عرض مشاركة واحدة
قديم 03-01-2013, 04:25 PM   #73
كيف الحال ؟
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية كيف الحال ؟
كيف الحال ؟ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 40213
 تاريخ التسجيل :  09 2012
 أخر زيارة : 17-10-2014 (02:40 PM)
 المشاركات : 376 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنين الذكرى مشاهدة المشاركة
أسئل الله تعالى أن يزيل تعبك ويلهمك الصبر

وثانيا ألاحظ عليك الإحباط والتسرع وعدم التأني شيء طبيعي هالادويه لها أثار إيجابيته وسلبية بنفس الوقت

أخي الكريم قبل أخذ الدواء اجعل لديك ثقه كبيره بالله تعالى انه هو الشافي. وعليك بالصدقة

ثبت في السنن الكبرى للبيهقي، من حديث عبد اللّه بن مسعود رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: ''داووا مرضاكم بالصّدقة، وحصِّنوا أموالكم بالزّكاة، وأعدوا للبلاء الدعاء''.


لقد تفشَّت الأمراض وتنوَّعت في هذا الزّمن، واستعصى بعضُها على الأطبَّاء، كالسّرطان ونحوه، وما هذه الأمراض إلاّ امتحان اللّه لعباده في هذه الدّنيا المليئة بالمصائب والأكدار، الطافحة بالأمراض والأخطار.
وقد طرق النّاسُ كلَّ الأبواب، وجرَّبوا كلَّ الأسباب، ولكنّهم تاهوا عن باب ربِّ الأرباب، القاهر الغلاَّب.

فيا أيُّها المريض الحسير، المهموم الكسير، المبتلَى الضرير، سلام عليك. أعرِفُ أنَّ المرض قد قطعك عن النّاس، وأُلبست بدل العافية البأس. النّاس يضحكون، وأنت تبكي، فَلَكَم تتمنَّى الشِّفاء ولو دفعْتَ كلَّ ما تملِكُ.

وأنّ إن لم تشف من مرضك فإنّك ستتخلّص من أدران الذنوب والمعاصي: ''ما نزل بلاءٌ إلاّ بِذَنْب، ولا رُفِع إلاّ بتوبة''، ''ما يُصيب المؤمن من وَصَبٍ ولا نَصَبٍ ولا سَقَمٍ ولا حَزَنٍ، حتّى الْهَمَّ يُهَمُّهُ، إلا كَفَّر به من سيّئاته''، ''عجبًا لأمر المؤمن، إن أمرُه كلَّه خير، وليس ذاك لأحدٍ إلاّ للمؤمن، إن أصابته سَرَّاء شكَرَ فكان خيرًا له، وإن أصابته ضرّاء صبر فكان خيرًا له''،


أخي هذا حالنا كثرت تلك الأمراض. الغريبة التي تأتي بدون سبب معين


أسئل الله تعالى لك وللمسلمين والمسلمات الصحة والعافية
الحمد لله على كل حال وشكرا اختي على الكلام الطيب .

انا قبل ما ادخل في معمعة الادوية النفسية صليت استخارة وتوكلت على رب العالمين وطرقت الاسباب والحمد لله على كل حال.


 

رد مع اقتباس