1) أنت بإذن الله لازلت مؤمنة فلا تحملي أمر إيمانك ـ بل مافيك بإذن الله هو صريح الإيمان ، وضروري تقرئي ما في هذا الرابط .
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...atwaId&Id=7950
2) وليتك تقدري تركزي شوي على السؤال الثاني ، فكلامك يظهر أنه من الوسواس ثم نقلك الشيطان رغم كيده الضعيف إلى الشبهات ، ونستطيع السير هنا بسرعة أيضا ، إذا تمت الإجابات بشكل سريع ودقيق .
3) والذي حاصل أن الإجابات كل يوم على سؤال ، فالشبهات تنخر العقل ، وليس القلب ، وهذه مسألة مهمة ينبغي التنبه إليها ، والاتصال الهاتفي ، عادة لايجدي نفعا كثيرا لمثل هذه الأمور ، بكون الشبهات تحتاج جلسات ، ليقتنع بها العقل أولا .
4) صدقينا لا تقلقي ، فالأمر أبسط مما تتصورين ، فقط ركزي على الأسئلة وأجيبي على قدر السؤال ، ولا تجعلي الشيطان يؤزك أزا ، ليحرف مسار الحوار ، فإذا انحرف ، انحرف معه التقدم ، وبإمكانك أيضا الأخذ بفكرة الأستاذة حنين ، لفتح حوار مع الشيخة أم طلال المحارب ، فهي بإذن الله عندها خبرة في الرد على الشبهات .
5) ويبقى السؤال الثاني قائما وإذا أردت التراجع عن إجابات سابقة فلا بأس بحيث لا تصير الإجابات متناقضة ، ونبدأ من جديد على إجابات دقيقة ، وفي الحقيقة لا أدري ماذا سيضرك لو قلت أشك بوجود الخالق سبحانه أو كلمة أعظم منها ، ما أظن أنك خسرانة في شيء ،لو كنت مكانك ،لاخترت الرب الذي أؤمن به حاليا ،مهما يكن ذلك الرب الذي أؤمن به ، ولو كان صنما . وعلى ضوئها نختار الوسيلة المناسبة للحوار ، مثل العقل .
المهم أن تكون الإجابات متناسبة مع التي قبلها وبعدها . فأرجو قليلا من التركيز .
الخلاصة :
تقدري نبدأ من جديد على أسس سليمة ، حتى نعرف أولا أين العلة ؟؟. بمعنى لا نستطيع الانتقال
للمرحلة الثانية ، دون التشخيص الجيد للمرحلة الأولى ، والتشخيص يكون من خلال الإجابات الدقيقة للأسئلة التحليلية ، والإجابات لم تكن متناسقة بل تناقض بعضها بعضا .
5) فماذا اخترت هل إعادة الإجابة على الأسئلة من أول وجديد ؟؟ أم نبقى في الإجابة على السؤال الثاني ؟؟
وبانتظار ردك .
وقاك الله من كل شيطان رجيم . اللهم آمين .
وقاك الله من كل شيطان رجيم . اللهم آمين .
وقاك الله من كل شيطان رجيم . اللهم آمين .