عرض مشاركة واحدة
قديم 01-11-2012, 02:47 PM   #18
واثقة بالله
عضومجلس إدارة في نفساني


الصورة الرمزية واثقة بالله
واثقة بالله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 26107
 تاريخ التسجيل :  10 2008
 أخر زيارة : 18-06-2013 (07:29 PM)
 المشاركات : 9,896 [ + ]
 التقييم :  183
لوني المفضل : Cornflowerblue


الأسئلة:



حكم التعلق بالزوجة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
السؤال: ما رأيك بالذي يتعلق بزوجته ولا يستطيع أن يصبر عنها دقيقة وربما سهر معها حتى ضاعت صلاة الفجر ؟

الجواب: طبعاً هذا من التعلق المذموم الذي ذكرناه لأنه قد أدى إلى ضياع فريضة.






ظاهرة الاختلاط نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
السؤال: ما رأيك فيمن قال في موضوع: أن صلة الرحم أن يجتمع العائلة بالنساء والرجال ولو اختلطوا أجلس معهم من باب صلة الرحم أحسن من ألا أجتمع معهم، فأكون قاطعاً ؟

الجواب: هذه حيلة شيطانية، وإلا فإن الإنسان يمكن أن يصل الرحم لكن دون أن يقع في المحرمات، ولا يحتاج إلى الجلوس مع النساء فبإمكانه أن يتصل بالهاتف، أو يرسل رسالة، أو يبلغ سلامه، أو يهدي هدية مالية أو عينية، أو شيئاً من هذا القبيل، فإذاً هناك وسائل أخرى للصلة.






حكم إعطاء مال الصدقة لغير ما تصدق له نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
السؤال: لدي مبلغ من المال لأسرة فقيرة سافرت وقد وجدت عائلة أخرى فقيرة، فهل أعطي المبلغ للعائلة الفقيرة الثانية أم أدخر المبلغ إلى حين ترجع الأسرة الفقيرة الأولى ؟

الجواب: ادخر المبلغ حتى ترجع الأسرة الأولى لأن الذي أعطوك نيتهم لهذه العائلة.






الصلاة خلف الصف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
السؤال: أصلي خلف صف قد اكتمل أو أسحب؟


الجواب: تنظر حتى يأتي أناس آخرون، ولا تسحب أحداً أو تبحث عن مكان في الصف.






حكم مس المتوضئ ذكره نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
السؤال: ما حكم وضوء من مس ذكره؟

الجواب: من مس ذكره من غير شهوة الصحيح أن وضوءه لا ينتقض، لأن هذا هو الجمع الصحيح بين حديث أبي هريرة وبين حديث علي بن طلق (إنما هو بضعة منك) وحديث: (من مس ذكره فليتوضأ) قال شيخ الإسلام : هذا يدل على أنه يجمع بينهما أن من مس ذكره بشهوة ينتقض لحديث (من مس ذكره فليتوضأ)، ومن مس ذكره لغير شهوة مثل أن يلبس أحياناً الملابس بسرعة فيمس ذكره بيده بدون شهوة وقصد، فعند ذلك لا ينتقض وضوءه إعمالاً لحديث علي بن طلق : (إنما هو بضعة منك).






عظم الرجاء في الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
السؤال: أحس أن الله أحياناً راض عني إذا قمت بأعمال صالحة ؟


الجواب: إحساس لا بأس به، لكن لا تجزم لنفسك، وإنما كن على خوف: (( قلوبهم وجلة )).
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يقينا وإياكم شر أنفسنا، وأن يجعلنا وإياكم من أهل طاعته وذكره وصلى الله على نبينا محمد.



 
التعديل الأخير تم بواسطة واثقة بالله ; 01-11-2012 الساعة 02:48 PM

رد مع اقتباس