![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
عيادة مشاكل الكبار كل ما يتعلق بالمشاكل النفسيه للكبار ، رهاب ، وسواس ، نوبات هلع ، فصام .... يقتصر الرد في العيادة على الأخصائيين المعتمدين للموقع . |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
عـضو دائم ( لديه حصانه )
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
قررَ ألا يُناقشَ أباهُ بعدَ اليوم !
موضوع ( بذرة شر ) لأخونا النشمي أثار في ذهني تساؤلات و أتمنى أن اجد اجابتها لديكم ..
بعض الآباء و الأمهات بعيدون تماما عن أبنائهم و بناتهم أقصد أنه لا تحدث بينهم أي نقاشات أو محاورات من أي نوع ، العلاقة بينهم جامدة و البعض الآخر قريبون ، علاقتهم بأبنائهم علاقة صداقة .. فيتحاورون و يتناقشون في شتى المواضيع .. لكلى العلاقتين سلبياتها و ايجابياتها ، الذي يهمني هو سلبيات العلاقة الثانية بعض الأحيان عندما يتناقش الأب مع ابنه و يختلفون في وجهات النظر ، و يفشل الأب في اثبات وجهة نظره فهنا تشتد لهجته و يستغل وضعه كأب له السلطة على ابنه فيسفه من رأيه و طريقة تفكيره و أنه بحكم خبرته و و و يعرف و يفهم أكثر منه . و ينهي الحوار .. ، هنا يصطدم الابن بتعامل والده معه فيحتقر نفسه و يفقد الثقة في طريقة تفكيره و أسلوب حواره ، و قد ينوي على أن لا يفتح مع والده أي موضوع بعد اليوم . الذي يهمني الآن .. هو هذا الابن .. كيف نرجع له ثقته بنفسه و بآرائه و طريقة تفكيره ، بعد أن أوحى له والده أنه لا يصلح لمناقشة تلك القضايا و الأولى أن يتركها فهي أكبر منه ، كيف نخلصه من هذا الايحاء الذي بالطبع لم يتعمد الأب في تقييد ابنه به ؟ هل ما ذهب اليه الابن في قراره بعدم خوض أي مناقشة مع والده صواب ؟ هل نشجع الابن على هذا القرار ؟ و هل حقا في صالحه أن يتجنب مناقشة والده طالما والده بذلك الأسلوب ؟ عذراً على الاطالة و بانتظار اجاباتكم وفقكم الله المصدر: نفساني
|
|||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|