نفساني - عرض مشاركة واحدة

30-09-2012, 02:30 PM

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
اذكري الله وتعوذي من الشيطان الرجيم الله يشفيك ويشفينا جميعا يارب

ياحببتي كلنا نفس الحاله طبعا كل اليوم كابه وحزن واحساس الموت ولكن اذا جاء الليل يبداء الخوف واذا جاء وقت النوم
اهااا هينا المششكله تبداء الافكار تتساقط وحده ورى الثانيه
وتبداء الدوخه حراره و احساس الموت لين تطلع الشمس عاد الاحلام شئ ثاني
لكن احاول اطنش لان الاحلام صدقيني كلها من الشيطان او تتكون مجرد افكار من العقل الباطن
اذا كنتي نايمه يسترخى عقلك الواعى و يذهب فى ثبات و ينشط عقلك الباطن.
أثناء النوم يبدأ عقلك الباطن فى استرجاع قلقك, مخاوفك و المشاكل التى تشغلك و لكن فى صوره رموز و ليس فى صورتها الحقيقيه.
فمثلا رؤيه شبح يطاردك من الممكن ان يكون وسيله عقلك الباطن لاخبارك ان هناك شىء ما انت خائف منه فى حياتك.
الأحلام مرتبطة بشكل وثيق بما يخزنه العقل الباطن، ان العقل الباطن يعكس ما يراه الانسان طوال اليوم
من مشكلات ومشاعر تتركب في الذاكرة وتأتي في الحلم في شكل مشاهد وصور.
والرؤيا بالطبع لا تأتي لانسان عادي مثل رؤية الرسول صلى الله عليه وسلم في المنام. وقد خص الله من يراها بسمات معروفة
هذا الكلام قراءته في موقع مااذكر وش اسمه المهم انه كان كلام اطباء

((((و ربي كل ما أصلي أقول اني باموت))))))
ياقلبي كل هذا من الشيطان انتي تدرين ان الشيطان يغار من الانسان اذا كان في الصلاه
الشيطان يغار أشد الغيرة من العبد إذا وقف بين يدي ربِّه، فيحاول أن يُشغله ما استطاع لكي يُخرجه من مقام الصلاة العظيم مذمومًا لا ممدوحًا...

يقول ابن القيم: "والعبد إذا قام في الصلاة غارالشيطان منه، فإنه قد قام في أعظم مقام وأقربه وأغيظه للشيطان وأشده عليه فهو يحرص ويجتهد أن لا يقيمه فيه"، ويُقال أناالشيطان في

الصلاة كالذباب، كلما ذُبَّ أي: دُفِع، آب أي: عــــاد مرةً أخرى.

ابسألك كم مرة هزمك الشيطان في معركة الصلاة؟ وكم مرة قد ألهاك عنها
ترى اذا خلص من وسوسته ولَّى مدبرًا وهو يضحك ويقهقه فرحًا بانتصاره علينا حسبي الله عليه

((تجئني أفكار في أخاف ربي يعذبني عليها ))
[COLOR="Blue"]هذا ياقلبي هو ( ( الوسواس في العقيدة ) )
وما يلحق به من الأفكار المزعجة كالأفكار في ذات الله عز وجل والأفكار في الدين والعقيدة
والخوف من الكفر والردة وغيرها ليست جديدة على المسلمين بل هي بادئة منذ فجر الإسلام
وقد وقعت في عصر النبي صلى الله عليه وسلم ونستفيد من هذا
أن يعلم الإنسان أنه ليس وحيدا في ذلك
بل وقع هذا الأمر لمن هم خير منه بل ممن هم خير هذه الأمة بعد نبيها ،
ولهذا يتبين لنا أن حدوث هذا الأمر ليس دليلا على ضلال الإنسان
وكفره وفسقه وخبثه بل إن النبي صلى الله عليه وسلم بين أن
الانزعاج منه وضيق الصدر بسببه إنما هو صريح الإيمان وهذه شهادة
كبرى من النبي صلى الله عليه وسلم لكل من ضاق صدره بهذه الأفكار بأن
ذلك هو[/COLOR] ( ( صريح الإيمان ) ) .

(((((اذهب لامي بس لا احب أطالع في عيونها أحس انها تدري بان موتي قريب من شعبان و انا على هذا الحال )))))))
مثل حالتي سم سم صديق
حتى احس اللي حولي يحسون اني بموت

((((( و ابغا احج بس خايفه ))))))))
سم سم صديق نفس الحاله
سالفه الحج اذا ذكروها احس راح انجن ليش لاني اخاف اموت

((((والحياه لاطعم ولا لون ولا رائحه ))))))

نفس الحاله عندي كذا شعوري كلنا في الهوى سوى

كلها وساوس من الشيطان ليجعلنا نعيش في احزان وهموم
الله يشفينا جميعا عاجلا غير اجل

يا مجيب الدعى يا عظيم الجلال
...................يا لـطيـف بنا دائـمُُ لم يزل
واحدُُ ماجدُُ قابضُُ باسطُُ
.......................حاكم عادل كل ما شاء فعل
ظاهرُُ باطنُُ خافضُُ رافعُُ
.......................سامع عالم ما بحكمه ميل
أول آخر ليس له منتهى
.......................جل ماله شريك ولا له مثل
بعد لطفك بنا ربنا افعل بنا
.....................كل ما أنت له يا إلهي اهل
يا مجيب الدعى يا متم الرجا
.....................أسألك بالذي يا إلهي نزل
به على المصطفى مع شديد القوى
....................واسألك بالذي دك صلب الجبل
الغنى والرضا والهدى والتقى
...................والعفو والعفو ثم حسن العمل
يا مجيب الدعى يا متم الرجاء
........................استجب دعوتي انني مبتهل
امح سيئتي واعف عن زلتي
......................فانني يا الهي محل الزلل
فالذي مد فيك ياالهي فلا
.......................خاب من مد فيك يالهي امل