29-05-2013, 07:54 PM
|
#1
|
عـضو أسـاسـي
الم غامر،,
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 43532
|
تاريخ التسجيل : 05 2013
|
أخر زيارة : 16-09-2022 (11:25 PM)
|
المشاركات :
939 [
+
] |
التقييم : 55
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Blue
|
|
تدرون وش قلت للمطاوعة اليوم : ليتني بساحات الجهاد و ليس بساحات الحرم!!!!!!!!
قصتي اليوم مع المطاوعة
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قبل صلاة العصر كنت ماشي بداعوس ( شارع ضيق ) و زقارتي بيدي ، ثم دخلت على شارع يعتبر رئيسي و شفت باص حجم ثلاثين راكب ، مركون عند بيت و المطاوعة حوله عاد لما شفت المطاوعة سبحان الله رميت الزقارة لا شعوريا و ليست هي عادتي حتى ابوي الله يغفر الذنب ما سويتها قدامه صحيح ما ادخن عنده لكني أبعد عنه و هو يشوفني أدخن و أحلى خامس بمعنى ماهتم له شافني ما شافني
المهم الا المطاوعة يرحبون فيني كأني ضيف عندهم ارحبوا يالله حيه ابرك الحزات و قلت في نفسي ( سلامات ما بيني و بينكم معرفة حتى ترحبون فيني من بعد 6 امتار ) أتوا إلي و أتيت إليهم سلم علي واحد منهم خد ثم سلم على كتفي و قلت في نفسي ( لا أكون أمير وانا ماادري ) جاني الثاني و سلم علي خد و قال لي : انهم رايحين لمكة بياخذون عمرة و لازم أكون معهم . و جا المطوع الثالث ( إيه السالفة فيها إنا )
عاااد قلت لهم مشغول و عندي ظروف وووو ، قالوا : أبد محمول مكفول و فرحنا بشوفتك و قل : تم . عااااد أنا انهبلت اقسم بالله العظيم . قلت : ياناس مافيكم قصور لكني مشغول و ظروفي تحكمني
قال واحد منهم و كان شايل شنطته على كتفه : وش ظروفك و شغلك أبد مالك إلا اللي يحلها و توكلنا على الله و تطيح الشنطة على يدي و بغيت أهرب منهم عشان يعرفون من اللي قدامهم خخخخ و ( قلت في نفسي ياذا النشبة صدق ) و رديت الشنطة
قلت لهم العجوز بالبيت و عندها أدوية و مواعيد و الشيبه مسافر و ماللعجوز إلا الله ثم أنا
قال واحد منهم بعد ما حب راسي و طيح غترته : تكفى أنا طالبك لو بغيت أحب ارجولك حبيتها
عاد من طيح غترته أحرجني احراج ما بعده احراج و خذيت الشماغ و رديته و قلت مرفوع يالاجودي و ما تقصرون بيض الله وجيهكم لكن ما بردك لو قلت لي بتروحون للجهاد أبي اجاهد ووالله اني صادق
قالوا : ما شا الله طيب هذا جهاد لما تروح لمكة و تغصب نفسك
(((((((((((( ,,,,,,, ما تشوفون السالفة طولت معهم بس عجبوني يحبون الخير ،،،،،،،،،،))))))))))))
عاااد ما قدروا يغلبوني و غلبتهم بعد اخذ و عطى
قال واحد منهم
طيب سجل رقمي عندك : عطاني خمس ارقام وبعدها ، قال أشوف أنت سجلت صح ؟
شاف الارقام و قال : لا مهوب كذا أنت ماتبينا نتواصل و اعطيه جوالي و سجل رقمه و سجل اسمه و من بعدها : قلت أهم شي ادعولي و للعجوز قالوا ابشر بس رد على جوالك
ان شا الله يصير خير خخخخ
و الله المطاوعة ذولا ما شفت مثلهم نور سبحان الله على وجيههم شكلهم لما شافوني عرفوا كتاب الحزن و الكآبة
الا يالله ياعالم بحالي ......... كثير الهم عن قلبي تزيله
حسبي الله و نعم الوكيل
|
|
|