21-03-2013, 10:03 PM
|
#8
|
عضـو مُـبـدع
09`1`01`01
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 41391
|
تاريخ التسجيل : 11 2012
|
أخر زيارة : 16-03-2018 (07:32 PM)
|
المشاركات :
758 [
+
] |
التقييم : 55
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Darkslateblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصراتي
انا اعتقد ترك المكتئب لصلاته لاباس في ذالك سالت مرة شيخ قلت له لااستطيع الصلاة بسبب مرضي قال لي اذا جاءك اكتئاب شديد لاتصلي واذا تحسنت صلي والصلاة الفائتة لاقضاء فيها
فالدين يسر وليس عسر ففي فريضة اخري مثل الصيام قال تعالي ومن به مرض فعدة من ايام اخر
ان الله يعرف مافي قلوب البشر ويتظر اليهم بعين الرحمة وليس كما ينظر انسان بانسان فهم يتكلمون بمنطق من رجله في الماء لايشعر بمن رجله في النار
وانا عن نفسي اري جميع المشايخ الذين لم يعرفو في حياتهم مذاق الكتئاب او اي مرض نفسي لايجوز له الفتوة
ان ذهاب العقل مرفوع عنه القلم والانسان الميت مرفوع عنه القلم فكيف بانسان ميت وهو حي عاقل لكن عقله مشلول
عزيزي المكتئب صلي متي احسست بتحسن واذا احسست بعدم قدرة فاسال الله ان يشفيك لاداء صلاتك
|
اختلف معك اخوي المصراتي في شان ترك الصلاة
واقرا موضوع الواثقه وانظر كيف ان أكثرالعلماء أفتو بعدم تركها حتى في حالة عدم الخشوع .
وما ذلك إلا تيسيرا على من شق عليه أداءها بخشوع لانه مجرد وقوفك بين يدي الله تكون قد امتثلت لامر من
اوامره فرضه عليك ويسقط عنك إثم تركها
وكما ذكرت في الصيام في من به مرض فعدة من ايام اخر ولماذا لم يقل ذللك في الصلاة
لان حتى المريض لا تسقط عنه الصلاة فقد يصلي الإنسان بعينيه بل بقلبه وما ذلك إلا لتعظيم شأن الصلاة
أما الإكتآب لا يعتبر صاحبه مجنونا او فاقدا عقله ليدخل في حكم من تسقط عنهم الصلاة
وهأنا وانت نكتب ونحلل ونناقش فكيف لا نعاقب على ترك الصلاة وتاخيرها
شفاني الله وإياك والجميع
|
|
|