أشرقت بكم الأنوار جميعاً
يبدو أن العنوان مخيف للبعض ، ومن أجل هذا
دعونا ننظر لهذه الظاهرة من زاوية أخرى
فليس دائماً الخفقان مرده الخوف والمرض
فالقلب يخفق أحيانا من أجل السعادة
كيف ذلك ؟
يخفق القلب حينما يُرى الحبيب
ويخفق القلب عند خبر سار جداً
ويخفق أيضاً بقوة عند المجهود العالي وكذلك عند ممارسة التمارين وطلوع السلم والمشي
نعم للننظر لهذه النوبة المفاجئة بقليل من الحده حتى نتقبلها وتكون شيء عادي في حياتنا ولا نلقي لها بال ومع الوقت تكون نسياً منسياً بإذن الله تعالى
هل تتفقون معي
ننتظر ردودكم