25-04-2012, 08:27 AM
|
#5
|
عضومجلس إدارة في نفساني
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 26107
|
تاريخ التسجيل : 10 2008
|
أخر زيارة : 18-06-2013 (07:29 PM)
|
المشاركات :
9,896 [
+
] |
التقييم : 183
|
|
لوني المفضل : Cornflowerblue
|
|
جزاكم الله خيرا ولكنكم لم تجيبوني علي نقاط البول التي تبقي علي راس العضو لاني اذا ازلتها رشح نقاط مكانها وتجعلني امكث في الحمام طويلا
السؤال :
بعدما أتبول ( أي بعد نزول الماء ) الماء تبقى قطرات من البول في القضيب وأجلس حوالي ربع ساعة في الحمام كي أتنظف جيداً من البول طبعاً هذا مرهق ومتعب لي بعدها أتوضأ للصلاة وذهبت إلى عدة أطباء وأجريت تحاليل واستعملت أنواع الأدوية بخصوص القضاء على هذه الظاهرة لكن دون جدوى وبعد ما أتنظف جيداً من قطرات البول المتبقية أتوضأ وأذهب إلى الصلاة وأثناء الصلاة أحس وكأن هناك قطرات متبقية في القضيب وتريد أن تخرج إلى الخارج طبعاً هذا يسبب لي مشاكل وإحراجاً خاصة إذا صليت جماعة وبعدها أكتشف أن هناك قطرات بول متبقية قد لا تنزل بسرعة أثناء جلوسي في الحمام وأضطر إلى إعادة الصلاة أو أشك في أن صلاتي غير صحيحة الرجاء إفادتي في هذا الموضوع بالفتوى الواضحة ؟
الجواب:
الحمد لله
إذا توضأت فالأصل الطهارة ولا تلتفت إلى ما يعرض لك من الشكوك والوساوس ، فإن ذلك من الشيطان ، نعم إن تيقنت أنه خرج منك شيء بعد الوضوء بطل وضوؤك وعليك أن تتوضأ ثانية وهكذا ما تحس به في الصلاة من بقايا شيء من البول في القضيب عليك أن تتشاغل عنه وتبني على أصل الطهارة ولا حاجة إلى التفتيش بعد ذلك ؛ لأن ذلك مما يسبب بقاء الوسوسة عافاك الله من ذلك .
فتاوى اللجنة الدائمة 5/227
http://islamqa.com/ar/ref/2164
الشعور بخروج قطرات من البول باستمرار السؤال
أنا شاب لم أتجاوز الثلاثين من العمر، وأقيم الصلاة في أوقاتها، وبعد أن أتوضأ وأتوجه للمسجد أشعر بأن قطرات بول تنزل مني وأنا متوجه إلى المسجد، وأحيانًا أثناء الصلاة، وبعد التأكد من الأمر؛ صرت في قلق دائم؛ فهل أعيد الوضوء إذا عرفت بالأمر قبل الدخول في الصلاة؛ علمًا بأن العملية قد تتكرر، وقد لا أستطيع أن أصلي جماعة؟ أم هل أستمر في الصلاة إذا أحسست بأن هنالك قطرات نزلت منِّي أثناء الصلاة؟ أم أغير ثيابي الداخلية بعد كل صلاة، مع العلم أن في هذا مشقة كبيرة عليَّ ؟
الجواب (الشيخ صالح الفوزان)
هذا الذي ذكره السائل قد يكون من الوهم والوسواس، فلا يلتفت إليه؛ لأن الطهارة متيقنة وخروج البول مشكوك فيه، واليقين لا يزول بالشك، ولما ذكر بعض الصحابة للرسول صلى الله عليه وسلم أنه يشك في خروج الريح وهو في الصلاة؛ قال صلى الله عليه وسلم : "لا ينصرف حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا )[1] .
وأما إذا تيقن الإنسان خروج القطرات من البول: فإن كان ذلك بصفة مستمرة من غير انقطاع؛ فهذا مصاب بسلس البول، وهذا دائم، وحكمه أنه يتوضأ عندما يريد الصلاة ويصلي فورًا، ولا شيء عليه إن خرج منه شيء؛ لقوله تعالى : { فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ } [التغابن/ 16 ] ، و { لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا } [البقرة /286 ] .
وإن كان خروج القطرات في بعض الأحيان وليس بصفة دائمة؛ فإنه يجب عليه غسل ما أصابه البول من ثوبٍ أو جسدٍ، والاستنجاء، ثم إعادة الوضوء . . . والله أعلم .
