31-03-2013, 12:10 PM
|
#106
|
عضومجلس إدارة في نفساني
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 26107
|
تاريخ التسجيل : 10 2008
|
أخر زيارة : 18-06-2013 (07:29 PM)
|
المشاركات :
9,896 [
+
] |
التقييم : 183
|
|
لوني المفضل : Cornflowerblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حسن-
أنا لم أقل أنكم نواصب
لكن ذكرت بعض الأحاديث لأني سئلت
لم أنتم متعلقين بالحسين عليه السلام يا شيعة
فأثبت أن النبي صلى الله عليه وآله حثنا على حب سيدنا الحسين
الحمدلله اليوم وضعي النفسي جيد
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حسن-
لم نقل ذلك
الإمام علي معصوم من الحرام ويعلم بعض المغيبات
الإمام علي يقول (إن الله تبارك وتعالى طهرنا وعصمنا0000)
أليس أم موسى تعلم بعض الغيب مع أنها ليست نبية (إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين) أم موسى تعلم الغيب فهي تعلم أن موسى سيرجع لها فإذا جاز هذا لأم موسى فلماذا لا يجوز ذلك للإمام علي
كسر الضلع أمر تاريخي بعض علمائنا يشككون فيه
ذهب للإصلاح في أمة جده ذهب لينال الشهادة وليس لينتحر
من قال لك أن سيدنا علي كان مطيعا لأبي بكر وعمر وعثمان أين الطاعة
ما الدليل أنه صلى خلفهم
|
وهل ام موسى تعلم الغيب مثل ماتدعون أن الائمة تعلم الغيب المطلق كإحياء الموتى، وإبراء الأكمه والأبرص، وجميع معجزات الأنبياء. وأنهم لا يحجب عنهم علم السماء والأرض، والجنة والنار، وأنه عرض عليهم ملكوت السماوات والأرض، ويعلمون علم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة، و يعرفون الناس بحقيقة الإيمان وحقيقة النفاق، وعندهم -أي: عند الأئمة- كتاب فيه أسماء أهل الجنة، وأسماء شيعتهم وأعدائهمويعلمون متى يموتون، وأنهم لا يموتون إلا باختيار منهم. وما تحتاج إليه الأمة من جميع العلوم، وأنهم يعلمون ما في الضمائر، وعلم المنايا والبلايا، وفصل الخطاب والمواليد وان ،
عندهم الأئمة اسم الله الأعظم، وبه -أي: بهذا الاسم- يظهر منهم الغرائب.
ان كان على المحبة فأهل السنة أولى بكم منها
فعندكم انما هو غلو بهم,, فبادعاء العصمة لهم من جميع الأوجه المتصورة ، من المعصية كلها الصغيرة والكبيرة، ومن الخطأ ، ومن السهو والنسيان .
فَضَّلتموهم على الأنبياء والمرسلين ، بل سويتموهم برب العالمين ، فإنه سبحانه المنزه عن النسيان (لَا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنسَى) طه/52 ، وقال تعالى : (وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيّاً) مريم/64 .
ودعوتموهم من دون الله فدعاء غير الله شرك والشرك ذنب عظيم بل هو أعظم الذنوب وكل ذنب يغفره الله لمن يشاء إلا الشرك كما قال سبحانه : ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ) النساء/48 .
ويوم القيامة يجمع الله المشركين وكل من عبدوه من دون الله فيتبرأ المعبودون من دون الله ممن عبدهم , ويكفرون بشركهم كما قال سبحانه : ( والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير ، إن تدعوهم لا يسمعوا دعائكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير ، يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد ) فاطر/13-15 .
فزيارة قبور الأئمة أفضل عندهم من حج بيت الله الحرام، وكربلاء عندهم أفضل من الكعبة كما في (الكافي) أتى رجل أبا عبد الله فقال له: إني رجل قد حججت تسعة عشر حجة، فادع الله لي أن يرزقني تمام العشرين، فقال له: هل زرت قبر الحسين رضي الله عنه؟ قال: لا، فقال له: لزيارته خير من عشرين حجة.
أما دليل الطاعة:
.قول علي رضي الله عنه « إنما الشورى للمهاجرين والأنصار» (نهج البلاغة 7:3).
قول علي « بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه. فلم يكن للشاهد أن يختار، ولا الغائب أن يختار » (نهج البلاغة 7:3).
.قال: » دعوني والتمسوا غيري فإني لكم وزيرا خير لكم مني أميرا.. ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم، ولأن أكون لكم وزيراً خيراً من أن أكون عليكم أميرأ » (نهج البلاغة 181-182).
18. مناصحة علي لعمر رضي الله عنهما لمّا شاوره عمر بالذهاب بنفسه لغزو الروم منعه علي من ذلك وقال « أنت حصن العرب ومرجعهم ورِدءٌ للناس ومثابة للمسلمين.. إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا، هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم. فأطاعه عمر ولم يخرج لغزوهم » (نهج البلاغة 2: 18 و 2: 30).
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة واثقة بالله ; 31-03-2013 الساعة 12:14 PM
|