نفساني - عرض مشاركة واحدة

27-01-2013, 09:23 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو علي313

عمري 26،، وحاولت الرياضة كثير والنتيجة كانت عكسية،، هو المشي وحده يتعبني كثير، لكن احاول امشي بعض الايام،
الارهاق هو بسبب خلل بالدماغ،، لان لما جربت مضادات الاكتآب اختفى خلال 3 ايام!،، والله العالم،
حاليا متواصل مع طبيب نفسي، واستخدم سيروكسات ( طبعا بعد تجربة تقريبا 7 ادوية ونفاد الخيارات ) وما انصح احد ياخذ سيروكسات الا كحل اخير لان اعراضه الانسحابية متعبة حسب اطلاعي،

اول تجربة لي مع السيروكسات كانت 20مج قبل سنة تقريبا، وصار لي هوس بعد 3 ايام مباشرة يعني محشش 100%، ريس بالسيارة واحساس غير طبيعي بالسعادة ونشاط بدني وتحب تتجول كثير وتخالط الناس، لكن رجع الوضع بعد اسبوعين، ثم خبرت الطبيب فقال اتركه هذا هوس،
فتركته وجربت غيره فترة،، والحين رجعت له من 3 اشهر بس صرت ارفع 10مج علشان اتجنب الهوس،، بس صاير احب النوم وكسلان، لكن هذا بالعادة اعراض رفع الجرعة ويختفي بعد فترة، والله ولي التوفيق، والحمدلله على كل حال

شافاك الله أخي العزيز وأوصيك ونفسي بالصبر..واحنا فين من سيدنا أيوب 17 سنة مرض حتى بدأ يخرج الدود من جسمو ويرجع الدودة اللي بتسقطويقول لها كلي مما آتاك الله ..ﻻ والحكاية مش بس كده دا اتخرب بيتو ومات كل وﻻدو وذهبت كل أموالو ومع ذلك راضي أيما رضى ومستحي يسأل ربو يشافيه.أو يتسخط أو يشتكي ليييييييييه؟؟؟؟!!ﻷنو ببساطة أوﻻ عاش سنيييين متنعم فما يصحش يتسخط على ابتﻻء من الله عز وجل أصابه مهما طال ..دا اﻷنسان لو فضل ينعم فيه واحد انسان آخر ميسور سنيين واداه في يوم ألم على وشو حيتسخطمنو...ﻻ د حيقولو الوش اﻵخر وضرب الحبيب زي أكل الزبيب..ثانيا سيدنا أيوب عارف مقام النبوة وشرفها وشدة اﻹبتﻻء فيها ولﻷسف في ناس بيحسبوا إن اﻷنبياء مكنش وراهم حاجة غير النسوان والتنعم..حاشاهم من ذلك...أخيرا سيدنا أيوب كان عندوا إيمان ويقين في ربنا كبييييييير أنى لنا أن نصل له..النتيجة شافاه الله في رمشة عين مع أنو لما دعا الله نسب الضر اللي أصابو للشيطان ومستحيي من ربنا..فقالو ربنا اركض برجلك وهذا استدﻻل لﻷخذ باللسبب والكثير يظن انها مسألة بسيطة اش معنى اركض..ﻻ دا الراجل مايقدرش يتحرك والدود نازل منو..طيب هو مكنش ربنا قادر ينزل لو ملك يشفيه باذن الله ..آه كان قادر لكن هي تربية قرآنية لينا عشان ناخذ باﻷسباب ..لكن ياعيني على صبر أيوب ايه اللي حصلو بعديها بعد كل السنين اللي مرت اللي لو مرت على حد فينا كان انتحر من زمان ولف الكرة اﻷرضية عشان يشفى..المهم سيدنا أيوب رجعت لو صحتو أفضل من اﻷول ووﻻدو ومالو على مرتين ﻻ وكمان بيسقط عليه جراد من ذهب من السما.. المهم دي نقطة..النقطة الثانية ان الذي وقع لك أخي من الذي سميته هوس وقع لي مع أنفرانيل..لما أخذته أول مرة..ايه على المشاعر الفياضة التي خرجت مني على الحب للقريب والبعيدومزاج عالي كأني في السماء..اﻵن أنا مستمر على سيروبلكس وليكزوميل وليديوميل في اﻷول كنت مجتهد في العبادة وحفظ القرآن..لكن مشكلة الدوا هو الكسل اللي يصيبك على ثقل كبير كأنك جرافة.أضف إلى ذلك النوم..كما قلت في اﻷول حمدت الله وجاني معاه همة كبيرة لعمال الصالحة فقلت مش مهم أخرج أو ﻻ أخرج مدم كنت أن ااكون طالب علم من زمان فدي فرصة..المهم مكنش خروج اﻻ للصلوات الخمس واﻷمور اﻷضطرارية من تسوق وأوﻻد وغيرو..لكني مسجون..بعد شهرين راجعت الطبيب فغير لي الدواء ﻷنه كان يظن انه حل لمسألة التوقف في التحسن والبقاء على درجة واحدة من التحسن..فأعطني نوديب علىألبراةوبالليل البراز مع لانفرانيل 75 وانا مبحبش اﻷنفرانيل بتاتا لكن مخدتش بالي اﻻ لما كنت عند الصيدلي ..فأخذته وأنا كاره..فمرت علي شهرين من العذاب من إمساك وفقر دم حتى فقدان الشهية..فندمت على ذهاب الهمة ﻷني انشغلت مع المرض من أخذ ﻷمسهلات ودواء لفقر الدم وغيرو..بعد شهرين راجعت الطبيب وقلت له أريد الدواء السابق يعني بعد ماشرحت له ما أصابني..اﻵن الحمد لله ذهبت كل تلك اﻷعراض الجانبية..لكن لم ترجع الهمة بل تنازلت..فأنا اﻵن اانام على صلاة الصبح وﻻ أذهب لصﻻة الظهر وأنام على صلاة العصر يعني ﻻ أصليهم في جماعة وأنا الي كنت آكل نفسي ان لم أذهب ﻷمسجد او ان فاتتني فريضة في المسجد..أصبحت أحس الدوا يهدأني كثيرا كأنه يقول لي وﻻ يهمك..وهذا مدخل للشيطان ثم كثرة النوملكن اﻷصل والمشكل الرئيسي الذي آخذ عليه الدوا لا أحس فيه بتحسن أبدا وهو انني أريد أن أخرج وقت ما شئت وكيف ما شئت ..مش أخرج واستنى الوقت الذي ارجع فيه للبيتوأريد التواصل اﻷجتماعي أذهب ﻷلاقي اﻵخرين أبحث عنهم ..تصوروا أنا عندي اﻵن متنفسين هما اﻷنترنت وبعد العصر أذهب الى مطعمي اجلس مع صديقي الذي يسيره لي ثم أصلي المغرب في المسجدثم على البيت..ثم صﻻة العشاء في المسجد ثم الرجوع للبيت..أظن أني أطلت..