---------------------------------------------------------
[1] رواه البخاري في " صحيحه "( 1/43 )
http://www.islammessage.com/question...id=33&qid=4258
تمام الاستبراء يختلف باختلاف الناس السؤال
بعد أن يتم التبول لابد من بقاء قليل من البول لذلك لابد من الاستبراء من البول ولكن إذا أردنا الاستبراء بشكل تام فإن هذه العملية سوف تأخذ وقتاً طويلاً لذلك هل يجوز شرعاً الاكتفاء بالضغط على العضو عدة مرات وبعد ذلك التوضؤ ؟ مع العلم بأنه لابد من بقاء شيء يسير جداً في العضو بعد ذلك.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فسلت الذكر ونتره والضغط عليه بعد الانتهاء من البول استحبه جمهور الفقهاء؛ لأنه أبلغ في الطهارة، واستدلوا بما رواه الإمام أحمد وابن ماجه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إذا بال أحدكم فلينتر ذكره ثلاثًا. ،لكن الحديث ضعيف، قال النووي في المجموع : اتفقوا على أنه ضعيف.
وقد ذهب شيخ الإسلام ابن تيمية إلى أن سلت الذكر ونتره بعد الانتهاء من البول يعد بدعة محدثة، ويؤدي إلى الوسوسة، ونحب أن ننقل هنا نص السؤال والجواب من مجموع الفتاوى 21/106:
وسئل عن الاستنجاء هل يحتاج إلى أن يقوم الرجلُ ويمشي ويتنحنح ويستجمر بالأحجار وغيرها بعد كل قليلٍ في ذهابه ومجيئه لظنه أنه خرج منه شيء : فهل فعل هذا السلف رضي الله عنهم ؟ أو هو بدعةٌ ؟ أو هو مباحٌ ؟
فأجاب : الحمد لله، التنحنح بعد البول والمشي والطفر إلى فوقٍ، والصعود في السُّلم، والتعلُّق في الحبلِ، وتفتيشُ الذكرِ بإسالته وغير ذلك : كلُّ ذلك بدعةٌ ليس بواجب ولا مستحبٍ عند أئمة المسلمين، بل وكذلك نتْرُ الذكر بدعةٌ على الصحيح لم يشرع ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم . وكذلك سَلْتُ البول بدعةٌ لم يُشرَّعْ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم . والحديث المَروي في ذلك ضعيفٌ لا أصل له، والبول يَخرجُ بطبعِهِ، وإذا فرغ انقطع بطبعِهِ وهو كما قيل : كالضَّرْعِ إن تركْته قَرَّ ، وإن حَلَبْته دَرَّ .
وكُلَّما فتح الإنسانُ ذكره فقد يخرج منه، ولو تركه لم يخرج منه . وقد يخيل إليه أنه خرج منه وهو وسواسٌ، وقد يُحِسُّ من يجدُهُ بَرْدًا لِمُلاقاةِ رأسِ الذكر، فيظنُّ أنه خرج منه شيءٌ ولم يخرج .
والبول يكون واقفًا محبوسًا في رأسِ الإحلِيلِ لا يقطرُ، فإذا عصر الذَّكر أو الفرجَ أو الثُّقْبَ بحجَرِ أو أُصبُعٍ ، أو غير ذلك، خرجَتْ الرُّطُوبَةُ، فهذا أيضًا بدْعةٌ، وذلك البولُ الواقفُ لا يحتاج إلى إخراجٍ باتّفاق العلماء لا بحجرٍ ولا أصبعٍ ولا غير ذلك، بل كلما أخرجهُ جاء غيُرُه فإنه يرشحُ دائمًا .
والاستجمار بالحجر كافٍ لا يحتاجُ إلى غسل الذكر بالماء، ويُستحب لمن استنجى أن ينضح على فرجه ماءً، فإذا أحسَّ بِرْطُوبته قال : هذا من ذلك الماء .
وأما من به سلسُ البول - وهو أن يَجْرِيَ بغير اختياره لا ينقطعُ - فهذا يتخذ حِفاظًا يمنعه، فإن كان البول ينقطع مقدار ما يتطهرُ ويُصلِّي، وإلا صلَّى وإن جرى البول - كالمستحاضة - تتوضأ لكلِّ صلاة . والله أعلم. انتهى كلامه .
ولعل الأقرب هو التفصيل الذي ذكره النووي في المجموع حيث قال : والمختار أن ذلك يختلف باختلاف الناس، والقصد أن يظن أنه لم يبق بمجرى البول شيء يخاف خروجه، فمنهم من يحصل هذا بأدنى عصر، ومنهم من يحتاج إلى تكرره، ومنهم من لا يحتاج إلى شيء من هذا، وينبغي لكل أحد ألا ينتهي إلى حد الوسوسة. انتهى كلامه .
