الرهابيون أحباب الله ألا نشكر
ونسأل الله أن نكون كذلك
الرهابي اصطفاه الله ووضع له هذا الحاجز حماية له من شرور نفسه ...
قد يكون البعض أو الكل في فترة بسيطة زال عنه هذا الحاجز ألم تلاحظوا كيف نحن جبابرة ووحوش ومتسلطون وربما ظالمون
ألم تتسلموا نقاء نفوسكم ورهافتها حين تشعر بألام المسكين والمظلومين وكيف نضحي دوما من أجل الاخرين ...
ألا نشكر نعم الله علينا ونحن مصابون بهذا المرض طيلة الوقت والاجر يزداد كل وقت في حياتنا ولله الحمد والمنة
فقط نحتاج قوة من أنفسنا لصرفنا عن معصية السر واستشعار أن الدنيا ماهي إلا فصل واحد من مسرحية طويلة ستتغيير فصولها وأحداثها فيما بعد ...............
تحياتي لأحبتي الرهابيين
|