ماذا تنتظرون

ماذا تنتظرون

اعزائي الاعضاء السلام عليكم
اريد ان اشارككم برائيي ومن خلال تجربتي اسالكم ماذا كنتم تنتظرون و ماذا كنتم تتوقعون ان يصبح حالكم ؟... وذلك بعد ان دربتم انفسكم ليل نهار على الخوف و القلق فاصبحتم اساتذة و عباقرة في القلق و الهلع و اصبحنا نتحدى بعضنا باعراضنا المولمة و مشاعرنا القاتلة و نتحدى من يخاف اكثر من الاخر ....ذلك هو المصير المتوقع لفترة التدريب العملي و النظري الذي كنا ندرب انفسنا عليه في السنوات التي مضت ....نعم اعزائي لقد كنا نتدرب على الخوف ليل نهار ...وانا اولكم في ذلك ... واريد ان اضيف ان ما يحكم الانسان هي العادات التي تعود ان يفعلها دائما فتصبح من شيء واعي يقوم به بعد التفكير به الى شيء يقوم به بدون وعي به متل سياقة السيارة و مثل التدخين و الاشغال اليدوية الصعبة و الخ ..الخ .... و نحن اليوم امام مشكلة و هي ان الانسان عندما يتعود على شيء فترة طويلة تصبح جزء من كيانه و يصعب التخلص منها ولا اقول انه من المستحيل التخلص منها و لاكن العادة السيئة لا تذهب الا اذا حل مكانها عادة اخرى مفيدة و من منكم لا يريد اكتساب عادة جديدة مفيدة فاحب ان اقول له انه لن يتغير ما دام يواظب على عادته السيئة ولا يخرج من محيطه الذي صنعه بيديه فمن كان عاطل عن العمل فليذهب لعمل حتى دون مقابل و من كانت في المنزل فلتهتم باطفالها و تعلمهم ان لا يخافوا الا من الله و ان تساندهم و تقوى اركان شخصيتهم و من كان على راس عمله فليلتفت الى من هم دونه و يشفق لحالهم و يحاول ان يساعدهم ....فاذا التفت كل شخص الى مصلحة الناس اجمع و لم يحبس نفسه داخل اوهامة و يصبح اناني كما كنا من قبل فسوف تتلاشى مخاوفنا و تصغر امام الحقائق المحيطة بنا فنحن لا نختلف ابدا عن من تعود على السعادة و تدرب عليها حتى اصبح سعيد جدا في حياتة و لسنا نختلف عن لاعب كرة القدم الذي تدرب ليل نهار حتى اصبح محترفا في لعبته و لا نختلف ان المسلم الحق الذي تدرب على الايمان الكامل فاصبح يومن بالله حق الايمان و نحن اياها السادة و السادات تدربنا على القلق و الخوف فاصبحنا اسيادها و محترفيها ....فاني انصحكم و انصح نفسي ان نكف عن هذه العادة السيئة و ان نغير حياتنا الى الافضل كما حولناها الى خوف و قلق مركب ان نعدل من انفسنا و ان ندربها على السعادة و الطمئنينة و ان لا نخشى الا الله .....
و الله الموفق

المصدر: نفساني

اخوي ابو الافكار : بالنسبة لي انا فلن اتعب نفسيها على التدريب واعرض نفسي للاشياء التي تخيفني لانني سأعاني ثم اعاني ثم اعاني من غير نتيجة .

فأنا ارى انه ليس لدي انا الانسان وقت آخر او عمر آخر بدلا من عمري هذا الذي وهبني الله اياه .

لذا ومن هذا المنطلق فأنا اتناول العقار المضاد للقلق واعيش حياتي بحلاوتها ام مرها وعلقمها فأقتله بالعقار فلن اتكر هذا المرض المسمى بـــ( الرهاب ) ان يقتل حياتي ويغتال افراحها فطبيعة الانسان ان يعيش في هذه الدنيا مابين الستين والسبعين عاما فلن اجعلها تذهب هدرا مادمت مسلما اصلي واوحد ربي.

فأنا صريح مع نفسي فالذي معي هو مرض وله علاج وعلاجه هو الدواء فهكذها اتمتع بحياتي بجميع ملذاتها ( الجنس الطعام النوم السياحة الضحك مخالطة الناس تكوين الاصدقاء ) .

كل هذا الرهاب والقلق والهلع ينحني ذليلا امام العقار .

بارك الله فيك اخي على هذا الموضوع هو جد فعال
و تستحق عليه كل التحية و الاهتمام
و يا ريت لو تكون مواضيعك كلها ملونة و مسطرة تحت الكلمات مفتاح التي تكون مفتاح فرج لكل من يقرأ مواضيعك
لي عودة ان شاء الله للتعديل

اشكرك جزيل الشكر اختي ملكة السكوت

موضوعك جميل ولكن كيف التطبيق

التطبيق اختي العزيزة بيتم على اساس الاقتناع و الاقناع بمعنى انك لازم تقنعي نفسك و ادربيها انك مش بخطر دائم و انك مش حتمتي الا ازا ربنا كاتبلك اتموتي بمعنى اخر خوفك من الموت مش حيئجل الموت ولا ثانية و انك اتصيري تهتمي بامور اخرى تشغل وقتك ما اضلي رايحة جاي اتفكري متى حتموتي اخرجي من سجنك اللي صنعتي بنفسك قوي قلبك و ايمانك كوني نافعة لمجتمعك و اهلك حاربي خوفك باليقين و ما تسمحي لمجرد شعور انت سببتيه لنفسك انو ياخد منك حياتك كلها

