وتنصرفون حتى تنزلوا بمرج ذي تلول، فيقول قائل من الروم: غلب الصليب، ويقول قائل من المسلمين: بل الله غلب، فيثور المسلم إلى صليبهم وهو منه غير بعيدٍ فيدقّه، وتثور الروم إلى كاسر صليبهم فيضربون عنقه، ويثور المسلمون إلى أسلحتهم فيقتتلون، فيكرم الله تلك العصابة من المسلمين بالشهادة، فتقول الروم لصاحب الروم: كفيناك العرب، فيغدرون فيجتمعون للملحمة فيأتونكم تحت ثمانين غاية تحت كلّ غاية اثنا عشر ألفًا}" ﺣﺪﻳﺚ ﺻﺤﻴﺢ ﺭﻭﺍﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭﺃﺑﻮ ﺩﺍﻭﺩ ﻭﺍﺑﻦ ﻣﺎﺟﺔ ﻭﺍﺑﻦ ﺣﺒﺎﻥ ﻋﻦ ﺫﻱ ﻣﺨﻤﺮ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ.
نفهم من هذا الحديث أن هناك حربين في آخر الزمان، الأولى يكون فيها المسلمين والروم (الغرب) من جهة يحاربون ضد عدو مشترك لنا جميعا كمسلمين ومسيحيين، أما الملحمة فتحدث بعد ان يعتدي المسلم على الصليب ويقتله الروم وبعد ان تغدر الروم فتدور حرب بين المسلمين من جهة والروم فينتصر المسلمين وتفتح القسطنطينية.
والمتتبع للحال السياسي يرى بوضوح حاليا انه حاليا يوجد هناك الصين وروسيا وايران وسوريا (كحكومة) ويدرك انهم مصنفين حاليا كأعداء للغرب (الروم) وأنهم بدأوا يتكاتفون ويشكلون معسكرا واضحا ضد الهيمنة الأمريكية الأوروبية الغربية كما يقولون، وربما يتحالف معهم آخرون مثل كوريا الشمالية وشيعة باكستان وأفغانستان، وبالتأكيد سينظم لهم غالبية شيعة الخليج والعراق ولبنان وسوريا.
وقد نجد من يقول ان روسيا كانت تلوح بمساندة العراق الا انها تخلت عنه وقت الجد وان هذا نفسه ماسيحدث مع سوريا. الا اننا لا نحتاج لجهد كبير نفهم فيه ان الوضع ايام الحرب على العراق لم تكن لاروسيا ولا الصين قادرتان على الوقوف في وجه امريكا، كما ان الحرب الاقتصادية والوضع المادي كان يميل لصالح الغرب ضد الشرق. وأمكن بالتالي شراء صمت روسيا بالمال، خاصة وانها كانت تحتاج للغرب وكان الاسلاميين في افغانستان والشيشان وداغستان يرهقونها وكانت بحاجة لدعم غربي لإيقاف التوجه الاسلامي الجهادي الذي كان يغزوها، كما لم تكن الصين قد كونت النمو الاقتصادي الهائل والترسانة العسكرية الرهيبة كالتي تملكها اليوم وتتغلب بها على الغرب.
