عرض مشاركة واحدة
قديم 03-05-2013, 02:53 AM   #341
مستكفّة
مراقبة إداريه
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىْ)


الصورة الرمزية مستكفّة
مستكفّة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 42377
 تاريخ التسجيل :  02 2013
 أخر زيارة : 13-01-2025 (08:43 AM)
 المشاركات : 8,650 [ + ]
 التقييم :  177
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهيله مشاهدة المشاركة
خلود بنت الظبي وسعوا صدوركم ههههه
هذه فتاه كلما رجعت إلى بيتها وجدت شابا متوقفاً بسيارته امام الباب.. ثم اعتادت ان تراه هناك كل يوم.. وللحقيقة..
كان الشاب قمة في الادب.. حيث انه لم يكن يطيل النظر اليها بل كان ينظر برأسه الى الاسفل معظم الوقت.

ورغم انها تضايقت من وجوده هناك في البداية.. الا انها كانت سعيدة وتشعر انه يترقب حضورها للمنزل ليسترق النظر اليها.
كان قلبها يخفق بشدة كلما وجدت سيارته امام منزلها.. وهو بداخلها هناك. كان حلمها ان تتزوج قبل ان يمضي بها قطار العمر.
صحيح ان سيارته قديمة ولكن ذلك لم يكن مهما بالنسبة لها ان كان على خلق كما تراه يغض نظره عنها.

استمرت الأيام
... وايقنت انه الحب
ولكن لماذا لا يتقدم الى ابيها.؟
اتراه يخشى اباها ان يرفضه لفارق المستوى المادي بينهما والذي يتضح من سيارته القديمة ومنزلها الذي كان فاخراً.
لم تكن لتهتم. طالما انه يحبها ذلك الحب الذي يجعله ينتظرها بالساعات امام المنزل بل ويبقى بعد دخولها
اليه بالساعات ايضاً املاً بخروجها منه، او لعله يسترق النظر الى نافذتها املاً بأن يحظى برؤيتها من بعيد.

لم تعد تستطيع الانتظار اكثر من ذلك.. مضى اكثر من شهر وهو على هذا الحال. وهي تنتظر ان يتحرك
.. .. يفعل شيئاً.. اي شئ.. يتحدث اليها.. يطرق بابها ليطلب يدها من ابيها..

ذات يوم تجرأت وجمعت قواها. اقتربت منه. كان قلبها يخفق بشدة. لأول مرة تراه عن قرب..
لم يكن وسيماً ولكن لايهم. اقتربت منه وهو جالس داخل سيارته كعادته.. ارتبك قليلاً..
سألته: عفواً, لماذا أراك دائما بجانب باب منزلنا ؟
فقال : لأن "الوايرلس" عندكم من غير باسوورد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة_نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


كان ودي اعرف وش سوت فيه يوم رد هالرد هههههههههههههه
الله يقطع شيطانك
قسم بالله احباط مسكينة عاشت الدور ههههههههه
تجنن القصة


 

رد مع اقتباس