![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
عضو فعال
![]() |
اذا رزقنا الله بمولود ماذا ستسميه
مما المني كثيرا
قصه مؤثره جدا لم تعلم لم تعلم ماتخبئه الاقدار لها عندما اخبرها الطبيب انها حامل طارت من الفرحه ولم تكد تصدق ماتسمع بعد زواج دام اكثر من خمس سنوات دون حمل اتصلت على زوجها واخبرته انها حامل فكاد ان يطير عقله من الفرح فسجد شكرا لله سارت الايام والزوجين سعيدين بهذا الحمل حيث اخبرتهم الطبيبه بعد عدة اشهر انه ولد ذهبت ساره الى السوق لتجهز ملابس صغيرها لانه لم يتبقى الا اقل من شهر وتلد لذلك عليها ان تجمع له ملابس الولاده الاب بدوره ذهب الى محلات الاثاث ليجهز غرفه لصغيره في تلك الليله حست الزوجه بالآم الولاده ايقضت زوجها من النوم واخبرته بانها لم تنم طوال الليل بسبب الالآم التي تحس بها . وطلبت منه ان يأخذها الى المستشفى في الطريق قالت له ياخالد اذا رزقنا الله بمولود ماذا ستسميه قال اختاري انتي قالت لا ..اترك الاسم لك وقالت بصوت حزين فيه ابتسامه حزن لو ان الله قبض روحي وانا ألد فانتبه لابني ياخالد نظر اليها زوجها بنظرة خوف وأراد أن يُهدئ من روعها أنتي اول مره تلدين لذلك من الطبيعي ان تخافي فلاداعي للخوف كل الحريم يلدون والحمدلله لم يحدث لهن مكروه قالت له خالد : اعطني يدك فمسكت يده وضمتها الى صدرها وهي تقول بخوف وحزن شديدين ممكن اموت وانا ماشفت ولدي فاذا طلع بصحه جيده ضمه بيدك هذي الي ضميتها انا عشان احس فيها ابي وانا بالقبر احس بولدي غضب خالد من كلامها وسحب يده من يدها وقال لها تعوذي من الشيطان واذكري الله تفائلي بالخير تجديه وإن شاء الله ماصاير الا الخير قالت لزوجها خالد : انا قبل ليلتين رأيت رؤيا غريبه ولا ادري ماهو تفسير ذلك الحلم رايت انني وانت ومعنا طفل كأنه في الحلم انه ابننا واقفون في طريق واذ بقطار يمر ويقف امامنا وانت بجانبك امرأه لااعرف من هي فدفعت بي وبأبننا للركوب بالقطار واذا بأحد حراس القطار يمسك بيدي ويركبني القطار فقال انتي لك مكان لدينا اما الطفل فمكانه في القطار الرابع وبعد ان مر اربع قطارات وقف القطار الرابع وبينما انت كنت مشغول عن الطفل دفعت به تلك المراه الى القطار وهي تضحك فركب القطار وجلست انت مع تلك المراه وحقيقة انني خفت من هذا الحلم ولا ادري ماهو تفسيره قال خالد لزوجته تعوذي بالله من شر ماريتي هذي أضغاث احلام يازوجتي عندما وصلا المستشفى دخلت الزوجه قسم التوليد وتم عمل الفحوصات والإجراءات الازمه حيث قررت الطبيه ان يتم ادخال ساره الى غرفة الولادة طلبت الزوجه من الطبيبه ان تسمح لزوجها بمرافقتها ولاكنها رفضت وقالت لها توكلي على الله وكل شي بيد الله سبحانه قالت للطبيبه اريد ان اكلم زوجي في الممر فقط وانا على السرير فوافقت الطبيبه في الممر أتى خالد ونظر الى زوجته بابتسامه واذا بوجهها شاحب مصفر قال لها مابك اليوم اسعد يوم في حياتنا وانتي حزينه مفروض أن تكوني سعيده لهذا اليوم لأن الله سيرزقنا مولولدا وبإذن الله سأُسميه على اسم والدك اكراما لك نظرت اليه بعينيها الشاحبتين قالت له المصدر: نفساني
|
|||
![]() |
![]() |
#2 |
عضو فعال
![]() |
خالد
