عرض مشاركة واحدة
قديم 05-09-2012, 04:50 PM   #6
غــــريـبـــه
عضو نشط


الصورة الرمزية غــــريـبـــه
غــــريـبـــه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 39907
 تاريخ التسجيل :  08 2012
 أخر زيارة : 04-07-2014 (05:48 AM)
 المشاركات : 161 [ + ]
 التقييم :  35
لوني المفضل : Cadetblue


اختي لاتقلقي اللي تمرين فيه مجرد وسواس

اختي شوفي هذي الاسئله راح تعرفين انك مو الوحيده اللي تعاني من هذا الوسواس

( السؤال مع الاختصار )
انا لما اصلي ارفع صوتي واذا قرأت بصوتي منخفض ماادري وايش اقول احس صلاتي خطأ؟؟
الجـــواب
أختي الكريمة شفاك الله وعفاك صلاتك صحيحة
ولا شيء عليك ولله الحمد

يجب عليك ن تقومي بمايلي :

1- لاترفعي صوتك بالقراءة أبدا فيكفي القراءة بالصلاة

تحريك اللسان والشفتين فقط ولا يلزم أن تسمعي نفسك

2- لاتقومي بإعادة الصلاة أوإعادة قراءة آيه نهائيا

3- افعلي هذه الخطوات وتحملي المعاناة البسيطة من التجاهل وحتى لو زادت الأفكار وضغطت عليك تجاهلي تماما
وستختفي عنك تدرجيا بإذن الله المهم التطبيق الدقيق

4- افعلي ذلك عند كل مرة تعودلك الفكرة


سـؤال- -اخر (اختصرت السؤال)

عندى وسواس فى تكبيرة الإحرام منذ فترة طويلة ولا أستطيع التغلب عليه ووصل بى الحال إلى أنى لا أقدر على نطق تكبيرة الإحرام فى بعض الأحيان فتارة أنطق بلفظ الجلالة فقط وتارة أنطق لفظ الجلالة وأترك الراء من كلمة أكبر وتارة أعجز عنهما بسبب الوسوسة
أرجو أن تفيدونى بالجواب والعلاج أثابكم الله ؟؟


راجع إلى الفتوى ذات الرقم 141 ، 451 ، 614 راشدا .
الجواب
من كيد الشيطان للمصلي أن يأتيه في صلاته فيلبسها عليه في النية يقول إنني لا أدري هل نويت أم لا.



وإذا شرع في قراءة السور بعد الفاتحة قال له إنك لم تقرأ الفاتحة، ويأتيه أيضا في عدد الركعات يقول كأنك لم تصل إلا ركعة وهو قد صلى ركعتين، أو تكرار بعض الكلمات في الصلاة كتكبيرة الإحرام والتحيات فبعضهم يكررها للتأكد من الإتيان بها، وربما رفع صوته بذلك, فيحصل إيذاء للآخرين.



ولمواجهة كيد الشيطان وإذهاب وسوسته أرشدنا النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- إلى العلاج التالي:



فيما ورد عن أبي العاص -رضي الله عنه- قال يا رسول الله إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي وقراءتي يلبسها علي، فقال -صلى الله عليه وآله وسلم-: (ذاك شيطان يقال له خنزب فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه واتفل على يسارك ثلاثا) قال ففعلت ذلك فأذهبه الله عني، -والتفل هو إخراج هواء من الفم على هيئة البصق ولكن بدون بصق-.



وعلاجه أيضاُ، ما أخبرنا عنه -صلى الله عليه وآله وسلم- فقال: (إن أحدكم إذا قام يصلي جاء الشيطان فلبس عليه -يعني خلط عليه صلاته وشككه فيها- حتى لا يدري كم صلى فإذا وجد ذلك أحدكم فليسجد سجدتين وهو جالس).


علاج الوسواس
1 - طلب العلم الشرعي ... فهو يمنع صاحبه من عمل ما ليس بوارد ولا أصل له بالشرع، ويكون الشيطان منه أبعد فلو كنت على علم لما فعل، ما فعل.