والله أعلم.
http://www.islamweb.net.qa/ver2/Fatw...twaId&Id=20810
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=151013
************************************************** **********
وايضا جزاكم الله خيرا انا لم افهم قصدكم في البول الذي يرتد علي جسمي نتيجه لطرطشه بسبب نزول البراز او نتيجه ماء الاستنجاء لانها تتعبني جدا وتجعلني اغير ملابسي كثيرا وحاولت انا اجد لها حلا بأن اسحب السيفون وانا جالس ولكن اشك في طرطشه ماء السيفون مع البول او نجاسه المرحاض مره اخري نتيجه قطرات البول التي تبقي عندي ارجوكم حل
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فاعلم أن الأصل هو بقاء الطهارة، وهذا يقين لا يزول بالشك، فإذا شككت في أن الماء النجس قد تناثر شيء منه على ثيابك فابن على الأصل واعمل باليقين، وهو أنه لم يصب ثيابك، فإن حصل لك اليقين بأن شيئا من الماء النجس أصاب ثيابك وجب عليك أن تغسل موضع هذه النجاسة من ثوبك، ولا يجب عليك أن تغتسل إن أصابت النجاسة شيئا من بدنك أو ثوبك، وإنما الواجب فقط هو غسل الموضع الذي يتيقن أن النجاسة أصابته بالماء.
قال الشيخ العثيمين رحمه الله: إن هذه الشريعة ولله الحمد كاملة في جميع الوجوه ، وملائمة لفطرة الإنسان التي فطر الله الخلق عليها، وحيث إنها جاءت باليسر والسهولة ، بل جاءت بإبعاد الإنسان عن المتاهات في الوساوس والتخيلات التي لا أصل لها ، وبناء على هذا فإن الإنسان بملابسه الأصل أن يكون طاهراً ما لم يتيقن ورود النجاسة على بدنه أو ثيابه ، وهذا الأصل يشهد له قول النبي صلى الله عليه وسلم حين شكا إليه الرجل يخيل إليه أنه يجد الشيء في صلاته يعني الحدث ،فقال صلى الله عليه وسلم (( لا ينصرف حتى يسمع صوتاً ، أو يجد ريحاً )) . فالأصل بقاء ما كان على ما كان.
انتهى.
والله أعلم.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فمن المعلوم أن ماء المرحاض ماء قليل إذا اختلط به البول، أو الغائط صار متنجسا، فإذا تيقنت من تطاير شيء منه على البدن وجب غسله، كما بيناه في الفتويين رقم: 48846، ورقم: 138753.
وإن لبس الشخص ملابسه قبل إزالة النجاسة وجب عليه أن يخلعها ويغسل النجاسة، ولا يلزمه غسل ملابسه إلا إذا تيقن أنها أصابتها النجاسة فيغسل المكان الذي أصابته النجاسة بالماء، وإن لم يتيقن تنجس الملابس فالأصل طهارة المحل ولا يحكم بتنجسه إلا بيقين.
وأما السؤال عن الكيفية التي يتفادى بها الإصابة بالماء المتنجس، فالجواب: أن الشخص أدرى بالكيفية التي تتوقى بها النجاسة حسب المرحاض المستخدم، وحسب حال الشخص نفسه، وإذا لم يتمكن من التوقي فالأمر هين أيضا، لأنه يؤمر بالتطهر إذا تيقن إصابة النجاسة، وانظر الفتاوى التالية أرقامها: 137422، 143939، 145345.
والله أعلم.
************************************************** *******
ومعلش انا عارف اني تقلت عليكم بس انا مش فاهم جزء ان النجاسه تنتقل عن العرق للثياب فانا قرات في احد المواقع انها محل اختلاف بين العلماء في انتقال النجاسه نتيجه وجود بلل
يعني إذا ترطبت النجاسة بالعرق أو كانت رطبة من الأصل فإنها تنجس الملابس التي نمت قيها، لأنها مع الرطوبة تنتقل إلى الملابس، وإذا كانت جافة ولم تعرق فلا تنتقل النجاسة إلى الملابس بذلك.
وأما مذاهب العلماء في الثوب الرطب إذا لامسته النجاسة :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فمذهب المالكية والحنفية أن الرطب لا يتنجس بملاقاة الجاف النجس، ووافقهم الحنابلة إذا كانت الرطب غير مبلل،
كما في الفتوى رقم 62420.
وأما الشافعية فيرون نجاسته مطلقا.
قال النووي في المنهاج:( و ) يحل للآدمي ( لبس الثوب النجس ) ..( في غير الصلاة ونحوها ) ..إن كان جافا وبدنه كذلك.. وأما مع رطوبة فلا ; لأن المذهب تحريم تنجيس البدن من غير ضرورة ) انتهى.