وقد نجد ان المتطرفين من جماعات التكفير والهجرة فسروا الاحاديث بصورة مختلفة فقالوا اننا وامريكا غزونا الاتحاد السوفيتي من افغانستان فانتصرنا على الروس، ثم بدأت الملحمة مع احداث 11 سبتمبر وهزمنا امريكا والغرب في العراق وافغانستان وسنهزمهم في اسرائيل وسيقف الشيعة مع السنة وسنحارب الروم في سوريا وسنفتتح القسطنطينية. وهذا السيناريو محتمل ، حيث هناك حديث فيه أمر عجيب وهو ان ثلث المسلمين في حرب الملحمة سيكونوا خاسرين. فهذا الحديث يقول بأن جيش المهدي سيخرج من المدينة متوجها لدمشق قاصدا قتال الروم، الا ان المسلمين في الشام سيقولون للروم: والله لانخلي بينكم وبين اخواننا (ويقصدون جيش المهدي) وسيقاتلون الروم "فينهزم ثلث المسلمين لايتوب الله عليهم أبدا" وليس من تفسير الا ان هذا الثلث هو من الممكن ان يكون من الجبناء والخونة الذين ينضمون مع الروم وينقلبون ويرتدون وهذا لايمكن ان ينطبق الا على من هم بالشام من الشيعة في سوريا ولبنان وايران والعراق وعلى كل اصحاب المذاهب المنحرفة (غالبية الشيعة الإمامية والدروز والعلويين والاسماعيلية وووالخ) وكل من يحارب باسم القوميات وليس باسم الدين، ولا يمكن ان يكون هذا عمل اهل السنة والجماعة ومن جيش المهدي الخارج من جزيرة العرب. والغالب هو أن هذا التصور غير صحيح وذلك بسبب ان الوضع الحالي مكشوف فيه عدم تقارب المجوس مع أهل السنة، وتآلف أهل السنة مع الروم ضد المجوس ومن يدعمهم (الصين وروسيا) وهو تصورٌ غير واضح فيه دور دول المعسكر الشرقي
الحديث الثالث:
{لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق، فيخرج إليهم جيشٌ من المدينة من خيار أهل الأرض يومئذ، فإذا تصافُّوا قالت الروم: خلُّوا بيننا وبين الذين سُبوا منا نقاتلهم، فيقول المسلمون: لا والله لا نخلّي بينكم وبين إخواننا، فيقاتلونهم فينهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبدًا ويُقتل ثلثهم أفضل الشهداء عند الله ويفتتح الثلث لا يُفتنون أبدًا فيفتتحون قسطنطينية فبينما هم يقتسمون الغنائم قد علَّقوا سيوفهم بالزيتون إذ صاح فيهم الشيطان إنَّ المسيح قد خلفكم في أهليكم فيخرجون وذلك باطل، فإذا جاؤوا الشام خرج، فبينما هم يعدّون للقتال يسوون الصفوف إذ أقيمت الصلاة فينزل عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم فأَمّهم فإذا رآه عدوّ الله ذاب كما يذوب الملح في الماء فلو تركه لانذاب حتى يهلك ولكن يقتله الله بيده فيريهم دمه في حربته}. صحيح مسلم
كما أننا قد نجد التأويل الإيراني للأحداث الحالية مختلف. فهم يرون ان ايران وسوريا وبدعم من روسيا والصين سيكسرون الهيمنة الغربية وسيقضون على العرب الخونة في الخليج والعالم العربي ككل (دول الجامعة العربية)، رغم ان روايتهم ان كانت كذلك فهي لاتنطبق على آخر الزمان ولا يفكرون حاليا فيه وبالتالي هم يعتقدون ان الاحداث الحالية لاعلاقة لها بملحمة آخر الزمان. الا أنه من المحتمل ان يكونوا قد فسروا مصالحة الروم والحرب الى جوارهم بأنهم هم من تصالح مع امريكا واسرائيل ضد العدو المشترك وهم الطالبان والقاعدة في افغانستان والعراق، وأنهم سيواصلون تحالفهم مع امريكا واسرائيل حتى يتم القضاء على اعدائهم الوهابيين اهل السنة والجماعة في العالم العربي، ثم يستمروا في مصالحة الروم ويحاربوا روسيا والصين (المعسكر الشرقي) ثم تغدر بهم الروم فتحدث الملحمة مع خروج مهديهم المزعوم وينتصرون على الروم ويفتتحون القسطنطينية. ويتضح لنا ان روايتهم ضعيفة، حيث واضح الآن ان اهل السنة والجماعة على وفاق مع امريكا والغرب على عكس المجوس المتفقين مع روسيا والصين.
