عرض مشاركة واحدة
قديم 24-08-2014, 07:37 PM   #3
مشاعر مبعثرة
عضو موقوف
ki8ds4


الصورة الرمزية مشاعر مبعثرة
مشاعر مبعثرة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 47650
 تاريخ التسجيل :  06 2014
 أخر زيارة : 09-01-2015 (09:34 PM)
 المشاركات : 353 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue


السلام عليكم
شكرا لطرح مثل هذ التسأل
الاكن ليس هناك فحص جينات
للمرض النفسي اومعرفة اي مرض

لاكن مانعاني منه ويعاني منه الكثير
هو التشخيص الخطأ الذي يدخل المريض
في دوآمه . فلو اتبع الطبيب مثل هذا الكلام لكان التشخيص سليم
وتم النظر للمرض باكثر من زاويه .

لو يسعى العديد من إخصائي الصحة النفسية، وخاصةً الأطباء النفسيين، إلى تشخيص حالات الأفراد من خلال التحقق من حالة الاضطراب النفسي التي يعانون منها. ويمكن أن يتجنب بعض الإخصائيين، مثلاً بعض مختصي علم النفس الإكلينيكي، تشخيص الحالة لصالح أساليب تقييم أخرى، مثل تكوين فكرة عن الصعوبات التي يواجهها المريض أو الظروف المحيطة به.[14] وفي الواقع، يتم تقييم غالبية مشاكل الصحة النفسية وعلاجها من قبِل أطباء الأسرَة خلال الاستشارات والذين يمكن أن يحيلوا المرضى إلى طبيب مختص من أجل تشخيص الحالات الحرجة أو المزمنة بشكل أدق. وتتضمن الممارسة التشخيصية الروتينية في خدمات الصحة النفسية بشكل أساسي إجراء مقابلة شخصية (التي يمكن الإشارة إليها على أنها فحص الحالة النفسية للمريض)؛ حيث يتم الحكم على حالة المريض بناءً على هيئته وسلوكه والأعراض التي يذكرها في التقرير الذاتي وتاريخه المرضي فيما يتعلق بالصحة النفسية وظروف الحياة الراهنة. ويمكن أخذ آراء الأقارب أو أطراف أخرى في الاعتبار عند تشخيص الحالة. كما يمكن إجراء فحص جسدي للتأكد مما إذا كان الشخص يعاني من اعتلال صحي أو آثار جانبية لأدوية أو عقاقير أخرى. في بعض الأحيان، يتم إجراء الاختبار النفسي باستخدام الورقة والقلم أو في صورة استبيانات محفوظة على جهاز كمبيوتر والتي يمكن أن تتضمن خوارزميات تعتمد على وضع علامة أمام معايير التشخيص القياسية. وفي حالات متخصصة نادرة، يمكن طلب إجراء اختبارات التصوير العصبي، ولكن هذه الطرق أكثر شيوعًا في الدراسات البحثية عن الممارسات الإكلينيكية الروتينية.[15][16] وكثيرًا ما يقيد الوقت والميزانية الأطباء النفسيين الممارسين من إجراء المزيد من التقييمات التشخيصية الشاملة.[17] وقد وجد أن معظم الإخصائيين الإكلينيكيين يقومون بتقييم المرضى من خلال مناهج غير محددة البنية ومفتوحة النهاية، بالإضافة إلى عدم تدريبهم بشكل كاف على طرق التقييم القائم على البرهان وأن التشخيص غير الدقيق يمكن أن يكون شائعًا في الممارسة الروتينية.[18] إن الأمراض النفسية التي تتضمن الهلاوس أو الأوهام (وخاصةً الفصام) عرضة لأن يحدث خطأ في تشخيصها في الدول النامية بسبب وجود أعراض ذهانية يرجع سببها إلى سوء التغذية. جدير بالذكر أن حدوث ما يعرف باسم التزامن المرضي أمر شائع جدًا في تشخيصات الأمراض النفسية، بمعنى أن يتم تشخيص حالة الشخص نفسه بأنها تندرج تحت أكثر من نوع من أنواع الاضطرابات.

فو كل طبيب اهتم بهذا الجانب لخفت المعاناه

تحياتي لك


 
التعديل الأخير تم بواسطة مشاعر مبعثرة ; 24-08-2014 الساعة 07:41 PM

رد مع اقتباس