![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
عيادة مشاكل الكبار كل ما يتعلق بالمشاكل النفسيه للكبار ، رهاب ، وسواس ، نوبات هلع ، فصام .... يقتصر الرد في العيادة على الأخصائيين المعتمدين للموقع . |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
عضو جديد
![]() |
مساعده رجاءً
السلام عليكم
اتمني من يساعدني أحد المختصين ,بمعرفه حالتي ,كيفيه العلاج . انا غير متأكد من اني أعاني من الرهاب الاجتماعي ,أو الحساسيه المفرطه ,أو الاكتئاب الشديد ,أو ضعف الشخصيه , أو انه مزيج بين ذلك وذاك . أعراض اصابتي : 1-لا أحب الاختلاط بالاخرين , وأفضل السكوت ,وعدم الرد علي كثير من الامور التي بها جدال ,حتي لو اني مقتنع تماما بأن معلومات من يخاطبني مغلوطه. 2-أحب العزله والوحده ,مع اني اتمني وجود اصدقاء مخلصين حولي . 3-لا أكترث بالمستقبل ,وما يمكن ان يؤل له مستقبلي ,مع ان التفكير في ذلك يصيبني بالحزن الشديد . 3-أهرب دائما من المسؤوليات مهما كانت صغيره . 4-ذاكرتي ضعيفه بشكل خطير . 5-تصدر مني حركات من الكتفين والرأس لا اراديا ,عند الجلوس مع أحد او مجموعه ولا يوجد موضوع محدد للنقاش . 6-تصيبني الرجفه عند حدوث امر بسيط ولكن لا يصيبني الخوف , الا من رده الفعل . 7-لا أستطيع التخاطب مع مسؤل أو مدير العمل , ويكون كلامي غير متزن . 8-لا أحب فرض رأيي في أي مسأله ويمكنني بسهوله تنفيد اي امر بديل يعرض علي يؤدي نفس المهمه حتي لو سيحملني مجهود اكبر بكثير ,بدون اي اعتراض يذكر ,مما يوحي بضعف شديد في الشخصيه . 9-يرهقني كلامي مع اي شخص احس فيه انه ضعيف او منكسر او قليل الحيله(اقل مني) أو حتي الاشخاص العاديين الذين اقابلهم لاول مره ,,,,وذلك لاني اخاف من اي حرف أو فعل يصدر مني يؤذي مشاعره .واحس اني أريد مساعدته . 10-أكظم غيظي من من يسيئون الي بجرح مشاعري من من حولي أو من يحاول استغلال ضعفي مرات عديده, ولا استطيع تجاوزها بحجه التعلم من التجربه ,ولكن مع تكرر الاسائه , انتقل مباشره الي الثوران و الصراع معه ,واذا لم يكن من يفض المسأله قالمسأله يمكن ان تصل الي الاشتباك ,فأكون تجاهه في غايه الاستفزاز بطريقه هجوميه فجه . ________________ وأخيرا لم يكن الوضع بهذا السوء فيما مضي . فساعدوني بالله عليكم . المصدر: نفساني
|
|||
|
![]() |
#2 |
عـضو أسـاسـي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اخي العزيز بأجابتي هذه اتمنى ان استطيع توضيح مرض الرهاب الاجتماعي وقس ذلك على نفسك فأن وجدت انك تعاني منه وجب عليك مراجعت مختص بأسرع وقت ممكن
الرهاب الإجتماعي هو: هو الخوف القوي والمستمر من الوضع (أو النشاط) الاجتماعي الذي يتوقع منه الإحراج في مكان يحتوي على عدد محدود من الناس حول المريض كالمطاعم والفصول الدراسية والحفلات الصغيرة والحديث مع شخص آخر وبالذات الغرباء وذوي النفوذ وهكذا.وليست الأماكن التي تحوي أعداد غفيرة من الناس كالأسواق الكبرى والمزدحمة. المريض نفسه يشعر أن خوفه مبالغ فيه وليس هناك ما يدعو له ولكنه لا يستطيع التحكم والسيطرة على هذا الخوف. يؤدي هذا المرض للكثير من الشعور بالضيق لدى المريض كما أنه قد يؤدي إلى عرقلة الكثير من أنشطته الحياتية اليومية بل قد يقتل طموحه في النجاح والتقدم في الحياة نتيجة شعوره بانعدام ((الثقة بالنفس)) وعدم قدرته في الانخراط في الأنشطة الاجتماعية. عادة يصاحب الرهاب الاجتماعي مرض نفسي آخر كأمراض القلق والاكتئاب والوسواس القهري وسوء استعمال المخدرات. فقلما تجد حالة مريض بالرهاب تخلو من هذه الأمراض أو أعراضها على أقل تقدير. لا يوجد سبب معين معروف لحد الآن لهذا الاضطراب النفسي رغم شيوع حالاته وتعدد صوره الإكلينيكية إلا أن العوامل الوراثية والبيئية تلعب دورا كبيرا في نشوء أعراض المرض أو تحديد صوره على الأقل. 1) العوامل السلوكية يعتقد أن الأشخاص المصابون بالرهاب الاجتماعي نشئوا في بيئة أو بيت يدعم السلوك الخجول ولا يشجع النشاط الاجتماعي والمشاركة فيه عموما. ويسود الاعتقاد أن الأبوين في أسرة المريض بالرهاب الاجتماعي يعانون من اضطراب الهلع (Panic Disorder) والذي يتبلور على شكل خجل لدى الأولاد حينما يكبرون. ويظن بعض الباحثين أن سلوك الوالدين الذي يتراوح بين الإهمال الزائد أو الاهتمام الزائد عن الحد له دور في ظهور السلوك المتسم بالخجل الاجتماعي والانطوائية. توجد نسبة لا بأس بها من آباء المرضى المصابين يتسمون برفض ونبذ أبنائهم وعدم إظهار العاطفة تجاههم بشكل كافي. 2) اضطراب عصبية: الأدرينالين: أثبت استعمال قوافل مستقبلات الأدرينالين من نوع (بيتا B) مثل الإنديرال Inderal (بروبرانولول Propranolol) عند الحاجة لخوض تجربة اجتماعية محرجة أو صعبة أو مقلقة مثل إلقاء خطبة عامة أو أداء امتحان صعب أثبت ذلك وجود نظرية اضطراب نسبة الأدرينالين عند المصابين بالرهاب الاجتماعي. فقد تفرز كمية أكبر من الطبيعية من مادة الأدرينالين طرفيا ومركزيا عند المصابين بهذا المرض أو أن مستقبلات الأدرينالين لديهم تتميز بحساسية مفرطة لهذه المادة. الدوبامين: أثبتت الدراسات المتكررة وجود اضطراب في مستوى الدوبامين لدى المصابين بالرهاب الاجتماعي. 3) الوراثة: يصاب أقارب المصابين من الدرجة الأولى ثلاثة أضعاف الناس الذين ليس لهم أقارب من الدرجة الأولى غير مصابين بالرهاب الاجتماعي. كما أن نسبة وجود المرض في التوائم المتطابقة أكبر بكثير من التوائم غير المتطابقة. عندما يتعرض الشخص المصاب بالرهاب للشيء أو الوضع الذي يخاف منه فإنه يشعر بقلق شديد جدا قد يصل(وبالذات في بداية المرض) إلى نوبة (أو نوبات) هلع حادة. يحس المريض بأن الآخرين ينظرون إليه وقد تنتقدون أو يعلقون على شكله أو صوته أو ملابسه أو مشيته كما قد يشعر المريض بأنه محط أنظار الآخرين جميعا بل يشعر المرض بتسارع ضربات القلب والارتباك واحمرار الوجه والتعرق الشديد ورغبة قوية للهروب من الوضع الاجتماعي(حفلة مثلا) الذي هو فيه. تسبب هذه الأعراض إحراجا كبيرا للمريض ويفقده الثقة في نفسه. يصاحب هذه الأعراض والحرج الذي تسببه للمريض من أوضاع أو مناسبات اجتماعية رغبة ملحة في تجنب كل الأنشطة الاجتماعية بشكل عام وقد يؤدي ذلك إلى عزلة المريض إلى حد ما. قد يكون الوضع الاجتماعي الذي يخاف منه المريض واحدا(الأكل في المطاعم مثلا) أو متعددا(الكثير من الأنشطة الاجتماعية والمهنية كالخطابة والتدريس والحفلات) وتزداد شدة المرض بشدة أعراض القلق أو تعدد الأوضاع التي يخشاها المريض. يشعر المرضى المصابون بالرهاب الاجتماعي بأن خوفهم زائد عن الحد وغير مبرر مما يخلق نوعا من الحيرة في نفوسهم ويجعلهم يضيقون ذرعا بالمرض فيصابون بالاكتئاب أو يهربون من هذه المخاوف بالعزلة أو معاقرة الخمور وسوء استعمال المهدئات أو المخدرات وفي بعض الحالات القليلة الانتحار والعياذ بالله. إذا فالعناصر المهمة في تشخيص المرض كالتالي: 1) خوف زائد ومستمر من وضع أو نشاط اجتماعي معين. 2) نوبات هلع (قلق شديد جدا) عند التعرض لهذه الأوضاع وأحيانا عند تخيلها أو توقع حدوثها فقط. 3) يدرك المريض أن خوفه مبالغ فيه وغير مبرر. 4) يتجنب المصاب الأوضاع الاجتماعية المثيرة لمخاوفه. 5) تؤدي أعراض المرض للمعاناة الشديدة ولإعاقة أنشطة المريض الحياتية اليومية. 6) يجب ألا تكون أعراض المرض نتيجة مرض عضوي أو أدوية أو مواد مخدرة. قد يبدأ الرهاب الاجتماعي (أو يربطه المريض) بحادثة اجتماعية بعينها حصلت له قبل بداية الأعراض مباشرة كموقف محرج جدا أمام عدد من الناس. بداية المرض تكون في غالب الحالات في سن مبكرة ويتخذ المرض المسار المزمن بالرغم من التحسن الكبير الذي يلحظه المريض عند علاجه وقدرته على العودة لسالف عهده مع الأنشطة الاجتماعية. العلاج: العلاج النفسي والسلوكي:من أنجع العلاجات في حالات الرهاب الاجتماعي وبالذات العلاج السلوكي تحياتي |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|