والمسيحيين المتدينين واليهود يؤمنون بأن هناك ملحمة كبرى ينتصرون فيها مع اليهود (معسكر الخير) ضد الاسلام (معسكر الشر) ويرون سيناريو مختلف ومسيحهم المنتظر الذين يعتقدون بأنه سينزل يساعدهم يظنون بأنه عيسى عليه السلام، وانما اخبرنا نبينا بأن معسكرهم سيكون فيه الدجال، وعيسى عليه السلام سيكون معنا مع المهدي هو وكل من يؤمن به
إنه وفي كل الاحوال نجد ان التفسيرات تميل لصالح اهل السنة والجماعة وتظهر انهم هم أهل الحق على عكس سيناريو المتطرفين من جماعات التكفير والهجرة وسيناريو المجوس واللذان لايفسران موقف الروم مع من من المسلمين (السنة ام الشيعة) ولا القضاء على العدو المشترك للمسلمين والروم. ونحن نذكر هنا تفسير ثالث يدل على ان المجوس ومن يتولاهم ويتولونه هم العدو في حرب ماقبل الملحمة وأنه سيتم القضاء عليهم . بل ويتضح لي انه قد زين للشيعة تفسيرهم للأحداث ليبقوا في غيهم وضلالاتهم واعتقاداتهم.
هذا وتجدر الإشارة الى انه سبق وأن تعرض العالم الاسلامي في الماضي الى حروب طاحنة ضد المسيحين مع المسلمين، وفتحت القسطنطينية في عهد محمد الفاتح وجاء التتار وعاثوا فسادا والذين قد فسرهم المؤرخون بأنهم يأجوج ومأجوج، الا ان الاحداث التالية من خروج المهدي ونزول عيسى عليه السلام لم تحدث، وبالتالي لم تعتبر تلك الحروب بأنها حروب آخر الزمان.
الفرات سينحسر عن جبل من ذهب بعد ان تتحكم تركيا في تدفق مياهه كجزء من الحرب على شيعة العراق المعادين للغرب والله أعلم، والخليفة الذي سيحدث اختلاف بعد موته قد يكون ملك الأردن او ملك السعودية والله أعلم، والمهدي سيخرج بجيشه من المدينة المنورة وليس (كما يظن المجوس) من العراق او ايران، والرايات السود كانت هي رايات الطالبان عندما بدأوا جهادهم الحقيقي ضد الروس وليست رايات المجوس.. واحذروا يامن تعتقدون ان حرب آخر الزمان ستكون بالسيوف وعلى ظهور الخيل،، فلا يمكن للرسول (ص) ان يحدث اصحابه عن حاملات الطائرات والرؤوس النووية ولايمكن ان يصور لهم الحرب الا كما يفهموها، وقد اوضح انها حرب طاحنة يقتل فيها 99 شخصا من كل مئة وينجو واحد، اي نسبة النجاة تصل واحد في المئة وهذا لايحدث الا في حرب نووية.[/COLOR]
ان السيناريوهات لدينا ولدى المجوس ولدى النصارى هي متشابهه وكل واحد منها ممكن. الا ان هناك احداث لاشك فيها،، فالسعوديين واهل السنة والجماعة ككل حاربوا مع الغرب ضد القاعدة والمتطرفين الارهابيين وليس فقط المجوس من دعم امريكا في الحرب ضد الإرهاب، هذا اذا صدقنا الرواية المجوسية لحرب آخر الزمان في قولهم بأن جماعات التكفير والتطرف هم العدو الذي نتصالح نحن والروم لهزيمته، وهذا تفسير باطل لأن المتطرفين هم أقلية بعكس الاعداء الكبار المسجلين في قوائم الخارجية الامريكية وهي ايران والصين وروسيا وكوريا الشمالية . واهل السنة والجماعة لم ولن يضعوا ايديهم في ايدي الايرانيين المجوس ولا الملاحدة في روسيا والصين ضد النصارى. ولايمكن ان نجهل بأن المسيحيين الكاثوليك وغير الكاثوليك هم أقرب لنا من الملحدين والمجوس. فالمسيحيين أهل كتاب قبل كل شيء حتى وإن حرفوا عقيدتهم، اما من هم بلا عقيدة ولايؤمنون بالآخرة ولايمكن ان نتقارب عقائديا معهم فهم الشيوعيين الملحدين وهم المجوس ولم يتبعهم ويتولاهم الا الروافض والنصيريين.