حياك الله اخي ابو الافكار

هيك تعودنا عليك متفائل و ايجابي

موضوعك جميل الله يعطيك العافية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Amel";753720][COLOR="Indigo

حياك الله اخي ابو الافكار

هيك تعودنا عليك متفائل و ايجابي

موضوعك جميل الله يعطيك العافية

[/COLOR]

ويعافيكي يا رب .....لكل حصان كبوة ههههههه

ابو الافكار : طيب رد على كلامي حسسني انه ماضاع هدر .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك الارهاب

اخوي ابو الافكار : بالنسبة لي انا فلن اتعب نفسيها على التدريب واعرض نفسي للاشياء التي تخيفني لانني سأعاني ثم اعاني ثم اعاني من غير نتيجة .

فأنا ارى انه ليس لدي انا الانسان وقت آخر او عمر آخر بدلا من عمري هذا الذي وهبني الله اياه .

لذا ومن هذا المنطلق فأنا اتناول العقار المضاد للقلق واعيش حياتي بحلاوتها ام مرها وعلقمها فأقتله بالعقار فلن اتكر هذا المرض المسمى بـــ( الرهاب ) ان يقتل حياتي ويغتال افراحها فطبيعة الانسان ان يعيش في هذه الدنيا مابين الستين والسبعين عاما فلن اجعلها تذهب هدرا مادمت مسلما اصلي واوحد ربي.

فأنا صريح مع نفسي فالذي معي هو مرض وله علاج وعلاجه هو الدواء فهكذها اتمتع بحياتي بجميع ملذاتها ( الجنس الطعام النوم السياحة الضحك مخالطة الناس تكوين الاصدقاء ) .





عزيزي ملك الارهاب انت من مؤيدين العقار و هذا رائيك بحكم انك تعاني من الرهاب و انا ما عندي معلومات عن الرهاب انا اتكلم عن القلق العام و الهلع و انا من مؤيدين الطرق البعيدة عن الادوية و ذلك لتصحيح التفكير الذي ادى الى وجود هذه الحالة و اسف لعدم الرد مباشرة
كل هذا الرهاب والقلق والهلع ينحني ذليلا امام العقار .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الافكار

ويعافيكي يا رب .....لكل حصان كبوة ههههههه

و لا يهمك اخي

انا مثلك احيانا امر باوقات صعبة و اخاف اقع ثاني في نفس الدوامة

يعني اشعر اني مازلت هشة قليلا ... الا اني لم اعد اقبل لنفسي الرجوع الى الوراء و لا احب ان يرجع احدا الى ذلك الجحيم بعدما استطاع ان يخرج منه او على الاقل استطاع ان يضع قدما خارج الحلقة المفرغة للهلع و الوسواس و الاكتئاب

نسال الله الثبات و العفو و العافية و التوفيق

و لازم تغذية العقل الباطن بكل ما هو ايجابي و الاصرار على ذلك

لان العقل الباطن حسب ما قرات غبي و يتعلم بالتكرار

لذلك لازم الواحد يعمل تنقية و غربلة اذا صح التعبير ... هههه لكل الافكار و العادات الي بيدخلها لعقله..

يحتفظ بما هو مفيد و يرمي بعيدا عنه كل ما يؤثر على استقراره النفسي و ما ينغص عيشته و يحزنه..

هذا هو التفاؤل و حسن الظن ان شاء الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك الارهاب

اخوي ابو الافكار : بالنسبة لي انا فلن اتعب نفسيها على التدريب واعرض نفسي للاشياء التي تخيفني لانني سأعاني ثم اعاني ثم اعاني من غير نتيجة .

فأنا ارى انه ليس لدي انا الانسان وقت آخر او عمر آخر بدلا من عمري هذا الذي وهبني الله اياه .

لذا ومن هذا المنطلق فأنا اتناول العقار المضاد للقلق واعيش حياتي بحلاوتها ام مرها وعلقمها فأقتله بالعقار فلن اتكر هذا المرض المسمى بـــ( الرهاب ) ان يقتل حياتي ويغتال افراحها فطبيعة الانسان ان يعيش في هذه الدنيا مابين الستين والسبعين عاما فلن اجعلها تذهب هدرا مادمت مسلما اصلي واوحد ربي.

فأنا صريح مع نفسي فالذي معي هو مرض وله علاج وعلاجه هو الدواء فهكذها اتمتع بحياتي بجميع ملذاتها ( الجنس الطعام النوم السياحة الضحك مخالطة الناس تكوين الاصدقاء ) .

كل هذا الرهاب والقلق والهلع ينحني ذليلا امام العقار .

انا أؤيدك أن العقار يساعدنا على التغلب على مخاوفنا أى كان نوعها ،،،

لكن كمان فترة العلاج ...التى نكون فيها أقوياء لابد أن نستغلها لتغيير أفكارنا

ثم بعد فترة كافية من العلاج نعطى أنفسنا الفرصة للحكم على ..مهارتنا

التى حاولنا أن نصل إليها فى فترة العلاج ....فإذا وجدنا أننا بخير ...فلا مانع من

الاستغناء عن العلاج ..وإذا لا .فلا مانع من العودة إليه ..ولكن يكفينا شرف المحاولة ،،

هذه قناعتى ..والتى استخدمها مع نفسى ،،،