عرض مشاركة واحدة
قديم 16-07-2014, 07:08 PM   #5
تفاؤل و أمل
عضو فعال
[COLOR=DarkRed][/COL`111`1`21l;wqa'OR]


الصورة الرمزية تفاؤل و أمل
تفاؤل و أمل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 41269
 تاريخ التسجيل :  11 2012
 أخر زيارة : 22-08-2015 (05:52 PM)
 المشاركات : 41 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Chartreuse


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القادم أجمل~ مشاهدة المشاركة
نفس اعراضي مع العموم اني حمدلله تغلبت ع الاكتئاب وزانت النفسيه بفضل من الله

بس الاعراض للحين ماراحت دوخه زغلله كسل خمول عدم تركيز احساس اللاواقعيه مشاكل العسن من حراره وخز بالجسم

ياريت تخف بس ومشكلتي مدققه كثير لاني يوم نتجمع واسولف واتناسى اتحسن كثير واذا دققت في الاعراض تزيد

والمشكله الاصعب مقدر اتجاهل الاعراض زي الدوخه مره الله يشفينا عندي امل ان الله كبير وعلاجنا عنده

بس كنت طالبه مساعده من الاخوان عن حبوب الدوجماتيل ودي اخذها لو شهر اجرب التحسن

ربي يسهلها
عافنا الله و إياكم
طالما تجدين راحتك فى أمر فعليك أن تكثرى منه ...
بالنسبة لدوجماتيل هذا جزء من استشارة للدكتور /محمد عبدالعليم

ففي الأصل الدوجماتيل والفلوناكسول كلاهما أدوية مضادة للذهان – أي للأمراض العقلية – حيث إن هذه الأدوية تعمل من خلال تنظيم بعض الموصلات العصبية، خاصة مادة الدوبامين، لكن وجد وبصورة قطعية أن الدوجماتيل والفلوناكسول بجرعات صغيرة – أي دون الجرعة التي تستعمل لعلاج الذهان – وجد أنها أدوية مفيدة جدًّا لعلاج القلق والتوتر، وفي ذات الوقت ذات فعالية، خاصة لعلاج الأعراض النفسوجسدية التي كثيرًا ما تكون ناشئة من الجهاز الهضمي، ويأتي على رأسها بالطبع القولون العصبي – أو العُصابي -.
فإذن أيها الفاضل الكريم : الدوجماتيل وكذلك الفلوناكسول بجرعات صغيرة هي أدوية مفيدة جدًّا لعلاج القلق والتوتر، لكن من الأفضل أن تكون هذه الأدوية أدوية تدعيمية، يعني أن المريض حسب حالته قد يحتاج لدواء آخر يُضاف إليه أحد الدواءين.
************************************************** ***********************
لأن الدوجماتيل في الأصل هو مضاد للقلق, ومحسن بسيط للمزاج، ولوحظ تمامًا أنه حين يُعطى مع الأدوية المضادة للاكتئاب, أو المخاوف, أو الوساوس يزيد من فعالية هذه الأدوية، أو على الأقل تكون النتائج أطيب من أن يتناول الإنسان الدواء المضاد للاكتئاب, أو الوساوس وحده.
د/ محمد عبدالعليم


 

رد مع اقتباس