19-07-2014, 03:46 AM
|
#9
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
إِتَّسَعَتْ روحي لتَشمَلَكِ
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 47072
|
تاريخ التسجيل : 04 2014
|
أخر زيارة : 04-06-2022 (12:25 PM)
|
المشاركات :
2,725 [
+
] |
التقييم : 136
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Blue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكون النفس
مساءك سعاده لا آلام بها بإذن الله أخي مجرد إنسان ... شاكره لك قبول التوضيح لي لبعض العبارات التي لم أفهمها :
( إلتقاء الحروف وكأن شيئا لم يكن ) ( قُدسية حروفي بينما يتلاشى الطُهر من خطوات البهاء ) ( إهدار الوقت والسرقه من كلامي وإعطائه لمن لايستحق .
ربي يبعد عنك كل الآلام يارب آمين .
|
( إلتقاء الحروف وكأن شيئا لم يكن )
أَىّ
عِنْدَمَآ أَكْتُبْ
وَأَظِنُ أَنِىِ قَدْ وَجَدْتُ مَثِيِلَّتِىِ فِيِمَآ أَكْتُبْ
بْ
نَفْس الأَحْرُف
وَنَفْسُ الحَآجَةُ
وَأَجِد مَآ أَرَآهُ ،،!
مُجَرَدْ وَهْمٍ وَخَيَآل ،،؟
هُنَآ أَقُوُل
أَنَّ حَرْفِىِ لَمْ يَلْتَقِىِ بِهَآ بَعْد
وَكَـ أَنَّ شَىءٍ ،، لَمْ يَكُن
( قُدسية حروفي بينما يتلاشى الطُهر من خطوات البهاء )
أَىّ
عِنْدَمَآ أَصْدُق بْ كِتَآبَتِىِ
وَأُعْنِى جُلَّ حَرْفٍ فِيِهَآ
وَأَجِدُ مَنْ ظَنَنتَّ فِىِ حَرْفَهُمْ ،،!
الصِدْقُ المُبِيِنْ
وَأُصْدَم عَلَىَّ وَآقِعٌ مُغَآيِرٌ مَرِيِر
بْ أَنَّ تِلْكَّ الأَقلآمِ لَمْ تَكُنْ سِوَىَّ ،،؟
نَزْفٍ كَآذِبْ
هُنَآ أَقُوُلُ قَدْ تَلآشَىَ طُهْر حُرُوُفَهُمْ
بْ جِوضآرُ صِدْقَ حُرُوُفِىِ
فَـ حُرُوُفَهُمْ مَآ كَآنَت سِوَىَّ ،،
خُدْعَةٌ كَبِيِرَه
( إهدار الوقت والسرقه من كلامي وإعطائه لمن لايستحق )
أَىّ
عِنْدَمَآ يُصَآدِقُوُنَكَّ عَلَىَّ إخِوَةً
وَطَلَّبِ العَوْنِ فِىِ جُلَّ شَىءٍ
صَغِيِراً أَوْ كَبِيِر
وَأَجِدُ أَنَّ طَلَّبْ المُسَآعَدَه لَمْ يَكُنْ إلآ ،،!
إسْتِدْرَآجٍ
لِـ مَشَآعِرِىِ لِـ إعْطَآئَهَآ لِـ أَشْخَآصٌ
أَيِقِنُ أَنَهُم
لآيَسْتَحِقُوُنَّ أَنْ يَتَبَرَّعُوُنَ لَهُمْ
بْ كَلِمَآتِىِ دُوُنَّ عِلْمِىِ أَو إذْنٍ مْنِىِ
هُنَآ أَقُوُل عُزْرَاً يَآ وَقْتِىِ وَعُزْرَاً َيَآ قَلَّمِىِ
فَـ قَد أَسَأتُ الإخْتِيَآر
لَـ إنَهُمْ صَوَّبُوُكُم بْ غَبَآءٍ أَيْضَاً
إلَىَّ
سُوءْ الإخْتِيَآر
أَتَمَّنَىَّ أَنْ تُكُوُنُ وِجْهَةُ نَظَرِىِ إتَضَحَت
وَلَو قَلِيِلاً
وَأَتَمَّنَىَّ أَنْ يَكُوُنُ مَآ طَرَحْتَهُ
إكْتَمَلَّ الرُؤْيَةُ لَدَيِكِ
شَرُفْتُ بِكِ سُكُوُنْ كَمَآ هِىَّ عَآدَّتِىِ بِكِ
فَـ دُمْتِىِ بْ وِدٍ وَحُبْ
|
|
|