2 - تقوية الإيمان والمداومة على ذكر الرحمن ... فالذكر هو ????? الحصين، والسد المنيع، والحافظ الملازم والسلاح الفتاك ضد الشياطين, وخص من جملة الأذكار أذكار الصباح والمساء وأذكار قبل النوم والدخول والخروج وغيرها.

3 - عدم الاسترسال مع الهواجس ومجاهدتها ... فلا يجعله شغله الشاغل لأنه إن تمادى به تمكن منه فإذا دافعه وجاهده زال عنه بإذن الله.


4- الاستعاذة بالله تعالى والدعاء ... قال تعالى: { وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }الأعراف-200، والدعاء من أقوى الأسباب في دفع الوساوس ، وليعلم أن الله يستحي أن يرد عبدًا سأله وقد وعد بالإجابة.




(اختصرت السؤال)
اصبحت الان اوسوس في تكبيرة الاحرام فقط هل النيه موجوده ام لا اريد منكم توجيهي في وقوع النيه وكيفية التغلب على مثل هذه الوساوس جعل الله بكل حرف تكتبونه في ميزان حسناتكم ؟؟
الجـــواب -------------

عندما تأتيك فكرة أنك لم تكبرى أو أنك لم تكبرى بالنطق السليم أو أنك لم تخشعى الخشوع السليم .. قولى لنفسك هذه الأفكار ما هي إلا وسواس وهذا الدافع ما هو إلا دافع قهري .. • إنك لا تشكى في التكبير إلا بعد أن تكونى قد كبرتى فعلاً ولأن مخك لم يشعر بأنك قد كبرت فخذيها علامة على ذلك بمعنى ... عند الشك هل كبرتى أم لا أو تأكدى أنك قد كبرت فعلاً . • إوبناءً على ما سبق أوقفى التكرار والإعادة ... وسوف تشعرى بأن القلق يتصاعد ويزيد، اصبرى ... مرة بعد أخرى سوف تتعودى على القلق ومرة بع أخرى سيقل هذا القلق ثم يختفى بإذن الله . • قومى بالتكبير مرة واحدة فقط... وامتنعى تماماً عن التكرار أو رفع الصوت. • بعد التكبير إذا زاد الإلحاح والقلق والرغبة الشديدة في تكرار التكبير ورفع الصوت عليك تأجيل ذلك و لو حتى دقيقة واحدة وبعد ذلك افعلى ما بدا لك على مسؤوليتك... واستمرى على ذلك لمدة أسبوع . • في الأسبوع الثاني زيدى الوقت الذي يمر على تأجيل تكرار التكبير ورفع الصوت دقيقتين .... وفي الأسبوع الثالث 5 دقائق وفي الأسبوع الرابع 10 دقائق , ومن الممكن زيادة الوقت على حسب همتك ودوافعك للعلاج والتحرر من أسر الوسواس. ولا تعتقدى أن هذا الإرجاء سوف يمر بسهولة ولكن سوف يكون هناك الكثير من القلق المتصاعد كلما زاد وقت التأجيل وعند نقطة معينة سوف يقل القلق تدريجياً وتتحررى تماماًِِ من هذه الطقوس. • وأخيرا ندعوا لك باستعادة كامل العافية والشفاء التام بإذن الله .


سؤال (مع الاختصار )
منذ شهرين تقريبا بدأ عندي وسواس كان قد جاء لي من قبل ولكن لم يستمر معي ولكنه الآن يزداد يوما بعد يوم ألا هو الوسواس في تكبيرة الإحرام ولا أستطيع أن أكبر تكبيرة الإحرام وإذا كبرت أخرج من الصلاة لا إراديا حتى يخيل إليَّ أني قد كبرت التكبيرة الصحيحة وبصوت عالٍ.؟؟
الجـــــواب

أخي الكريم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد..

وسواس تكبيرة الإحرام من الوساوس السهلة في علاجها إن شاء الله، ولكن بإتباع التعليمات العلاجية السلوكية..وتناول الدواء بانتظام.
بخصوص الدواء سوف يكتبه لك طبيبك وذلك أمر يسير إن شاء الله.

