17-03-2013, 09:23 PM
|
#11
|
عضـو مُـبـدع
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 42465
|
تاريخ التسجيل : 02 2013
|
أخر زيارة : 20-12-2013 (07:37 PM)
|
المشاركات :
506 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حسن-
أخي الكريم لا تصير حساس
الإنسان الحساس معرض للإكتئاب أكثر من غيره ممن لا يكثرثون
ليش انظل نكذب على أنفسان ؟ ونعتبر الخوف من الناس مجرد مرض كأي مرض
الرجل لا يناسبه أن يكون رهابيا وعيب عليه إن إخاف (ولا يخشون أحدا إلا الله)
القرآن يريدنا شجعان لا نخاف (ولا يخشون أحدا إلا الله)
هذا الكلام قد فيه شدة على الرهابي لكنه مدعاة لبذل الجهد للخلاص من الرهاب
|
أخي أبو حسن لن تفهم ولن يفهم الشيخ ما نشعر بع أطلاقا
هل انت رهابي ان كنت رهابي وتقول هذا الكلام فأرني شجاعتك وتخلص من الرهاب !!!!
أخوي أنا اتكلم عن نفسي من عمر 20 سنة وحتى 29 سنة وانا مصاب بالرهاب 9 سنين
أكملت دراستي الجامعية عملت اختلط بالناس ذهبت مناسبات زواجات عزاء امارس رياضات جماعية
لاحظ كل مافعلته وانا تحت وطأة نار الرهاب فهل هناك شجاعة أكثر من ذلك وازيدك من الشعر بيت اقسم بالله اني لن اتناول ادوية نفسية الآن فقط فكرت والسبب الناس الي يحملون نفس فكرك وفكر الشيخ الي يصورون المرض والرهاب انه عقوبة من الله وانه لا يصيب الا المقصرين في الدين
مع العلم ان الله ذكر ان الخوف ابتلاء فكيف ترد على قوله تعالى
وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ)
وتفسيرها
التفسير:
*لنبلونكم: هنا تأكيد بثلاثة مؤكدات: القسم، واللام، والنون؛ والتقدير: واللَّهِ لنبلونكم؛ والفعل هنا مع نون التوكيد مبني على الفتح.
و «نبلو» بمعنى نختبر. والبلاء يكون حسنا ويكون سيئا . وأصله المحنة والمعنى لأمتحننكم لنعلم المجاهد والصابر علم معاينة حتى يقع عليه الجزاء.
* بشيء : التنكير هنا للتقليل؛ ويحتمل أن يكون للتكثير.يقول القرطبي:أي بشيء من هذا وشيء من هذا , فاكتفى بالأول إيجازا.
*منَ الْخَوْفِ:أي الذُّعْر؛ وهو شامل للخوف العام، والخوف الخاص؛ الخوف العام: كأن تكون البلاد مهددة بعدو؛ والخوف الخاص: كأن يكون الإنسان يبتلى بنفسه بمن يخيفه ويروعه.
وقال الشافعي : هو خوف الله عز وجل.
رجاء يا أخي لا تهذي بما لاتدري وتحمد الله ان كنت بصحة وعافية وادعزا لأخوانكم
كيف اتخلص من الرهاب بالشجاعة
اذا ارشدني كيف اكون شجاع اذا كنت انا اريد ان اكون شجاع واسلك كل الطرق ولا استطيع واذا كنت ظروف الحياة ايضا لا تخدمك
الشكوى لله حسبنا الله ونعم الوكيل
|
|
|