16-08-2012, 01:21 AM
|
#1
|
عضو نشط
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 39907
|
تاريخ التسجيل : 08 2012
|
أخر زيارة : 04-07-2014 (05:48 AM)
|
المشاركات :
161 [
+
] |
التقييم : 35
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
تنبيه للموسوسون للذين يبحثون عن تفسير الروئ لابن سيرين
لقد رأيت البعض حينما يحلم حلما يذهب يبحث في كتاب الاحلام لابن سيرين ((خصوصا الموسوسين ))فأردت ان ابين ان كتاب تفسير الاحلام ليس لابن سيرين اردت ان اقوم بنقل هذه المعلومه للاشخاص الذين اصابهم الفزع عند تفسير احلامهم من كتاب ابن سيرين المزعوم انه له هذا الكتاب مكذوب على ابن سيرين وقيل جمعه طلابه بعد مماته ودلليل ان هذا الكتاب ليس له كان ابن سيرين يقول : لو أردت أن اكتب لكتبت سيرة النبي صلى الله عليه وسلم.فهو من العلماء الذين لا يرون الكتابة أبدا
جوابنا عن تفسير بن سيرين الموجود حاليا : أولا لكل شخص تفسير خاص به وليس كل من رأى كذا تفسيرها كذا ويختلف بإختلاف الزمان والمكان والحال والجنس ذكر أو أنثى
ولم يثبت عن بن سيرين أنه ألف كتاب في تفسير الأحلام والذي ألفه النابلسى الصوفي و فيه آقاويل وتفاسير غير صحيحه ومخالفات واضحة ويجلب الوسوسة لمن قرأه لوجود التفاسير المروعة وكثير من تأويلاته الموجودة فى الكتاب فيها مبالغة وليست لها صله فى تفسير الاحلام وقد حذر من الكتاب مشائخنا المعاصرين فأرجو الإنتباه والتنبيه
ولعلي أنقل فتوى للشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى في هذا الشأن:
س: أود الاستفسار عن صحة كتب تفسير الأحلام, مثل كتاب تفسير الأحلام لابن سيرين, فما حكم التصديق والتعامل بهذه الكتب؟
مع العلم أنه فيها آيات من القرآن, وأحاديث من أحاديث النبي ؟
ج: الجواب على هذا السؤال أني أنصح اخواني المسلمين ألا يقتنوا هذه الكتب ولا يطالعوا فيها, لأنها ليست وحياً منزلاً, وانما هي رأي قد يكون صحيحاً وقد يكون غير صحيح, ثم ان الرؤى قد تتفق في رؤيتها وتختلف في حقيقتها بحسب من رآها, وبحسب الزمن وبحسب المكان فاذا رأينا رؤية على صورة معينة, فليس معنى ذلك أن كل ما رأينا على هذه الصورة يكون تأويله كتأويل الرؤيا الأولى.
بل تختلف وقد نعبر الرؤيا بكذا ونعبر نفس الرؤيا لشخص آخر بما يخالف ذلك.
واذا كان هذا, فاني أنصح اخواني المسلمين بعدم اقتناء مثل هذه الكتب أو المطالعة فيها
واليكم هذا السائل الذي يسئل عن صحه الكتاب في موقع اسلام ويب
بسم الله الرحمن الرحيم
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما رأي العلماء الأفاضل في كتاب (تفسير الأحلام) لابن سيرين؟ ونبذة مختصرة عن ابن سيرين.
وجزاكم الله خيرا .
وعليكم ورحمة الله وبركاته
الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن كتاب تعبير الرؤيا المتداول بين الناس المنسوب للإمام محمد بن سيرين رحمه الله لم نقف على من نسبه إليه من أهل التحقيق ممن ترجموا له كالإمام الذهبي في السير، والحافظ ابن كثير في البداية والنهاية.
