السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البدايه احمد الله على ان وجد في من بيننا طالب علم اللي هو الاخ الداعي الى الله وانا بستغل هالفرصه وبوجه له اسئله في القضاء والقدر واتمنى منه جوابي متى ما وجد نفسه متفرغ .
انا ولله الحمد مسلم مؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر لكن المشكله في القدر خيره وشره ما اقول مني مؤمن اعوذ بالله لكن ماني فاهمه ومن فتره طويله وان ابحث عن اجوبه مقنعه لكن للاسف لم اقتنع ولم استطع ان اصل الى من هم طلبة علم او فقهاء واسئلهم لهذا لا ازال حائر في اسئلتي واتمنى من الاخ الداعي الى الله اذا لم يجب على اسئلتي ان ينقلها الى فقيه او عالم ممن يعرفهم ويأتيني بالجواب
فيه حديث للرسول يقول:صلى الله عليه وسلم " إن أحـدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما نطفة، ثم يكون علقة مثل ذلك، ثم يكون مـضغـة مثل ذلك، ثم يرسل إليه المَلَك، فينفخ فيه الروح، ويـؤمر بأربع كلمات : بكتب رزقه، وأجله، وعمله، وشقي أم سعيد. فوالله الـذي لا إلــه غـيره إن أحــدكم ليعـمل بعمل أهل الجنة، حتى ما يكون بينه وبينها ذراع، فيسبق عليه الكتاب، فيعـمل بعـمل أهــل النار فـيـدخـلها. وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها ذراع، فــيسـبـق عليه الكتاب، فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها " .. رواه البخاري ومسلم
السؤال الاول اذا كان رزقي مكتوب قبل ان تنفخ روحي فلماذا اعمل
السؤال الثاني اذا كان ااجلي مكتوب فلو قتلت نفسي الان
السؤال الثالث اذا كان عملي مكتوب فلماذا اعاقب على شي كتب علي ؟
وشاكر لك مقدما