عرض مشاركة واحدة
قديم 24-10-2003, 05:32 AM   #15
تفأل
عضو جديد


الصورة الرمزية تفأل
تفأل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4927
 تاريخ التسجيل :  10 2003
 أخر زيارة : 14-06-2010 (05:28 AM)
 المشاركات : 4 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اولا : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي حلم وردي لونظرنا للموضوع من الناحية الاجتماعية فهو طبيعي جداً ولكن يعتمد الامر على نظرتك انت لهذه الفتاة أو الفكرة المسبقة التي كونتها عن شريكت حياتك فنحن لو ارجعنا الامر لطريقة زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من خديجة وكان ذلك قبل الاسلام لوجدن أن الامر كان طبيعي عند العرب ومن هم العرب ؟ بنظرتهم للامرأة ومكانتها فيهم فلم يستنكر احد عرض خديجة نفسها على محمد عليه الصلاة والسلام بل باركوا هذا الزواج واقروه فهذا أن دل على شئ فأنما يدل على الهدف الاسمى من الزواج وليس طريقة العرض أو الطلب التي اصبحت قضية عند بعض الناس بل أن المرأة العفيفة هي التي تعرض نفسها لزواج ممن تري فيه الصلاح والتقوى لكي تبني معه حياة مستقرة ومستقيمة وبذلك تكون قد تحملت مسؤلية اختيارها . ويجب أن لاننسى ! قصة النبي شعيب وابنتيه عندما عرض احدهن على سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام وزوجها ايه مقابل أن يعمل عنده لمدة ثمان سنوات وزاد من عنده سنتان .وكم كانت الفترة بين زواج محمد وموسى عليهما السلام .فأنا لا أرى في ذلك عيب لان الزواج نصف الدين وفيه اكتمل جميع جوانب الشخصية الانسانيه .لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( النساء شقائق الرجال ) واخيراً اقول جعل الله أيامك ورديه يأخي الفاضل فليس في ذلك أي خلال عندالله لمن ارد رضاه أنما الخلال فينا نحن كابشر . (وكل عام وانتم بخير )

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال صلى الله عليه وسلم ( أحضروا المنبر ) فحضرنا . فلما ارتقى درجة ، قال : ( أمين ) فلما ارتقى الدرجة الثانية ، قال : ( امين ) فلما ارتقى الثالثة ، قال (امين ) فلما نزل ، قلنا : يارسول الله سمعنا منك اليوم شيئاً ماكنا نسمعه ، قال : ( إن جبريل عرض لى فقال : بَعُدَ من أدرك رمضان فلم يغفر له ، قلت آمين فلما رقيت الثانية ، قال: بَعُدَ من ذكرت عنده فلم ُيصَل عليك ، فقلت : آمين ، فلما رقيت الثالثه ، قال : بعد من أدرك أبويه الكبر عنده أو أحدهما فلم يخلاه الجنة قلت : آمين )


 

رد مع اقتباس