18-02-2014, 09:38 PM
|
#120
|
عضـو مُـبـدع
0sallacacoaef80-qw0sallacacoaef80-qw
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 10681
|
تاريخ التسجيل : 11 2005
|
أخر زيارة : 11-08-2020 (03:35 PM)
|
المشاركات :
442 [
+
] |
التقييم : 109
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Orangered
|
|
الله يشافيك يابنت الظبي بالنسبة لايام الحجامة الاثنين والثلاثاء والخميس مع التاريخ الهجري 17,19,21 اذا صادف اليوم مع التاريخ عن تجربتي ,
((فائدة مهمة جدا في الحجامة ووقتها من الشهر وأيام الأسبوع))
لاشك أن للحجامة فضل عظيم جدا في الشرع والطب بإجماع العلماء والأطباء ، وقد ثبت في فضلها عن الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم أكثر من 30 حديث صحيح فمن ذلك على سبيل المثال لا الحصر قوله صلى الله عليه وسلم (الحجامة على الريق أمثل وفيها شفاء وبركة وتزيد في الحفظ وفي العقل فاحتجموا على بركة الله يوم الخميس واجتنبوا الحجامة يوم الجمعة ويوم السبت ويوم الأحد واحتجموا يوم الإثنين والثلاثاء فإنه اليوم الذي عافى الله فيه أيوب من البلاء واجتنبوا الحجامة يوم الأربعاء فإنه اليوم الذي ابتلي فيه أيوب ومايبدو جذام ولابرص إلا في يوم الأربعاء أو في ليلة الأربعاء) رواه ابن ماجة والحاكم وغيره ، وحسنه شيخنا العلامة الإمام الألباني رحمه الله ، وقال صلى الله عليه وسلم (خير ما تداويتم به الحجامة) رواه الإمام أحمد والطبراني ، وصححه شيخنا الألباني رحمه الله ، وقال صلى الله عليه وسلم (من أراد الحجامة فليتحر سبعة عشر وتسعة عشر وإحدى وعشرين لا يتبيغ الدم بأحدكم فيقتله) رواه ابن ماجة ، وصححه شيخنا الإمام الألباني رحمه الله ، لكن الخطأ يكمن في كون الشخص يحتجم في أي يوم وفي أي وقت ! دون مراعاة الأيام والأوقات التي حددها النبي صلى الله عليه وسلم وقد يكون في ذلك الضرر بدل أن تكون العافية ! فإن هذا الأمر قد قننه النبي صلى الله عليه وسلم وليس متروكا للإجتهاد ! ولهذا ، فإني أنصح إخواني من المحجمين والمحتجمين أن لايستعجلوا ويقعوا في الخطأ وفي الضرر وهم يشعرون أو لايشعرون ! وعليه فإن أيام الحجامة من الشهر هي 17 و 19 و 21 فقط ومن الأسبوع الإثنين والثلاثاء والخميس فقط ، وينبغي أن تتوافق أيام الشهر مع أيام الأسبوع المذكورة أو واحدا منها على الأقل وإلا فلا يحتجم ، وأن تكون الحجامة على الريق أفضل ، هذه هي سنة الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم في الحجامة ولا يحتجم في غيرها من الأيام لما قد علمت من الضرر الطبي من جهة ، ولنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك من جهة أخرى !! منقولة
|
|
|