اذا انا مت وعاش ولدنا ماراح امنعك من انك تتزوج بس ارجوك لاتحط الولد عند زوجتك حطه عند اهلي او اهلك بس لاتحطه عند وحده ثانيه قال اعوذ بالله شفيك اليوم متغيره مره وين المؤمنه بقضاء الله وقدره بعدين هذي مو عمليه خطيره او مرض خطير عشان تخافي هذي ولاده سهله باذن الله قالت خالد انا حاسه ان هذا اخر يوم لي في هالدنيا لو الله اخذ روحي سامحني ارجوك ياخالد سامحني لو قصرت عليك في يوم سامحني اذا انا اخطيت عليك او ماسمعت كلامك في هالوقت خالد ماقدر يتمالك اعصابه وسقطت دمعه من عينه على يد ها قال لها صدقيني انتي اغلى واعز مااملك بهالوجود أتت الطبيبه وقالت لهم توكلوا على الله وأدع لزوجتك إن الله يسهل عليها الولاده دخلت غرفه الولاده ومعها الطبيبه والممرضات وخالد جالس يتذكر شريط حياته معها من اول ماتزوجوا لين اليوم وهو يدعي الله أن يسهل على زوجته الولاده راحت ساعه وخالد ينتظر لين حس بالتعب وتمدد على الكرسي لعله يرتاح بعض الوقت بعد مضي ساعتين واذا بالطبيبه تصحيه من نومته فقالت له مبروك رزقك الله بولد لم يتمالك نفسه من شدة فرحته ثم توجه للقبله وسجد شكرا لله ثم قال للطبيه وماهو حال زوجتي قالت انها تعبانه قليلا ونقلناها الى العنايه المركزه قال خالد : مابها يادكتوره طمنيني قالت له : لديها نزيف حاد وارتفاع في الضغط مما جعلها تدخل في غيبوبه صعق خالد من هذا الخبر فكاد أي يغشى عليه مما حدث لزوجته هدأته الطبيبه وقالت عليك بالدعاء لها ونحن سنفعل مابوسعنا واللي كاتبه الله سيقع ذهب خالد وتوضأ ثم صلى ركعتين دعى لزوجته بان يشفيها الله مما هي فيه بعدها ذهب ليرى ابنه وهو يضحك تاره فرحا بابنه ويبكي تاره بسبب ماحل بزوجته ثم ذهب الى الطبيبه يستاذنها للدخول على زوجته دخل على زوجته فرءآها صفراء اللون شاحب وجهها والأجهزة على جميع جسمها فبكى بكاء الطفل بعد ان كانت قبل قليل معه في أتم صحه وعافيه كيف تبدلت الاحوال وصار ماصار جلس بجانبها يقرأ عليها القران ويدعو لها أتت الطبيبه واخبرته بأن عليه أن يخرج لانه ممنوع الزياره لها خرج خالد الى بيته وجلس هناك يصلي ويدعي الله بان يشفي زوجته الى ان احس بالتعب ثم ذهب لينام قليلا في منتصف اليل جرس الهاتف يرن ورد عليه خالد اذا به المستشفى الو نعم انت خالد نعم أعظم الله أجرك في زوجتك |
![]() |
![]() |
#3 |
عضو فعال
![]() |
أردنا أن نخبرك أن زوجتك قد فارقت الحياة لكي تأتي لإنهاء إجراءت استلامها
سقطت السماعه من يد خالد من الصدمه التي حلت به وبكى حتى جفت عيونه من الدموع اتصل على اخيه ووالده واهل زوجته واخبرهم ذهب الى المستشفى وقد قررت المستشفى خروج الاثنين من المستشفى الام والطفل معا جميع من في المستشفى بكى لهذا المنظر خرجت الام ملفوفه بالكفن الابيض مودعة الدنيا ورائها وخرج الطفل ملفوفا بخرقة بيضاء الى هذه الدنيا من دون ام خرجوا في لحظه واحده وفي دقيقه واحده وفي سياره واحده ولكنه لم يكتب لهما ان يرا بعضهما ولم يكتب لهما ان يجتمعا اجتعما طيلة تسعة اشهر وفي اللحظات الاخيره تفرقا خرجا من المستشفى وكل منهما له طريق الأم الي المقبره والولد الي بيت والده اخذو الزوجه ونقلوها الى القريه التي يعيش بها اهلها واهل زوجها كي يصلى عليها