13-02-2013, 01:54 AM
|
#69
|
عـضو أسـاسـي
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 30424
|
تاريخ التسجيل : 05 2010
|
أخر زيارة : 04-03-2014 (04:40 AM)
|
المشاركات :
1,249 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدلرحمن الشريف
هذا مو كلامك .. انت تنقل الكلام من غير ان تفهمه .. نموذجي مسلم عقلك لشيخك فقط يفكر عنك ويحلل ويحرم .. ولم تلزم نفسك التفكير في اتفه الامور ..
نعم من يقول الاب والابن والروح القدس آله واحد امين هو موحد ..
ثم قل لي .. لماذا يقال عنا أهل الكتاب في زمن رسولك اذا كنا مشركين ؟ لماذا يتزوج المسلم من كتابية ولا يجوز له الزواج بمشركة تعبد اوثان ..
ماذا عن اليهود ؟ هل هم غير موحدين ايضا ؟ فلماذا لا تتزوج المسلمه منهم مع انهم غير مشركين في كتبكم الدينيه ؟
|
ماشي ياعبدو حقبلها منك واعديها وحاصبر واسال الله يهديك ..انامبفهمش ..بس اسمح لي افهمك ..الآية د : قال تعالى : " الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمْ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنْ الْخَاسِرِينَ " [ المائدة : 5] الي بتعتمد عليها حضرتك جات خاصة للرجال المسلمين دون النساء وبشروط خاصة وهي العفة يعني مسيحية او يهودية لكن لازم تكون عفيفة يعني لاتزني..وهناك من قال يجب ان تكون بكرا ،لكن الآية مجش فيها قبول زواج مسلمة من كتابي ..والسبب ولله اعلم هو ان الرجل دائما مايؤثر في المرأة وليس العكس...هذه من جهة ..قولك اني رسولنا كان يقول على النصارى واليهود انهم اهل كتاب دمش معناه انو برأهم من الشرك ..ودا بنص القرآن خذ يا حبيبي : [ ص: 157 ] ( لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يابني إسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار ( 72 ) لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وما من إله إلا إله واحد وإن لم ينتهوا عما يقولون ليمسن الذين كفروا منهم عذاب أليم ( 73 ) أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم ( 74 ) ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام انظر كيف نبين لهم الآيات ثم انظر أنى يؤفكون ( 75 ) ) لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۚ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ۗ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
واليهود والنصارى كفار مشركون قال تعالى { وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون ….. سبحانه عما يشركون } [ التوبة 30 ، 31 ] .
انما سموا اهل كتاب لانهم امنوا بكتب سماوية انزلت على رسل لكنهم بدلوا وحرفوا وغيروا وذلك كفروا فنحن نتوافق معهم في امور ونختلف معهم في اخرى مثل الذبح..في عهد الرسول كان حلال علينا ذبيحةاهل الكتاب لانهم كانو يذبحوا مثلنا ويذكرون اسم الله ،انما الزمن د اختلفت طريقة ذبحهم ومبقوش يذكروا اسم الله فحرام علينا ناكل ذبحتهم..كذلك اتفقنا في الأنبياء السابقين مثل نوح وابراهيم ويعقوب ويوسف..فكان يرجى بهذا التقارب ان يؤمنوا اكثر من غيرهم واسرع فكان الاسلام يدعوهم بالمنطقية يقول لهم مادام امنا بما امنتم به من قبل من رسل وكتب واتفقنا في احكام مثل الذبح وغيرو فلماذا لا تؤمنوا بهذا الدين الذي يصدق كثيراا مما جئتم به..لكن لم يبرئهم من الشرك..لكن غيرهم لم تكن بينهم وبين المسلمين اي نقاط تلاقي مثل كفار قريش والمجوس وغيرهم مكنش اتفاق في اي جزئيات من الدين او اصولو فكان من المستبعد استجابتهم السريعة وبالتالي لن يحصل تآلف اذا تزوج مسلم من مشركة..يعني استبعاد شبه تام لايمانها لتباعد مصدر التلقي بينهم..فمش سهل تقنع واحدة تعبد النار والحجر ان تؤمن بينما هو اقرب للكتابية فلذلك جاء حكم خاص للمشركين من اهل الكتاب بجواز الزواج من نسائهم لانهم اقرب الينا من غيرهم وجاء حكم خاص بالمشركين من غيرهم لاننا نكاد نختلف في كل شيئ والآية التالية توضح التحريم النهائي من الزواج عندهم او تزويجهم : - قال تعالى : " وَلَا تَنكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلَا تُنكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُوْلَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ " [البقرة :221]
|
|
|