عرض مشاركة واحدة
قديم 02-02-2012, 02:41 AM   #1
المشتاق الى الجنة
عضو مجلس اداره سابق


الصورة الرمزية المشتاق الى الجنة
المشتاق الى الجنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32324
 تاريخ التسجيل :  11 2010
 أخر زيارة : 05-11-2012 (04:00 PM)
 المشاركات : 100 [ + ]
 التقييم :  192
لوني المفضل : Cadetblue
هَـلاّ اِستَشفَيت بـِ أحبّ العِبَـادَات .!




،’، . ،‘، . ،’،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بِسْـمِ رَبِّ القَلَـمِ




يقول الرحيم الكريم في كتابه العظيم : { قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ ... } .. " 1 " .
و فيها : يخبرُ الله تبارك و تعالى أنه لا يبالي و لا يعبأ بـِ الناسِ ، لولا دعاؤهم إيّاه دعاء العبادةِ و دعاء المسألة .
و قيل : دعاؤه إيّاكم إلى عبادتهِ ، فـَ يكون المصدرُ مضافاً إلى المفعول ، و محلُ الأول مضافاً إلى الفاعل ، و هو الأرجـح ..

وعلى هذا ؛ فـَ المرادُ بهِ نوعا الدُّعاء ، و هو في دعاءِ العبادةِ أَظهر ..
أَي : ما يعبأُ بكم لولا أَنّكم ترجُونه ، و عبادتهُ تستلزمُ مسأَلته ؛ فـَ النّوعان داخلانِ فيه .



أي : هو العبـادة ، و هذا من الحصـر و القصـر ..
و المراد : أن الدعاءُ هو خالصُ العبادةِ و ذلك لأن الداعي إذا رفع يديه يسألُ ربه
اتصف بـِ العبوديةِ التي هي التذلل و الخضوع ، فـَ إن العبادة تجمعُ خالص الذّل مع خالص الحبّ ،
و يدخلُ فيها جميعُ الطاعاتِ لأن من يعملها يرجو ثوابها ،
فـَ كأنه يدعو بـِ لسانِ الحالِ يقول :

يا ربِّ أصلي لك
و أصوم لك
لـِ تغفر ذنبي
و تدخلني الجنة
و تنجيني من العذاب



و في الحديث الصحيح قوله - عليه الصلاة و السلام - : ( الدُّعَـاءُ هُـوَ الْعِبَـادَةِ ) .. " 3 " .
لأنه إنابةٌ إلى الله سبحانه و تعالى .. فـَ ليس هناك عبادةٌ تخلو من الدعاء ، لا صلاة و لا صيام و لا زكاة و لا حجّ و لا جهاد ،
و لا أي عملٍ من العبادةِ لله إلا الدعاءُ فيهِ مثلُ تيارِ الكهرباءِ في الجهاز .. و الإنسانُ بـِ لا مُخٍّ هيكل ،
و العبادةُ بـِ لا ذكرٍ و لا دعاءٍ هيكل ، لذا كان الدعـاءُ مُخُّ العبـادة .




و جـاء في فتـوى بـِ عنـوان : [ منزلة الدعـاء من العبـادة ] .

أن الدعاء أساسُ العبادةِ و سرُّ قوتها و روحُ قوامها ؛ لأن الدّاعي إنما يدعو الله
و هو عالمٌ يقيناً أنه لا أحد يستطيعُ أن يجلب له خيراً أو يدفعُ عنه ضراً إلا الله جلّ و علا ،
و هذه هي حقيقةُ التوحيدِ و الإخلاص ، و لا عبادة أعظمُ منهما
.!

و من أكثر من الدعاءِ و داوم عليه أحسَّ بـِ لذةِ القربِ من الله تعالى
و الصلةِ بهِ و التعلقِ بهِ و الإخلاص لهُ في كلّ ما يعمل
(:

و فيه يقول عليه الصلاة و السلام : ( أفضل العبادة الدعاء ) .. " 4 " .