وتدفن هناك تقبل زوجها العزاء بكل الم وحسره ومراره على فراق زوجته وهو راض بقضاء الله وقدره كان يتذكر كلمات زوجته ويرددها احس بما كانت تحس به من دون اجلها عندما كانت تقول له تلك الكلمات في السياره وفي المستشفى وضع خالد ابنه عند والدته كي تهتم برعايته وتربيته اهتم خالد بصغيره فهد الذي اسماه على اسم والد زوجته وفاء لعهده لها واكراما لحبه لها وكان خالد يأتي كل اسبوع من الرياض ويلاعبه ويحضر له الهدايا والالعاب ويقضي معه يومي الخميس والجمعه في اللعب والجلوس مع ابنه ويوم الجمعه يودع ابنه مساءً لكي يذهب الى عمله كان الابن متعلقا بوالده ويحبه حبا شديدا فلا يكاد يتركه طوال وقته كان والد خالد ووالدته يلحون عليه بالزواج ولكنه كان يفكر بكلام زوجته حيث ان خالد يحبها حبا جنونياً يمنعه من الزواج من بعدها وفاء وحبا لها ولكن والديه اصرا على زواجه لانه وحيدا في الرياض مما يستدعي سرعه زواجه من فتاه تقوم بشؤنه وترعاه كان خالد بين نارين نار زوجته التي ستأكل النيران قلبه اذا تزوج وخان وعده معها ومن الجهه الاخرى انه ان لم يتزوج فسيكون قد عصى والديه واغضبهما وفي الاخير استجاب لرغبه والديه ارضاءً لهما لان رضى الله من رضى الوالدين فخطبت له والدته فتاه وقررا الزواج كان عمر ابنه فهد سنه اشترط خالد على الزوجه بان تقبل بوجود ابنه فهد بالبيت للعيش معهما ورفضت في البدايه ولكنها وافقت بالاخير كانت الزوجه تعامل فهد معاملة متوسطه لم تقسوا عليه ولم تعطف عليه كأنه أي طفل بالشارع لايعنيها امره استغفر الله واتوب اليه إن اكل فلا يهم وإن لم ياكل كذلك كان خالد يشدد على زوجته بالحرص على الطفل وأنه يتيم فيه اجر كبير وكانت لاتلقي بالاً لكلامه رزقهمها الله في اول سنه بطفل وبعد سنتين رزقهما لله بطفل اخر وكانت بعد ولادة الطفل الأول تتغير شيئاً فشيئاً حيال فهد كانت تضربه إذا أخطأ بعكس ابنها وكانت تعطي ابنها الالعاب الجديده وفهد لاياخذ الا الالعاب القديمه وبعد ان اتاها المولود الاخر بدأت تقسوا على هذا الطفل اليتيم ففي أتفه الاسباب كانت تضربه وتهينه وتدعي امام زوجها انها تعامله مثل اخوانه وانهم جميعا ابنائها كان الصغيرلا يفقه شيئا مما يجري حيث كانت لاتهتم بملابسه فتشتري لابنائها الملابس الجديده بكثره وتشتري له لباساً واحد وفي الشتاء لاتهتم بإلباسه لباساً ساتراً عن البرد بعكس أبنائها حيث تلبسهم افضل واحسن الملابس الشتويه اما فهد فاذا رايت ملابسه بالشتاء كانك تحسبه بالصيف فطفل في عمر اربع سنوات لايعي من الحياة شيئاً الا الاكل والمرح والنوم كان خالد قد اخذ عهدا على نفسه بعد ان تزوج وبعد ان نقل ابنه للعيش معه ان يذهب اسبوعيا لزيارة قبر زوجته فكان كل يوم اربعاء يأخذ ابنه معه لزياره اهله في القريه وزيارة قبر زوجته والدعاء لها كان يبكي كثيرا عند قبرها من حبه لها وكان ياخذ ابنه فهد ويقول له ابنه بابا ليش تبكي يقول له هذي ماما هنا في احد المرات قال فهد لوالده : بابا قال الاب سم ياولدي قال ماما هنا ماتضرب؟ قال خالد ليه ياولدي مامام اصلاً ماتضرب قال ماما حصه تضربني كثير قال لا ماما حصه تحبك بس انت اذا اخطيت ممكن تضربك مثل اخوانك قال طيب ماما تحبني؟ قال ايه تحبك وتموت فيك قال فهد بابا خلها تطلع ابي اشوفها قال هي الحين بالجنه ياحبيبي قال بابا ابي اشوفها طلع صورتها من جيبه قال هذي ماما يافهودي قال فهد ماما حنوووه يعني حلوووه قال ايه هي حلوه مثلك وتحبك بعد مسح دموعه خالد وطلع من المقبره وهو يدعي لزوجته بالجنه والغفران كان خالد كل ليله يتذكر آخر كلمات زوجته بالسياره وبالمستشفى وكان يتذكر ذلك الحلم الغريب الذي قالته له زوجته يفكر فيه دائما وابدا الى ان يقطع تفكير وهواجيسه النوم كان خالد يرى في كثير من الاحيان رؤيا لزوجته وهي جالسه في حديقة غناء كلها ورود وبساتين وطيور تغرد حولها وهي تحكي له انها سعيده ومبسوطه في حياتها وانها في الجنه وكانت تشير اليه بالحلم الى مكان بعيد وتقول له انظر ياخالد هناك هل ترى فيلتفت فيرى عربة قطار كبيره قالت له ساره هذه ياخالد العربه التي اتيت بها الى الجنه وانا ياخالد سعيده ومبسوطه ولكن هناك مايكدر خاطري قال خالد ماهو قالت انتظر العربه الرابعه ففيها مايسرني ويقر عيني ويسألها خالد بالحلم ماهو ؟ ولكنها لاتجيبه تكرر عليه هذا الحلم اكثر من مره وسأل عنه ولم يجد له جوابا بعد سنه من وفاة زوجته رأى نفس الحلم ولكن باختلاف وجود عربتين وقالت له نفس الكلام وانها بانتظار العربه الرابعه كان خالد يقوم من نومه سعيدا بعد ان راى زوجته سعيده في الجنه ولكنه لم يفهم مايؤله له ذلك الحلم المخيف بعد السنه الثالثه رأي خالد زوجته وهي تشير اليه ان العربه الثالثه قد أتت وأنه قد قرب موعد اللقاء مما زاد الحيره في نفس خالد والشكوك في هل هذه احلام ام اضغاث احلام وكان دائما يتعوذ بالله من شر مارأى في ليلة الاربعاء ومع شدة البرد قرر خالد ان يذهب بالغد الى القريه لزياره اهله وزوجته وكان يفكر هل يذهب بإبنه أم يتركه في بيته حفاظا عليه من البرد لان البرد شديد ويخاف على ابنه نام خالد تلك الليله ورأى في منامه حلما مفرحا ومخيفا في نفس الوقت فقد راى زوجته في تلك الجنه التي رءآها من قبل وهي فرحه مبسوطه وتشير له الى العربات وهن ثلاث عربات وتقول له غدا ستصل الرابعه وكررتها ثلاث مرات قام خالد من نومه فزعا خائفا وهو يتعوذ بالله من الشيطان الرجيم وقام فصلى ركعتين وتعوذ بالله من شر مارأى ودعا الله ان يحفظه وذريته من كل شر بعد هذا الحلم دخلت خالد الشكوك في ان ابنه سيصيبه مكروه في هذه الرحله فقرر تركه في البيت حفاظا عليه وفي المساء وصى زوجته على ابنائه كلهم وبالذات ابنه اليتيم لانه اول مره يتركه لوحده معهم ثم ذهب الى القريه لزياره اهله وزوجته كعادته كل اسبوع بعد ان وصل اتصل على بيته وكلم زوجته وكلم ابنه فهد يسأله عن اخباره ووعده ان يحضر له هديه اذا رجع وقال له فهد بابا ليه ماخذتني اشوف ماما قال يولدي خلها المره الجايه اليوم برد ولا أخذتك بكى فهد وهو يكلم والده قال مابي مابي ابي اشوف ماما ابي ماما انا احبها قال له والده طيب ياحبيبي انا بسلم على امك واجي الليله ماراح انام الا معاك إن شاء الله كانت حصه قد عزمت اهلها واخواتها في البيت للعشاء وقد حضر الجميع من نساء واطفال وامتلأ البيت منهم واصبح الاطفال يسرحون ويمرحون في فناء المنزل وفي داخله وكان الصغير فهد يلعب ويلهوا