سلوكياً:
لابد أن تعلم أن المخ في مرض الوسواس أحياناً ما يقوم بالعمل ويفقد الإحساس بأنه قام بهذا العمل وبالتالي يقع في مشكلة التكرار ومهما كررت من مرات ومرات سوف تشعر دائماً أنك لم تقم بالتكبير.

.................. الحل...................


سوف يكون العلاج عن طريق أسلوب التعرض ومنع الاستجابة للطقوس فتتعلم أن تعرض نفسك للمثيرات التي تزيد من حدة الأفكار الوسواسية وهي هنا شعورك بأنك لم تكبر تكبيرة الإحرام أو أن نطقها غير صحيح أو أنك لم تخشع بقلبك عند النطق وبعد ذلك تقاوم الاستجابة لتلك الأفكار بأن تمتنع عن تكرار التكبير لعلمك إنما الأعمال بالنيات وأن الله سوف يحاسبك على نيتك الصالحة وعلى قدراتك في النطق والإحساس بما نطقت.

- عندما تأتيك فكرة أنك لم تكبر أو أنك لم تكبر بالنطق السليم أو أنك لم تخشع الخشوع السليم .. قل لنفسك هذه الأفكار ما هي إلا وسواس وهذا الدافع ما هو إلا دافع قهري ..
- أمر آخر أود أن أطلعك عليه وهو أنك لا تشك في التكبير إلا بعد أن تكون قد كبرت فعلاً ولأن مخك لم يشعر بأنك قد كبرت أو ... أو ... كما قلنا سابقاً فخذها علامة على ذلك بمعنى ... عند الشك هل كبرت أم لا أو ... أو ... تأكد أنك قد كبرت فعلاً .




-إذن أوقف التكرار والإعادة ... سوف تشعر بأن القلق يتصاعد ويزيد، اصبر ... مرة بعد أخرى سوف تتعود على القلق... سوف يقل القلق ثم يبتعد عنك تدريجياً حتى يختفي إن شاء الله.

-قم بالتكبير مرة واحدة فقط... وامتنع تماماً عن التكرار أو رفع الصوت .

-بعد التكبير إذا زاد الإلحاح والقلق والرغبة الشديدة في تكرار التكبير ورفع الصوت عليك تأجيل ذلك و لو حتى دقيقة واحدة وبعد ذلك افعل ما بدا لك على مسؤوليتك... واستمر على ذلك لمدة أسبوع .

-في الأسبوع الثاني عليك زيادة الوقت الذي يمر وعليك تأجيل تكرار التكبير ورفع الصوت دقيقتين .... وفي الأسبوع الثالث 5 دقائق وفي الأسبوع الرابع 10 دقائق , ومن الممكن زيادة الوقت على حسب همتك ودوافعك للعلاج والتحرر من أسر الوسواس. ولا تظن أن هذا التأجيل سوف يمر بسهولة ولكن سوف يكون هناك الكثير من القلق المتصاعد كلما زاد وقت التأجيل وعند نقطة معينة سوف يقل القلق تدريجياً وتتحرر تماماًِِ من هذه الطقوس.

-عند الالتزام بالعلاج الدوائي والانتظام على مواعيده سوف يكون من السهل عليك جداً تنفيذ كل التعليمات السابقة مع التأكيد المتكرر أن علاج الوسواس الدوائي لا يسبب إدمان أو تعود أو أي أضرار للمخ كما يقول العامة.




ولكِ مني كل الأمنيات بالشفاء والخشوع في الصلاة إن شاء الله.




اسأل الله لكِ ولنا الشفاء العاجل اسأل الله لكِ ولنا الشفاء العاجل اسأل الله لكِ ولنا الشفاء العاجل

اسأل الله لكِ ولنا الشفاء العاجل اسأل الله لكِ ولنا الشفاء العاجل اسأل الله لكِ ولنا الشفاء العاجل
اسأل الله لكِ ولنا الشفاء العاجل اسأل الله لكِ ولنا الشفاء العاجل اسأل الله لكِ ولنا الشفاء العاجل


 

رد مع اقتباس