10-04-2013, 05:17 PM
|
#7
|
عضو مجلس ادارة
ابو العنود الصخري
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 29013
|
تاريخ التسجيل : 10 2009
|
أخر زيارة : 06-05-2015 (05:50 PM)
|
المشاركات :
872 [
+
] |
التقييم : 50
|
الدولهـ
|
|
لوني المفضل : Navy
|
|
الله ربي, لا ينقصنا الان الا ان ينظر علينا بالامراض النفسية فيلسوف و كاتب و طبيب امراض صدرية يغلب عليه الطابع الادبي, حتى انه سيس الاسلام و فلسفه, بعد رحلة دامت ثلاثين عاما من الالحاد و الشك بالذات الالاهية ثم الرجوع للاسلام بعدها حسب قوله, و بعدها انكر على المسلمين قتل الرئيس السادات الذي ساعده على نشر كتابه الكفري و اللالحادي ( الله و الانسان ) و الذي طالب عند نشره علماء الازهر بمحاكمته و استباحة دمه لانه كتاب كفري الحادي, حتى ان الرئيس جمال عبد الناصر و هو المعروف بكرهه للجماعات الاسلامية و تعذيب بعضهم و تقديم الوطنية على الاسلام كان قد انكر هذا الكتاب ايضا في عهده, لكن عندما اتى الرئيس السادات شجع مصطفى محمود و ابدى اعجابه بكتابه الالحادي الكفري و امر بأعادة نشره, و الادهى من ذلك انه ألف بعدها العديد من الكتب في الدين الاسلامي و هو لا يحمل اي شهادة بالعلوم الشرعية او الفقهية و لا حتى زكاه احد من كبار علماء المسلمين في عصره, لكن كتاباته في الاسلام لاقت رواج بين دعاة التحرر الاسلامي الفكري و بعض بسطاء المسلمين و بعض الذين شابهت افكارهم فكره و نهجوا نهجه في هذا المجال, و له اراء اسلامية غريبة و دخيلة على الاسلام, و ها هو الان يستشهد بكلامه في الدين الاسلامي و اكاد اجزم ان بعض البسطاء او دعاة تطوير الدين الاسلامي ليتلائم مع العصر الحالي, يعتبروه علامة في الدين و ها هو ايضا طبيب امراض نفسية الان, ملاحظة ( الاسلام لا يصلح بفتح الياء و ضم اللام بأي زمان و مكان, بل الاسلام يصلح بضم الياء و كسر اللام كل زمان و مكان ) هذه عقيدتنا كمسلمين من اهل السنة و الجماعة, و في النهاية لا اقول سوى الله المستعان.
|
|
|