قال في تحفة الحبيب شارحا: قوله في المتن (ولبس الثوب النجس أي المتنجس إلخ ) ويستثنى من ذلك ما لو كان الوقت صائفا بحيث يعرق فيتنجس بدنه ويحتاج إلى غسله للصلاة مع تعذر الماء .. والفرق بين ما أفهمه ذلك من الجواز حيث لم يتعذر الماء مثلا، والمنع إذا كان بدنه مترطبا بغير العرق كما أفاده قول الشارح إن كان جافا إلخ شدة الابتلاء بالعرق، كما وافق على ذلك م ر وعلى الجواز مع </SPAN>وجود العرق في الحال إذا لم يتعذر الماء. انتهى.
والله أعلم.
مركز الفتوى.
************************************************** ****
كما اني لا افهم جزء ان الرسول عليه الصلاه والسلام لم يعطي لرزاز البول اهتمام عندما بال واقفا وهل الرزاز يختلف عن القطرات لاني بجد تعبت نفسيا ودراسيا واصبحت اشعر انت الذي لا يصلي في راحه من ما اجده.وشكرا
يعني أنه لم يعطي أهمية ويلتفت للشكوك والوساوس
لآن الاصل الطهارة الا اذا تيقن الانسان النجاسة فوقتها يجب غسلها والتطهر منها ..
مع أن الأفضل البول عن جلوس ؛ لأن هذا هو الغالب من فعل النبي صلى الله عليه وسلم ، وأستر للعورة ، وأبعد عن الإصابة بشيء من رشاش البول .
كما قال الشيخ بن باز رحمه الله تعالى.
وختاما :
قال ابن حجر الهيتمي في الفتاوى الفقهية الكبرى لما سئل عن داء الوسوسة هل له دواء؟
فأجاب بقوله: له دواء نافع وهو الإعراض عنها جملة كافية وإن كان في النفس من التردد ما كان، فإنه متى لم يلتفت لذلك لم يثبت بل يذهب بعد زمن قليل كما جرب ذلك الموفقون، وأما من أصغى إليها وعمل بقضيتها فإنها لا تزال تزداد به حتى تخرجه إلى حيز المجانين وأقبح منهم كما شاهدناه في كثير ممن ابتلوابها وأصغواإليها وإلى شيطانها الذي جاء التنبيه عليه منه صلى الله عليه وسلم بقوله: اتقوا وسواس الماء الذي يقال له الولهان. انتهى.
ثم إن العبادة مبناها على التخفيف ورفع الحرج قال تعالى
وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ {الحج: 78}.
فيكفيك الاستنجاء بعد سلت الذكر ونتره نترا خفيفا حتى يغلب على ظنك انقطاع مادة البول ونحوه، ولا تتبع الأوهام والشكوك لما في ذلك من خطورة على المسلم في دينه ودنياه.
قال الدردير في شرحه لمختصر خليل المالكي أثناء ذكره لطريقة الاستنجاء في حق الرجل:
السلت والنترأ أي أن يكون كل منهما خفيفا لا بقوة لأنه كالضرع كلما سلت بقوة أعطى النداوة ولأن قوة ذلك توجب استرخاء العروق ويضر بالمثانة أي مستقر البول إلى أن يغلب على الظن انقطاع المادة ثلاثا أو أقل أو أكثر، وينبغي أن يخفف زمنها ولا يتبع الأوهام فإنه يؤدي إلى تمكن الوسوسة من القلب وهي تضر بالدين والعياذ بالله تعالى. انتهى.
هذا إضافة إلى استحباب نضح الفرج والسراويل بالماء دفعا للوسوسة، قال ابن قدامة في المغني:
ويستحب أن ينضح على فرجه وسراويله ليزيل الوسواس عنه، قال حنبل: سألت أحمد:
قلت: أتوضأ وأستبرئ وأجد في نفسي أني قد أحدثت بعده
قال: إذا توضأت فاستبرئ ثم خذ كفاً من ماء فرشه على فرجك ولا تلتفت إليه فإنه يذهب إن شاء الله.
وقال النووي في المجموع: يستحب أن يأخذ حفنة من ماء فينضح بها فرجه وداخل سراويله وإزاره بعد الاستنجاء دفعا للوسواس، فهذه النقول تفيد كلها أن المرء ليس مطالبا بتتبع الأوهام والوساوس. انتهى.
وللفائدة راجع الفتوى رقم:51601 .
والله أعلم.
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة واثقة بالله ; 25-04-2012 الساعة 08:31 AM
|