حتما هي النهايه ً 3 سنوات من الأمل الضائع لم اعد اعرف من انا
الاطباء لا يكترثون سوى بالتحصيل المالي واحد يقول عندك اضطراب وجداني والثاني اكتئاب والثالث فصام وجداني.
كله كلام فاضي وصلت مرحله لا اذهب للعياده الا لامرين اما لأجل المهدى او الفضفضهً تقريبا لم اترك علاج لم استخدمه وكل ما اقول تحسنت أعود لما كنت

الغريب انني فقدت الإدراك بنفسي وفقدت الذكريات اقرب صاحب لي اعرفه منذ ثمان سنوات ولا أتذكر اللحظات السعيدة ولا أتذكر طفولتي وكانها سحقت بقوه جبريهً.

لا أبالغ اذا قلت انني لا استطيع المشي بالشارع بل اصبح متخبط وموسوس

لماذا يا ربي اين رحمتك اهل يرضيك ما يحصل لي وانا الضعيف عندك.

اصبحت أفزع من النوم فإذا مرت ليله هنيهً كانها مولد لي من جديد واغلبها كوابيس ولا أعلمك كيف اتحملها لا اتلذذ بالنعم التي انزلها الله لي من نضر والتذوق وألشهوه وغيرها بل اشعر بأنني جسد بلا روح اصبحت ابحث عن النشوه لكي ارتاح.
أيضاً يرهقني هوس الحب

ان اصبح الوضع هكذا لمده أطول سامحني يا الله وسامحوني يا أهلي فسوف أضع حدا لهذا العذاب