لكن الأسلم .. أن يعتدل المرءُ في كلّ عبادتهِ ، و لا يكلفُ نفسه فـَ إنه لا يمكن لـِ أحدٍ أن يُشاد الدين .
أي : يمسكُ بهِ كلّهِ و يأتي بـِ أعلاهُ و أقواهُ إلا عجز عن ذلك و غلبهُ الدينُ و كانت نهايته التعبّ و السآمة و الملل و ترك العبادة أو بعضها ،
بـِ خلافِ ما إذا اقتصد و أخذَ من العبادةِ ما يقدرُ عليه فـِ إنه يبقى مواظباً عليهِ طوال حياتهِ و هو الأفضلُ و الأحبُّ لله تعالى ..

إذ تقول عائشة - رضي الله عنها - : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( أحبّ الأعمال إلى الله أدومها و إن قـل ) .. " 5 " .


و في حديث سلمان الفارسي - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - عليه الصلاة و السلام - :
(
إن ربكم حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه بدعوة أن يردهما صفرا ليس فيهما شيء ) .. " 6 " .
فـَ هذا الحديثُ المباركُ يكشفُ لنا جوهر العبادةِ و حقيقتها التي تتجلّى في إقبالِ العبدِ المحتاجِ على المعبودِ الغنيّ .!
لـِ قوله تبارك و تعالى : { يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ } .. " 7 " .
و هذا الإقبالُ هو التعبيرُ الحيّ عن الصلةِ الموضوعيةِ بين الخالقِ و المخلوق ، و عن شعورِ الإنسانِ بـِ حاجتهِ الدائمةِ إلى ربّه تعالى
في جميعِ أمورهِ و اعترافهِ الخاضعِ بـِ العبوديةِ لهُ تعالى ، و التي تتجسدُ في الشعورِ بـِ الارتباطِ العميقِ بـِ اللهِ سبحانه .



فـَ جوهر العبـادة إذاً : هو تحقيقُ الارتباطِ و العلاقة بين الخالقِ و المخلوق ،
و الدعـاءُ هو أوسعُ أبوابِ ذلك الارتباطِ و تلك العلاقة ، فـَ هو إذاً : مُخُّ العبادةِ و حقيقتها و أجلّى صورها .
و فيه يقول أبو هريرة - رضي الله عنه - قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - : ( إنه من لم يسأل الله تعالى يغضب علي ) .. " 8 " .
و عن عبد الله بن عمر قال : رسول الله - عليه الصلاة و السلام - : ( من فُتح له منكم باب الدعاء
فُتحت له أبواب الرحمة وما سئل الله شيئا يعني أحبّ إليه من أن يسأل العافية
) .. " 9 " .




و بعـد هذا يا أحبّـه أفلا نحـبّ ما أحـبّ الله و رسولـه .!
أفلا نتعبّـد الله بـِ الدعـاء و نستعيـنُ بهِ على البـلاءِ و نستشفي بهِ من كُـلّ داء
أفلا نتقـربُ بهِ لـِ الكريمِ المنـانِ و نتّقي بهِ شرّ شياطيـنِ الأنسِ و الجـآن .!
أفلا نسـألُ الله ما يُحبّ و ندعـوه و نحنُ موقنيـن الإجابة


،
،



سَكـبٌ أوّل .!
كُتـب و جُمع ذاتُ ضيـاعٍ .
وَ



هذا ما تيسـر جمعه و ترتيبـه من أدعيـة القرآن الكريـم
راجيـة الله تبـارك و تعالى أن ينفعني و إيـاكم بها






أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم :



' . رَبَّنَا ..!


{ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } البقـ( 127 )ـرة .
{ رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ } البقـ( 128 )ـرة .
{ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ } البقـ( 201 )ـرة .
{ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ } البقـ( 250 )ـرة .
{ رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ } آل عمـ( 8 )ـرآن .
{ رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ } آل عمـ( 9 )ـرآن .
{ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ } آل عمـ( 16 )ـرآن .
{ رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أََََََََََََََََنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ } آل عمـ( 53 )ـرآن .
{ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ } آل عمـ( 147 )ـرآن .
{ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ } آل عمـ( 191 )ـرآن .
{ رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِياً يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ } آل عمـ( 193 )ـرآن .
{ رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلاَ تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعَادَ } آل عمـ( 194 )ـرآن .
{ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ } الأعـ( 23 )ـراف .
{ رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ } الأعـ( 47 )ـراف .
{ رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ } الأعـ( 89 )ـراف .
{ عَلَى اللّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ } يونـ( 85 )ـس .
{ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ } إبراهيـ( 41 )ـم .
{ رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً } الكهـ( 10 )ـف .
{ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ } المؤمنـ( 109 )ـون .
{ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً } الفرقـ( 65 )ـان .
{ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً } الفرقـ( 74 )ـان .
{ رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْماً فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ } غافـ( 7 )ـر .
{ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ } الحشـ( 10 )ـر .
{ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ } الممتحنـ( 4 )ـة .
{ رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } الممتحنـ( 5 )ـة .
{ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } التحـ( 8 )ـريم .

،
' . رَبِّ ..!



{ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء } آل عمـ( 38 )ـرآن .
{ رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء } إبراهيـ( 40 )ـم .
{ رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَاناً نَّصِيراً } الإسـ( 80 )ـراء .
{ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي } طـ( 28 / 25 / 26 / 27 / )ـه .
{ رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً } طـ( 114 )ـه .
{ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ } الأنبـ( 89 )ـياء .
{ رَبِّ احْكُم بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمَنُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ } الأنبـ( 112 )ـاء .
{ رَبِّ انصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ } المؤمـ( 26 )ـنون .
{ رَّبِّ أَنزِلْنِي مُنزَلاً مُّبَارَكاً وَأَنتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ } المؤمـ( 29 )ـنون .
{ رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ * وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ } المؤمـ( 97 / 98 )ـنون .
{ رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ } المؤمـ( 118 )ـنون .
{ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ } النمـ( 19 )ـل .
{ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي } القصـ( 16 )ـص .
{ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ } القصـ( 21 )ـص .
{ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ } القصـ( 24 )ـص .
{ رَبِّ انصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ } العنكبـ( 30 )ـوت .
{ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ } الأحقـ( 15 )ـاف .
{ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ } التحريـ( 11 )ـم .
{ رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّاراً } نـ( 26 )ـوح .

،
' . رَبِّي ..!



{ إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللّهِ رَبِّي وَرَبِّكُم مَّا مِن دَآبَّةٍ إِلاَّ هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ } هـ( 56 )ـود .
{ هُوَ رَبِّي لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ } الرعـ( 30 )ـد .
{ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَداً } الكهـ( 24 )ـف .
{ لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً } الكهـ( 38 )ـف .
{ فَعَسَى رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ خَيْراً مِّن جَنَّتِكَ } الكهـ( 40 )ـف .
{ قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْماً } الكهـ( 95 )ـف .
{ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاء رَبِّي شَقِيّاً } مريـ( 48 )ـم .
{ قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ } الشعـ( 62 )ـراء .
{ عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاء السَّبِيلِ } القصـ( 22 )ـص .
{ إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُم مِّن كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لَّا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابِ } غافـ( 27 )ـر .
{ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ } الشـ( 10 )ـورى .





،’، . ،‘، . ،’،





" 1 " .. سُـورة الفرقـ( 77 )ـان .

" 3 " .. في مجموع فتاوى ابن باز في الصفحـ( 112/2 )ـة
" 4 " .. صحيح في صحيح الجامع في الصفحـ( 1122 )ـة .
" 5 " .. صحيح في صحيح الجامع في الصفحـ( 163 )ـة .
" 6 " .. صحيح في مختصر العلو في الصفحـ( 37 )ـة .
" 7 " .. سُـورة فاطـ( 15 )ـر .
" 8 " .. صحيح في صحيح الجامع في الصفحـ( 2418 )ـة .
" 9 " .. حديث حسن في تخريج مشكاة المصابيح في الصفحـ( 411/2 )ـة .



،’، . ،‘، . ،’،


منقووول

المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس