شاب ضايع

بيانات اضافيه [ + ]

رقم العضوية : 27189  تاريخ التسجيل :  02 2009  أخر زيارة : 12-12-2011 (04:09 AM)  المشاركات : 35 [ + ]  التقييم :  10

لوني المفضل : Cadetblue

يوم أخر عادي استيقظت في الحادية و كما العادة أحس بالآم خلف راسي دوخة خفيفة , لكن عادي تعودت على هذه الآلام , نقطة التحول تبدأ بعد الفطور بحيث الإعراض تصبح أكثر شدة مع تناول نصف قرص من البرومازيبام و التفرانيل ارجع إلى الفراش لكي أتمدد قليلا بعد مرور نصف ساعة تبدأ الآلام تخف قليلا و لكن لا تختفي , ادخل الانترنيت لكي أبحت عن أمراض متعلقة بما أحسه دائما ما تشير نتائج البحت إلى القلق الاكتئاب و غيرها
ما علينا أمضيت معظم اليوم في المنزل أو بالأحرى في غرفتي في الساعة الخامسة اتصل بي احد الأصدقاء و دعاني للخروج معه في نزهة قصيرة . شعرت ببعض القلق لكني وافقت وقلت في نفسي سأخرج و أتحمل حتى لو طالت المدة التي سأقضيها في وسط المدينة , توكلت على الله و غيرت ملابسي و لحسن الحظ أني استحمت بعد الظهر , لذلك أعجبتني فكرة الخروج من القلعة اقصد البيت , أول إحساس كان الرهبة و التوجس و كان احد يمسك بيدي محاولا إرجاعي للمنزل , لكن قاومت و كابرت ومرة الساعة الأولى و الثانية إلى أن نظرت للساعة فوجدتها العاشرة ليلا , قلت في نفس الحمد لله مازلت استطيع العيش كانسان حتى طاقتي تضاعفت و كنت أتمنى ان اعمل شيئا طوال الليل , لكن فكرت أن لي أهل سيقلقون إن تأخرت في الخارج
أتمنى ان أتحسن حيت مازلت أحس ببعض الألم في راسي
أخيرا هذه جرعاتي من العقاقير
10.5 مليجرام من البرومازبام 75 مليجرام توفرانيل و لاجاكتيل 62.5 مليجرام
من الجيد اني قلصت 1.5 مليجرام من البرومازبام و انوي إن شاء الله إن استمر على هذه الجرعة طوال 15 يوم و من تما أقلص 1.5 أخرى أسـال الله العظيم ان يساعدني على هذا
و كذلك لا أنكر أن مضادات الاكتئاب تفيدني