27-12-2012, 02:56 PM
|
#19
|
عضو جديد
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 41717
|
تاريخ التسجيل : 12 2012
|
أخر زيارة : 22-02-2013 (01:47 PM)
|
المشاركات :
9 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
بصراحة انا أستخدمت الفيتامين b12 وارتحت عليه حيل بعدها وقفت الفيتامين لكن الحين حالتي احسها سيئه جدا جدا
واستخدم الحين فيتامين نياسين b3
اعزائي اعضاء ساندروز هذي بعض المعلومات عن
الفيتامين نياسين اتمنى ان تستفيدوا من هذه المعلومات
الفيتامين نياسين
(Niacin) أو ( ب 3 ) { B3}
الفيتامين ( ب 3 ) ( B3 ) أو النياسين Niacin ضروري للجسم ويشكل قسماً من الأنزيمات التي تعدل عملية الايض في الجسم . يلعب النياسين دوراً مهماً للحفاظ على صحة الجسم والصحة العقلية وصحة الجلد ، واللسان ، والجهاز الهضمي .
الفيتامين نياسين أو فيتامين ( ب 3 ) هو نوع من الفيتامينات التي تتحلل في الماء يوجد النياسين في الأطعمة التالية : اللحوم والدجاج والأسماك ، والسودة والطحال والكلاوي ، والمنتوجات المصنعة من طحين الحبوب الكاملة ، والبقول وخميرة البيرة ، وزبدة فستق العبيد . إن الجرعة التي يجب أن يتناولها الرجال يومياً تعادل تقريباً 18 ميليجراما وللنساء 13 ميليجراما كما يجب زيادة هذه الكمية خصوصاً لدى المرأة الحامل والمرأة المرضع ، فالمرأة الحامل يجب أن تتناول النياسين بمعدل 15 ميليجراما يومياً ، أما المرأة المرضعة فيجب أن تتناول كمية مرتفعة أكثر مما يعادل 18 ميليجراما يومياً .
أعراض نقص النياسين :
ثمة أعراض عدة يتأثر بها الأشخاص في حال نقص فيتامين النياسين من الجسم منها :
1- تعب في العضلات .
2- فقدان الشهية إلى الطعام .
3- عسر هضم ومشاكل في الجهاز الهضمي .
4- بلاجرا أو الحصاف .
5- إلتهاب الجلد .
6- إسهال .
7- ارتعاش وارتجاف الجسم .
8- تقرح اللسان .
9- التهاب الفم .
10- اضطراب عقلي .
أمراض القلب والنياسين :
اعتاد مرض الأوعية القلبية والتضيق الوعائي ( ضيق في أبعاد صمام أو وعاء دموي ما ) على تناول أدوية أو علاجات خافضة لكمية الكولسترول والشحم في الدم كالسيمفاستاتين مع أدوية مضادة للتأكسد كمثل الفيتامين هـ ( E ) السيلينيوم والبيتاكاروتين إلا أن فريقاً مؤلفاً من أطباء أميركيين وكنديين أجرى دراسة على هذا الموضوع ، وأشار فيها إلى معطيات علمية جديدة في مجال الوقاية من الأمراض القلبية الحادة .
ضمت هذه الدراسة 160 شخصاً من مرضى القلب يعانون من معدل HDLمتدن ( وهو الكولسترول الجيد ) ومعدل LDL عال ( الكولسترول السيء ) . وقام الأطباء المختصون بتقسيمهم إلى أربعة أقسام وبشكل عشوائي ، فعولج القسم الأول بواسطة كالسيمفاستاتين مع النياسين (المسمى أيضاً فيتامينB3 أو PP أو حمض النيكوتنيك ) ، والقسم الثاني بالأدوية المضادة للتأكسد ، والقسم الثالث بكل من هذه العلاجات معاً .
أما القسم الرابع والأخير من المرضى ، فقد تم إعطاؤه دواء غفل وهو له أثر نفسي فقط على المريض من دون أن يكون له أي مفعول طبي عليه ، وجاءت نتائج بعد علاج دام ثلاث سنوات على الشكل التالي :
لقد تراجعت المضاعفات الناتجة عن التضيق الوعائي لدى القسم الأول من المرضى ( أي الوفاة ، انسداد الشرايين الخ ... ) بنسبة 60 إلى 90% عوضاً عن النسبة التي كان يتوقعها الأطباء ( من 24 إلى 34% ) . وسجلت هذه الحالات أو هذه المضاعفات لدى 3% من المرضى الخاضعين لعلاج سيمفاستاتين . نياسين ، ولدى 21% من الخاضعين لأدوية التأكسد ، 14% عند المعالجين بهذا العلاج الثلاثي و 24% للمرضى الذين يتناولون دواء الغفل . وأظهرت هذه الدراسة مفاجأة علمية جديدة ، تفيد بأن الجمع ما بين الأدوية المعتادة للتأكسد والسيمفاستاتين والنياسين ، يؤدي إلى تراجع مفعول هذه الآخيرين . علماً أنه وبواسطتهما معاً فقط سجل تراجع في أعراض Stenosisوارتفاع فيها بنسبة 3.9% عبر العلاج بالغفل و 1.8% بالمضادات للتأكسد و 0.7% بالعلاج الثلاثي .
|
|
|