معهم كان الجو شديد البروده وكان الجميع عليه من الملابس مايكفيهم الا فهد فليس عليه الا قميصا بالكاد يستر بدنه وبما انه طفل لايعي ولا يدرك عواقب البرد فقد ظل يلعب ويلهو مع الاولاد حتى تغلغل البرد في عظامه وجسمه فجلس على الارض يلهث من التعب والاطفال من حوله يلعبون صاحت حصه باعلى صوتها يلا تعالوا العشاء يابزارين راح الاطفال يركضون الى الداخل وتبقى فهد يلهث من التعب وقد قضى البرد على جسمه واتعبه واصبح يكح ولا أحد يعلم عنه تجمع الأطفال من جهه على العشاء والنساء من جهه فكل لاهي في اكله الا هذا الطفل اليتيم المسكين لاحد يعلم عن امره شيء الا الله جلس الجميع يأكلون في غرفه دافئه حتى امتلأت بطونهم وتفرغوا للكلام واللعب فقالت احدى الفتيات لاخرى دعينا نخرج نتمشى قليلا في فناء المنزل فخرجتا الفتاتين فاذا بهما يريا فهد ممدا على الارض وقد تقوقع على نفسه من شدة البرد ضحكت احداهما وقالت شوفي هالبزر الخبل نايم بالحوش خلي نصوره تشوفه امه صورت الطفل بالفيديو وذهبت به الى حصه قالت لها شوفي ابنك وين نايم فيه جلسوا يتفرجون على الفيلم قالت حصه ايه الولد طلع نوام على امه وكان الجميع يعتقد انه قد غلب عليه النعاس ونام قالت حصه الله يستر لايجي الولد شي وش يفكنا من ابوه في هذه الأثناء قد رجع خالد من القريه وفتح الباب واذا به يرى ابنه فهد ساقطا على الارض وقد تقوقع على جسمه ركض مسرعا اليه وحمله من الارض وهو يحرك جسمه معتقدا انه نائم ويقول له فهد حبيبي نايم هنا؟ وهو لايجيب صار ينفض جسمه ويحرك وجهه فهودي حبيبي انا بابا وصلت من عند امك يلا قوم ابي احضنك فهودي حبيبي ماما تسلم عليك قوووم لم يتحرك الابن كان لون جسمه ازرق وشديد البروده اسرع به الى المستشفى وبعد اجراء الفحوصات عليه اخبره الطبيب ان الطفل قد مات من شدة البرد فسقط خالد على الاض وهو يبكي ويقول صدقت ساره صدقت ساره يقصد ذلك الحلم الذي رأته وهو القطار وهذا مقطع فيديو لفهد بعد أن تم تصويره من قبل الفتيات ظنا منهما أنه نائم وقد فارق الحياة من شدة البرد وقد انتشر هذا المقطع بين الناس تجد المقطع مرفق مع هذه الرسالة وهذه قصته الى كل امرأه او رجل فليخاف الله في الايتام فإنه ليس لهم أحد بعد الله إلا نحن وقد وصانا الرسول عليه الصلاة السلام بالأيتام سبحانك اللهم و بحمدك سبحان الله العظيم سبحانك إني كنت من الظالمين ربي إغفر لي ولوالدي مرفق m5zn.com-...mp4 (2.1 ميغا بايت) |
![]() |
![]() |
#4 |
عضومجلس إدارة في نفساني
![]() |
قصه الله اعلم عن صحتها لكنها جدا جدا مؤلمه
منتشره بشكل كبير في المنتديات وسبق ان سمعت بها لكن مع بعض الاختلافات .. ماجعل القائم على اليتيم بجوار النبي صلى الله عليه وسلم في الجنه الا لامر فعله عظيم وشاق .. الله يحفظنا لابنائنا ويحفظهم لنا ... شكرا لك رذاذ المطر على هذا النقل ... وان كان الفديوا مش شغال .. |
![]() |
![]() |
#5 |
همس أنثى سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ياربي صدق يمكن انها قصه من وحي الخيال الا انها مبكيه ومؤلمه
والله احس بعض البشر قلوبهم من حجر الله يصلح الاحوال يارب |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|