10-03-2012, 01:58 PM
|
#13
|
عـضو أسـاسـي
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 37237
|
تاريخ التسجيل : 01 2012
|
أخر زيارة : 21-03-2016 (11:10 PM)
|
المشاركات :
966 [
+
] |
التقييم : 123
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
مرحبا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واثقة بالله
أختي الغالية ميمي هذا المصير الطبيعي لمن يلجأ للحب المحرم العذاب والحرمان والألم ,,
لذلك لاتعلقي قلبك بأحد من الخلق فإنك حتما ستخذلين به ,, علقي قلبك بالله واملآي قلبك بحبه سبحانه فمتى ماامتلئ القلب بحب الله لن يكون لاحد من البشر سلطة على قلبك ومشاعرك ,, وتوكلي عليه فهو حسبك وأشغلي وقتك بحفظ القراّن وقراءة الكتب وقصص الصحابة والانبياء ,, وأكثري من الاستغفاار ..
وانسي هذا الشاب والغيه من حياتك تماما وكأنه لم يكن موجود واصبري واثبتي ولاتضعفي أبدا مهما فعل أو قال وذلك لمصلحتك وراحة نفسك ,,
وتيقني أن الله سيعوضك بخير ,,
************************************
إن إصرار هذا الشاب على مراسلتك دليل على فسقه وفجوره وانحرافه ، وإلا .. فهل يرضى هذه المراسلة لأخته؟ وما يؤمنّك أن يكون هذا الشاب زوجا صادقا معك – إن تزوجك - فقد تكون له علاقات مع غيرك ، فهذا شأن المنحرفين الذين جربوا هذا الطريق .
فأفيقي من الوهم ، واحذري غضب الجبار سبحانه ، واحمدي الله على نعمة الستر ، واعلمي أن الموت يأتي بغتة ، وأن عذاب الآخرة لا يقارن بشيء من عذاب الدنيا .
أقبلي على صلاتك وذكرك ، وأكثري من سؤال ربك ، وتضرعي إليه أن يصرف عنك هذا البلاء ، وأن يطهر قلبك من الأمراض والأدواء ، فإنه ما خاب من أمّله ، ولا ضاع عبدٌ سأله.
واعلمي أن هذا الطريق قد سلكه كثيرات قبلك ، وكن يثقن بأنفسهن جداً ، ويثقن بمن يمنيهن بالزواج جدا جداً ، ومع ذلك .. فقد انهارت تلك الثقة ، وانكشف المستور في لحظة حضرها الشيطان ، ثم تخلى عنها ذلك الفاجر بعدما أخذ ما يريد .
فإياك أن تكوني كالذبيحة تساق إلى موتها وهي لا تشعر .
وإننا لنخاف عليك أن تخسري أعز ما تملكين ، وحينها لن ينفعك الندم ، ولن يرد ذلك ما فات، وللأهمية راجعي جواب السؤال رقم (84102) ، ورقم (84089) .
نسأل الله تعالى أن يطهر قلبك ، وأن يصرف عنك الفتن ما ظهر منها وما بطن .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
|
جزاك الله خير يالغاليه بس انا زعلانه منك ليه مختفيه طول هالمده ومابتسالني عني !!!؟؟؟*_* زعلااااااااااااااااااااااااااااااانه
|
|
|