أخي أبو علي
أولاً
أبشرك والله فبإحتسابك للمرض أجر عظيم وتذكر قول الله تعالى (( وبشر الصابرين ...))
ويكفي أن هذه البشاره من مالك الملك في كتابه العظيم
ثانياً
فأنا أخي الكريم أحضر الماجستير في أمريكا وأبشرك أن البحوث والدراسات قد شارفت إلا قليلاً لإيجاد حل فعال للاكتئاب طبعاً بعد الله عز وجل سبحانه
وتذكر أن السعيد من إبتلي ببلاء فصبر وإحتسب وأعلم أن العلم قادر بعد الله على ايجاد الدواء فإن لم تكن في هذه السنة فالتي تليها
حيث أن الأبحاث في مجال الاكتئاب بالخصوص كبيره جداً ومبشره
حتى أخوك الذي يخاطبك الآن مصابٌ به فأسأل الله لي ولك وللمسلمين جميعاً الشفاء والمغفره