أحببت هــذه الـدار،،،،
التي صاحبها كـله عـزم وعنفـوان وبكـل فخـار،،،،
عجبـاً لمن جـافـاه مـا له سبب وأعـذار،،،،
إنــه حـاسد غـــدار،،،،
لو عبـروا المحيطـات والبحــار،،،،
سيبقـى حبـــه في القـلوب،،،
لـو حـاولوا مـا حــاولوا،،،،
سنبقى نصــونه ونحــافظ عليــه مـن الإنهيــار،،،،
هــذا هـــو الشـعـار،،،،
فكــن عـلى مـا كنت عليـه أي عـلى المسـار،،،،
صاحب الخطــوات الثـابتـة والأفكــار،،،،
لا نحـب لـك لا العــذاب ولا الـدمــار،،،،
سنكـون لك خيــر عــون وجــار،،،،
فكــن عــالي المقـــدار،،،،
وأنت صاحـب القــرار،،،،
أنت قــائـد السفينـة،،،،
ومـا عليـك إلا مـواصلة الرحـلة السعيـدة والإبحـار،،،،
بكــل عــزّ وفخــار،،،،
يغــار الذي يغــار،،،،