![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
عيادة مشاكل الكبار كل ما يتعلق بالمشاكل النفسيه للكبار ، رهاب ، وسواس ، نوبات هلع ، فصام .... يقتصر الرد في العيادة على الأخصائيين المعتمدين للموقع . |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
عضو جديد
![]() |
نرجو المساعدة بارك الله فيكم
استاذي الكريم عندي طلب قد يكون بسيط لك لكنه قد يحدث فرق كبير في حياتي اريد علاج مأمون للاستخدام البسيط جدا يكسر الحاجز النفسي او بمعنى اخر الرهبه النفسية ويعطيني الجرأة وبنفس الوقت لايؤثر على الانتصاب او العملية الجنسية شاكرين ومقدرين جهدكم المبذول جعله الله في ميزان حسناتكم
المصدر: نفساني
|
|||
|
![]() |
#2 |
عضو مميز جدا وفـعال
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا بك اخي الحبيب (( ابوطراد )) و نرحب بك في منتدى نفساني و نسأل الله ان نكون خير من يقدم لكم النصح و الإرشاد . و بخصوص ما جاء في رسالتك : أرى يا أخي الكريم ان طلبك ليس بصعب ولا مستحيل و بإمكاني وصف لك عشرات الأدوية و العقاقير ، ولكن من غير المعقول يا اخي الفاضل ان اصف لك دواء من غير النظر في موضوعك بشكل واضح ودقيق ، فا هذه الأدوية كما أنها مفيدة جداً ولها إيجابيتها فلها أيضا سلبياتها ، فقد أوصف لك دواء و نكتشف بعد فترة انه لا يناسبك وقد يحدث ما يحدث و يحدث مالا نريد ان يحدث ، فا كي نضمن لك الحل الأمثل و العلاج المناسب لا بد من زيارة أحد الأطباء او عيادة ( ميدي كير التخصصية ) للنظر في موضوعك ومن ثم وصف لك العلاج المناسب . شفك الله وعافك يا اخي الحبيب ، وعجل الله في شفاك اللهم آمين |
|
![]() |
#3 |
عضو جديد
![]() |
استاذي الفاضل بارك الله فيك ونفع بعلمك وجعل عملك خالصاً لوجه ربك انا ولله الحمد لا اشكو من علة جسديه لكن يصيبني مايصيب اي انسان من عوارض الايام وتقلب المزاج وكثرة الافكار وايضا الخجل الذي قد يؤثر سلبا على قرارتي وكماقالوا العاقل طبيب نفسه لكن اريد منك طلبا لا امراً ان اردت ان تخدمني من غير ان تحيلني على اي عيادة على نوع من العلاج مأمون الجانب للاستخدام البسيط او قليلة اضراره ويمكن اخذه من دون وصفة اكون لك من الشاكرين حتى لا اقع في مصائد ووصفات الصيادلة التي يريدون منها الكسب المادي فقط وارجو ان لا اكون قد ازعجتك او ضايقتك وان اردت ارسالها على بريدي للخصوصية او وضعها عامة لينتفع منها من يقرا الموضوع فلك الخيار في ذلك وانت المتفضل علينا بعد الله ودمتم
|
|
![]() |
#4 |
عضو مميز جدا وفـعال
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
مرحبا بك اخي الكريم ، مع أني لا أوافق علي الوصف من خلال رسالة الكترونية ولكن لك ما طلبت
بخصوص العلاج انصح لك استخدام دواء الزيروكسات وهو من الأدوية الآمنة وقليلة الأضرار ولكن ، ربما يسبب بعض سوء الهضم البسيط في الأيام الأولى لتناول العلاج ومن أجل ذلك ننصح بأن يتم تناوله بعد الأكل، ومن آثاره الجانبية أيضاً زيادة بسيطة في الوزن وربما يؤدي إلى إضعاف بسيط فيما يخص المعاشرة الزوجية بالنسبة لبعض الرجال، ولكن هنا أود أن أؤكد أن الشخص إذا فكر في أمر العجز الجنسي وأرجع ذلك للدواء فسوف يؤدي ذلك إلى تفاعلات سلبية أكثر لأن المبدأ في المعاشرة الزوجية هو أن يؤدي الخوف من الفشل إلى الفشل. وجرعته هي أن تبدأ بنصف حبة ( 10 ملج ) يومياً بعد الأكل لمدة أسبوعين، ثم حبة كاملة لمدة شهر ثم 30 ملج أو (حبة ونصف) يومياً لمدة ستة أشهر، ثم تخفض الجرعة بواقع نصف حبة كل أسبوعين . شفاك الله يا اخي الكريم وعافاك |
|
![]() |
#5 |
عضو جديد
![]() |
استاذي الفاضل بارك الله في علمك ونشكر لك حرصك واهتمامك بأفادة الجميع واللسان يعجز عن الشكر لكن نرجو ان نوفيك بعض حقك بدعوة نسأل الله ان يقبلها ولكن عندي استفسار بسيط هل يمكني استخدام هذا الدواء لمعالجة موقف اخشى ان يصيبني فيه ارباك او رهبة نفسيه فقط اي كعلاج مؤقت دون الاستمرار عليه لفترات طويلة وجزاك الله عنى خير الجزاء
|
|
![]() |
#7 |
عضو مميز جدا وفـعال
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
مرحبا بك اخي الفاضل : اخي الحبيب اريد ان اوضح لك امر وهو ان لا بد من توضيح الفرق بين ما يستطيع العلاج الدوائيُّ القيامَ به و ما لا يستطيع فهنالك فرق كبير بين ما يعتبر اضطرابا نفسيا "عارضا "طرأ على المريض في سلوكه و أفكاره و مشاعرِهِ بعد فترة من الحياة النفسية السويَّـةِ مثل اضطراب الاكتئاب الجسيم أو الوسواس القهري أو الفصام أو الرهاب الاجتماعي أو الذهان المؤقت على سبيل التمثيل لا الحصر ، و بين ما يعتبر اضطرابا في شخصية المريض نفسه بدأ معه منذ مراهقته و ربما بدأت إرهاصاته منذ طفولته و أصبحت مشاكله في حياته و مشاكل المحيطين به ومعاناتهم جميعا انعكاسًا لذلك النمط الغير سوي في سلوكياته عمومًا و هذا النوع من الاضطرابات النفسية نوع مزمن بطبيعته.
فأما ما يستطيع الدواء النفسي فعلَـهُ فهو القضاء بفضل الله على أعراض الاضطراب النفسي العارض أي أنه يزيلُ أعراض الاكتئاب أو الوسواس القهري أو الرهاب أو الفصام أو غيرها ما دامت ناتجة عن خلل كيميائي في وظيفة المخ بحيث يعيد المريض إلى حالته قبل حدوث الاضطراب النفسي ، لكنه لا يستطيع في حالة اضطراب الشخصية إلا أن يقلل إلى حد ما من معاناة المريض ، و من بعض الأعراض الناتجة عن خلل كيميائي في وظيفة المخ أيضًا. لكنه لا يستطيع أن يغير بالطبع من طريقة تفهمه للواقع و طريقة تعامله مع الآخرين فهذه كلها أمور تحتاج إلى نوع مناسب من أنواع العلاج النفسي المختلفة. .باختصار : ان العلاج لا بد ان يتفاعل معك كي يساعدك علي تخطي مشكلتك ومن ثم عدم معاودتها |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|