كزنك

بيانات اضافيه [ + ]

رقم العضوية : 40304  تاريخ التسجيل :  09 2012  أخر زيارة : 24-11-2013 (02:42 PM)  المشاركات : 24 [ + ]  التقييم :  10

لوني المفضل : Cadetblue

السلام عليكم
أوخونا الكريم او علي كان بودي أفضض يوما وانا أشعر بأني بحالة جيدة وأكتب بعض الكلمات الذي يبعث على الفرح والمرح ,ولكني مع ألأسف انا أشعر بتعب وضيق أشعر بعدم القدرة على ألأستمرار أود كثيرا لو اغير الموازين في الحياة نحن طيبون اكثر من اللازم بل وساذجون ولم أعد اطيق هذا,أهلي سببوا ألاما كثيرة بسبب طيبتهم بل سذاجتهم تعبت لم اعد اطيق حاولت الهروب من الواقع وألأبتعاد عن محيط الفشل وألأحباط بالذهاب الى مدينة مجاورة بعد ان بدأت تضهر علي أعراض الفشل وألأنهاك وعدم القدرة على مواصلة الحياة,من الصعب العيش بدون خبرة أو بدون القدرة على أخذ العبر من التجارب السابقة المهم ما زال أهلي مصرون على المضي بهذه الطريقة في الحياة وأصبح عقلي ونفسيتي متعبة لدرجة لا أطيقها,
أنا لا ـأملك مقومات ألأستمرار انا ايضا ساذجة وطيبة وليس لدي أية أسلحة لمواجهة أناس متيمون بأذى وتتبع عثرات الغير ،مشكلتي في الدائرة أنني أبدو ساذجة ولا أملك خبرة في مجال عملي ولكن لدي خبرة في ان ابدو غبية لقد قلت سابقا بأني عدت الى الدائرة بعد فترة غياب طويلة وبسبب ضروف البلد وضروف مدينتي لم استمر بشكل متواصل في الدائرة أشعر بأن الدائرة كلها تتكلم علي وقد يكون بعضهم يسشخر مني وهم عادة يفعلون ببعض المهندسات من النساء على انهن لا خرة لديهن ولكن مصيبتي اكبر حيث قدمت من غير مدينة وفي سن من المفترض ان اكون قد كونت خبرة جيدة في مجال عملي لا أدري كيف أتصرف وهل استمر في الدوام لأني ارغب فقط في أدارة مشروع بسيط وأن اثبت بأني جديرة بالثقة والأحترام في مجال عملي لكني متعبة كثيرا وفعلا ليست لدي خبرة ولكن المشاريع المختصة بها دائرتنا ليست مشاريع ضخمة أو صعبة كثيرا وكنت ارغ بالنجاح في مجال عملي لأثبت لنفسي ولمن حولي بأني أستطيع النجاح في عملي ببالرغم من سذاجتي المعهودة الممزوجة بذكاء في بعض المجالات مع حساسيتي وطيبتي وكوني مسالمة الى ابعد الحدود ولم أتشاجر مع أحد في حياتي كلها لاأعلم سوى الصمت .
لقد أطلت ولكني لا اجد أية فسحة أو جهة ألجأاليها راسي يكاد ينفجر من قلة النوم والقلق الى من أجأياربي بمن أستغيث كيف أدبر أموري يارب تعبت وأخشى أن أرتكب ذنبا وأقول ربي أني تعبت ولا اعلم كيف سأستمر أن كان المةت خيرا لي ربي فخذني أليك مع أني أخشى في هذه الحالة على أخوتي واما أبنائي لا أدري لا افكر فيهم عندما افكر في الموت فقط أخواتي وامي من يعز علي التسبب في ألمهن