ولو كان هذا الكتاب له لما خفي أمره على هذين الإمامين وأمثالهما، فالغالب على الظن أنه ليس له، (((وهذا هو الرابط لمن ارراد ان يتأكد http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=25645
هذا السؤال من موقع الشيخ العريفي الرسمي
يلجأ غالب من يريد تفسير رؤياه إلى كتاب ” تفسير الأحلام لابن سيرين ، وتعطير الأنام للنابلسي ، وبعض الكتب المعاصرة
فهل هذه الكتب صحيحة النسبة إلى مؤلفيها
أما الكتاب المعروف بين الناس أنه لابن سيرين فقد نفى العلماء نسبته إليه وللشيخ ” مشهور آل سلمان ” كتاب نافع بعنوان: ” كتب حذر منها العلماء ” وقد طبع في جزئين قدم له الشيخ
” بكر أبو زيد ” وتقديمه للكتاب رحمه الله تعالى إقرار لما جاء
فيه ، وأفرد المؤلف في الجزء أكثر من عشر صفحات من ص 275
إلى ص 284 تحدث فيها عن هذا الكتاب ما خلاصته :
• أن النسبة غير صحيحة ولم يثبت أن ابن سيرين صنف كتابا
في تفسير الأحلام واعتماد الناس على هذا الكتاب اعتماد في غير
محله ، لأن التعبير ينظر فيه إلى أمور كثيرة ،وكان ابن سيرين إذا طلب منه تعبير رؤيا يفكر ، وقد يرى
شخصان رؤيا واحدة ويفسر لكل منهما تفسيرا مختلفا عن الآخر مثاله : قال له رجل ” رأيت أني أؤذن في المنام ” ، فقال ( تأويله أنك تحج ) ، أخذا من قوله تعالى : ) وأذن في الناس بالحج ( { الحج : 27 }
• وقال له آخر : ” رأيت أني أؤذن ” فقال ( تأويله أنك تسرق) ، أخذا من قوله تعالى : )ثم أذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون ( { يوسف : 70 }
• فقالوا له : كيف ذلك ؟ قال : رأيت الأول على هيئة حسنة فعلمت أنه سيحج ، ورأيت الآخر على هيئة سيئة فعلمت أنه سيسرق
ومن الكتب التي حذر منها العلماء كتاب ” دليل الحيران ” فلا يشغلن المرء نفسه بها وإذا يسرالله تعالى له رؤيا وأراد أن يعبرها فليبحث عن عالم يفسرها له في وقت قريب ومناسب.
لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تقص الرؤيا إلا على عالم ، أو ناصح )صحيح الجامع:7396 ((((((المصدر لمن اردا ان يتأكد من صحه الكلام http://www.3refe.com/vb/archive/index.php/t-106339.html[/url]
وهذا ايضا جواب للسائله تسأل عن صحه الكتاب لابن سيرين واليكم الرابط http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=68655
من فتاوى بن عثيمين رحمه الله للرؤى والاحلام
ال[سائلة لزهراني تقول هل تفسير الأحلام والاعتقاد بذلك التفسير جائز أم لا
فأجاب رحمه الله تعالى: قبل أن أجيب على هذا السؤال أحب أن لا يهتم الناس بالأحلام كثيراً لأن الشيطان يمثل للنائم في منامه أشياء كثيرة غريبة مزعجة مؤلمة لأن الشيطان عدو للإنسان فهو يحدث كل شيء يزعج الإنسان قال الله تبارك وتعالى (إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً) (فاطر: من الآية6) وقال تعالى (إِنَّمَا النَّجْوَى مِنْ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئاً إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ) (المجادلة: من الآية10) فالشيطان يُري الإنسان في منامه أشياء مزعجة في نفسه أو في أهله أو في مجتمعه ودواء هذا أن يتفل الإنسان عن يساره ثلاث مرات ويقل أعوذ بالله من شر الشيطان ومن شر ما رأيت ولا يحدث بذلك أحداً وإذا كان على فراشه وأراد الاستمرار في النوم فلينقلب على الجانب الآخر وحينئذ لا يضره هذا الحلم شيئاً ولا يتعب في طلب من يعبره له وينتهي عند هذا الحد الذي أرشد إليه النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أما إذا رأى ما يسره فليستبشر بالخير وليعبره على ما يطرأ في باله و قلبه ويرجى أن الله سبحانه وتعالى يجعله واقعاً على حسب ما رأى في منامه وعبره في كلامه
ولا ينبغي للإنسان أن ينساق وراء الأحلام فإنه إن فعل ذلك سلط عليه الشيطان ومن هذا أن بعض الناس يرى أمواتاً له ماتوا قديماً أو قريباً يراهم في حال مزعجة مؤلمة فيتألم وهذا أيضاً من الشيطان فليتفل عن يساره ثلاث مرات ويقول اللهم إني أعوذ بك من شر الشيطان ومن شر ما رأيت ولا يخبر أحداً أو يرى أحياناً أباه أو أمه يقول يا ابني تصدق لي حج لي اعتمر لي فهذا أيضاً لا عبرة به إطلاقاً ولا تلتفت إليه لأن الإنسان أحياناً يفكر دائماً في أبيه أو أمه الميتة ومع كثرة التفكير يتصور الشيطان بصورتها أو صورة الأب ويقول افعل كذا افعل كذا والأحكام الشرعية لا تثبت بالمرائى أبداً نعم إن رأى إنسان رؤيا وقامت القرينة على صدقها فحينئذ يعمل بها من أجل القرينة.