لقد تربى المجوس ومن يتبعهم على الكذب والخداع والتضليل والغموض وإظهار غير مايضمرون. ولا أشك بأنهم هم والنصيريين وكل الطوائف والملل الضالة تآمروا مع كل من يحارب ضد اهل السنة والجماعة على مدى التاريخ الاسلامي القديم والحديث، الا ان الحرب الأخيرة على الارهاب كشفت ان أهل السنة والجماعة هم أشد من المجوس واشياعهم حرصا على محاربة الارهاب، وأشد تحالفا مع الروم من المجوس واشياعهم، بل امريكا واوروبا يثقون فينا ولا يثقون فيهم خاصة بعد ان احتكوا بهم في باكستان والعراق وعرفوا كذبهم وخياناتهم. ولا يخالف هذا الكلام الا الارهابيين والمتطرفين من القاعدة الذين يرون ان ايران وسوريا واسرائيل وامريكا متفقين ضد اهل السنة ويحاربون اهل السنة، وهذا والله فكر ضال متطرف وتصديق لنظرية المؤامرة التي تبنتها القاعدة. نحن لا ندافع عن ايران وسوريا النصيرية بذلك، وانما نحن ندرك خبث المجوس ومن يواليهم وندرك انهم على استعداد للتحالف مع الشيطان ضد اهل السنة وليس فقط امريكا واسرائيل، ولكن المؤكد هو ان امريكا واليهود تقاطعت مصالحها معهم لضرب القاعدة. ومع ذلك نجد أن الأمريكان والغرب واسرائيل بدأوا يدركون ان الاسلام السني المعتدل هو حليفهم وليس المجوس واتباعهم، وعرفوا انهم لايمكن ان يتحالفوا مع أهل الغدر والخيانة والخبث والكذب.
حاولت أن ابحث عن عدو آخر نتحالف نحن والروم ضده، فلم أجد سوى الشرق والمجوس، وهذا مانحن قادمين عليه. الحكومة السورية وايران سيشكلان تحالفا يضم معه غالبية شيعة العراق وحزب الله في لبنان وشيعة باكستان وافغانستان والخليج وستقف معهم الصين وروسيا وكوريا الشمالية وكل ملحد . أما أمريكا وأوروبا وأهل السنة والجماعة في تركيا والخليج والأردن ومصر وليبيا وفي كل انحاء العالم وربما إسرائيل (رغم انها غالبا ستقدم دعم لوجستي فقط والتزام الصمت كما حدث مع العراق ايام غزو صدام للكويت) سيكونون تحالفا مضادا في الطرف الآخر. سننتصر على المجوس ومن يعاونهم من الملاحدة ونغنم بلا شك كما أخبرنا الحديث الشريف، ثم تكون الملحمة المسماة بهيرمجدون، والتي يغدر فيها الروم.
وليس غريب ان نرى امريكا واوروبا يدعمون الثورات العربية ذات الطابع الإسلامي كما حدث في دعم اهل السنة في ليبيا ومصر وتونس وحاليا في سوريا ضد حكوماتهم الغير إسلامية. فهم يريدون حلفاء اقوياء ويعلمون بأس المسلمين السنة ضد المجوس ودول الشرق المعادية لهم. والروم من المحتمل انهم يعرفون سيناريو الحرب الاولى التي نتحالف فيها معهم، وليس لديهم شك في انهم يحتاجون للمسلمين لمحاربة المجوس والدعم لمحاربة الملاحدة، الا انه كما ذكرنا هم يعتقدون ان الحرب الثانية والتي يسمونها هيرمجدون ستكون لصالحهم
كتبت هذا الكلام أملا في ان يقرأه بدقة كل شيعي ممن يوالون المجوس وكل صاحب مذهب منحرف سواء شيوعي الحادي او بوذي أو حتى النصارى واليهود ممن لايزال لهم عقول يبصرون بها وممن لايزال باب الايمان مفتوح أمامهم لتصديق نبوءة محمد عليه وعلى آله افضل الصلاة وأتم التسليم، لعلهم يستيقضوا من غفلتهم ويضعوا انفسهم في معسكر أهل السنة والجماعة. فهو (عليه الصلاة والسلام) لاينطق عن الهوى، والأحداث وتسلسلها واضح تماما ولا ينكره الا غافل أو جاهل
اللهم ان كنت قد اصبت فهو بفضلك وتوفيقك، وان اخطأت فمن نفسي والشيطان
أخوكم الدكتور رعد الغامدي
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة د.رعد الغامدي ; 09-12-2011 الساعة 07:37 PM
سبب آخر: تنسيق وتصحيح املائي وتنقيح واضافات
|