18-04-2014, 01:00 PM
|
#7
|
عضو نشط
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 38716
|
تاريخ التسجيل : 05 2012
|
أخر زيارة : 29-07-2014 (04:58 PM)
|
المشاركات :
180 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
يمكن تشخيص حالات أعراض القلق النفسي العام بناءً على الأعراض التالية حسب معايير الدليل التشخيصي الإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية الذي تصدره جمعية الطب النفسي الأمريكية (DSM-4، والتي تتلخص فيما يلي:
قلق واهتمام مفرطان (توقعات مخيفة)، تحدث أغلب الأيام لمدة لا تقل عن ستة أشهر، تجاه عدد من الأحداث أو الأنشطة (مثل العمل أو الأداء المدرسي أو الأسرة...)
يجد الشخص صعوبة بالغة في التغلب على الاهتمام والقلق.
يصاحب القلق والاهتمام الواردة في (أ) ثلاثة أعراض (أو أكثر) من الأعراض الستة التالية:
التوتر، وعدم القدرة على الاستقرار، وسرعة الاستثارة والخوف.
سهولة الإنهاك والتعب.
صعوبة التركيز أو فقد الانتباه.
سرعة الانفعال.
انشداد العضلات.
اضطرابات النوم (صعوبة الدخول في النوم، تقطع النوم، النوم غير المريح)
يجب أن لا يكون محور القلق والاهتمام المذكورة في (أ) مقتصراً على اضطراب نفسي آخر مثل الخوف من حدوث نوبة فزع (اضطراب الفزع)، أو الخوف عند إلقاء كلمة في مجمع من الناس (الرهاب الاجتماعي)، أو خروج ريح عند الوضوء (اضطراب الوسواس القهري)، أو الابتعاد عن الأهل والمنزل (قلق الانفصال)، أو زيادة الوزن (داء النحافة العصبي)، أو أعراض جسمانية مختلفة (اضطراب الجسدنة)، الخوف من وجود مرض خطير (اضطراب هجاس المرض)...
يؤدي القلق والاهتمام وما يصاحبهما من أعراض جسمية إلى انزعاج كبير أو اضطراب أو خلل في القدرة على أداء الوظائف الاجتماعية أو المهنية أو غيرها من الوظائف الأخرى.
لا ينبغي أن يكون هذا الاضطراب بسبب استخدام عقاقير طبية أو مواد مخدرة، أو نتيجة لمرض عضوي مثل فرط إفراز الغدة الدرقية، أو يرتبط حدوثه بوجود اضطراب وجداني أو ذهاني أو اضطراب نمائي مثل التوحد وزمرته.
|
|
|