[السائلة ن أ الحربي تقول ما حكم تفسير الأحلام؟
فأجاب رحمه الله تعالى: أولاً ينبغي للإنسان أن لا يتعلق بالأحلام ولا يهتم بها وليعرض عنها لأنه إذا اهتم بها واغتم عند المكروه منها لعب به الشيطان وصار يريه في منامه أشياء تزعجه وتشوش عليه فالأولى للإنسان أن يتناسى الأحلام وأن لا يبالي بها وأن لا يتذكرها إذا استيقظ وإني أقول ما يراه النائم في منامه ثلاثة أقسام:
قسم من الشيطان وهو أن يرى الإنسان ما يغمه أو ما لا يمكن وقوعه فهذا من الشيطان أما كون ما يغمه من الشيطان فلأن الشيطان حريص على إدخال الحزن والهم والغم على بني آدم كما قال الله تعالى (إِنَّمَا النَّجْوَى مِنْ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا) (المجادلة: من الآية10) فالشيطان حريص على أن يبقى المؤمن حزيناً مغموماً مهموماً فهذا من الشيطان ومن الأصل يجب أن يعرض عنه ولا يبحث عنه وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم (من رأى في منامه ما يكره أن يتفل عن يساره ثلاث مرات وأن يقول أعوذ بالله من الشيطان ومن شر ما رأيت وأن ينقلب على الجنب الآخر وأن لا يحدث بذلك أحداً فإذا فعله فإن ذلك لا يضره) مهما كان وكذلك إذا رأى الإنسان ما لا يمكن وقوعه فإنه من الشيطان وقد استفتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم في حلم فقال يا رسول الله رأيت كأن رأسي قطع وهرب الرأس فذهبت اشتد وراءه سعياً ذهب يركض وراء رأسه فقال النبي صلى الله عليه وسلم (لا تحدث الناس بتلاعب الشيطان بك في منامك) فجعل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم هذا من تلاعب الشيطان.
القسم الثاني مما يراه النائم ما يحدث به نفسه دائماً فإن الإنسان إذا اهتم بشيء وصار يحدث نفسه قد يتعرض لرؤيته في المنام ولهذا يقال أحلام الناس من حديث قلوبهم يعني إن الإنسان إذا كان مهتماً بالشيء فإنه لقوة ما في قلبه من الهم فيه والتفكير فيه قد يراه في المنام وهذا واضح.
الثالث مما يراه النائم الرؤيا وهذه الرؤيا جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة وتكون رؤيا لها أصل وتكون هادئة وليس فيها إفزاع فهذه رؤيا لكن إن رأى الإنسان ما يكره فليستعذ بالله من شر الشيطان ومن شر ما رأى ولا يحدث أحداً بذلك ولا تضره وإن رأى ما يحب فليحدث بها لكن لا يحدث بها شخصاً يخشى أن يحسده عليها ولهذا لما قال يوسف لأبيه (يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ (4) قَالَ يَا بُنَيَّ لا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْداً إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ) فبدأ أولاً بتحذير ابنه أن يحدث بها اخوته خوفاً من أن يكيدوا له كيدا فإذا رأى الإنسان ما يحب ويستبشر به فليحمد الله على ذلك ولكن لا يحدث إلا شخصاً يحب له ما يحب لنفسه لأن كثيراً من الناس أشرار فربما إذا حدثهم بها كادوا له كيداً حتى لا تتحقق هذه الرؤيا.
[أحسن الله إليكم هل صحيح أن تعبير الرؤى إلهامٌ من الله؟
فأجاب رحمه الله تعالى: تعبير الرؤى ليس عن كون الإنسان عالماً أو ذكياً لكنه فراسة وممارسة للأشياء وربط الأشياء بعضها ببعض والعابرون للرؤيا قد يخطئون وقد يصيبون كغيرهم من الناس وبهذه المناسبة أود ألا يهتم الناس كثيراً بما يرون في منامهم فتجد الإنسان إذا رأى شيئاً يسيراً يبحث عن من يعبره والمرائي ثلاثة أقسام قسمٌ يكرهه الإنسان وقسمٌ يحبه ويرى أن فيه تفاؤلاً كبيراً وقسمٌ لا هذا ولا هذا فالذي يحبه ويرى فيه تفاؤلاً كبيراً يخبر به من يحب فقط ولا يخبر به أحداً يبغضه لأنه قد يحسده على هذا وأما الذي يكره يعني بأن يرى رؤيا مزعجة فدواؤها أن يستعيذ بالله من شر الشيطان ومن شر ما رأى ولا يخبر بها أحداً فإنها لا تضره وأما الأحلام الأخرى التي لا يكرهها ولا يحبها فهي أضغاث أحلام لكن لا ينبغي للإنسان أن يبحث وراء المرائي المنامية
***
كنت اريد ان اهدئ روع وخوف الذين يبحثون عن تفسير احلامهم في مواقع الانترنت وقد رايت الكثير من الاعضاء يقع في هذا الخطاء أي يذهبون ويبحثون عن تفسير احلامهم وهي كلها منقوله عن الكتاب المزعوم انه لابن سيرين
فأيها الموسوسون ارتاحو ولاتخافوا فقد اتيت لكم بالادله الدامغه والواضحه على ان ها الكتاب ليس صحيحا وان الاحلام هي نتاج من تفكير الانسان
واخيرا تشرفنا بالموسوسين فأنا موسوسه مثلكم ايضا اتمنى ان تكون مرتاحين الان ....
عساكم ارتحتو انشاء الله
|
|
|