![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#16 |
عضو نشط
![]() ![]() ![]() |
جزاك الله خير أختي حنين ولك بمثل مادعوت يارب
وبارك الله فيكي أختي ريم قال تعالى :- " يا أيها الذين ءامنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون " آل عمران قال السعدي رحمه الله في تفسيره ثم حض المؤمنين على ما يوصلهم إلى الفلاح - وهو: الفوز والسعادة والنجاح، وأن الطريق الموصل إلى ذلك لزوم الصبر، الذي هو حبس النفس على ما تكرهه:_ 1-من ترك المعاصي، 2- ومن الصبر على المصائب، 3- وعلى الأوامر الثقيلة على النفوس، فأمرهم بالصبر على جميع ذلك. والمصابرة أي الملازمة والاستمرار على ذلك، على الدوام، ومقاومة الأعداء في جميع الأحوال. والمرابطة: وهي لزوم المحل < 1-163 > الذي يخاف من وصول العدو منه، وأن يراقبوا أعداءهم، ويمنعوهم من الوصول إلى مقاصدهم، لعلهم يفلحون: يفوزون بالمحبوب الديني والدنيوي والأخروي، وينجون من المكروه كذلك. فعلم من هذا أنه لا سبيل إلى الفلاح بدون الصبر والمصابرة والمرابطة المذكورات، فلم يفلح من أفلح إلا بها، ولم يفت أحدا الفلاح إلا بالإخلال بها أو ببعضها. |
التعديل الأخير تم بواسطة حنين الشمري ; 23-04-2012 الساعة 10:53 PM
سبب آخر: تكبيـــر الخـــط
![]() |
![]() |
#18 |
روح الشمال
بداية جديدة
![]() |
هلا بالغالية ابنة الاسلام اي رد تقصدين والاعضاء ليس لديهم صلاحية بالتعديل قولي وش تبين انا اسويها لك
روحي للفضفضة حقتي وقدمي طلبك او هنا ...... بنوته رديت عليك هنا : http://www.nafsany.cc/vb/showpost.ph...postcount=1221 |
![]() |
![]() |
#19 |
عضو نشط
![]() ![]() ![]() |
جزاك الله خير حنين بس كنت أريد أحذف مشاركتي في نهاية الصفحة الأولى لانها كانت قبل التعديل
تفسير اليوم :- للعلامة السعدي رحمه الله قوله تعالى " خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين " هذه الآية جامعة لحسن الخلق مع الناس، وما ينبغي في معاملتهم، فالذي ينبغي أن يعامل به الناس:_ أن يأخذ العفو، أي: ما سمحت به أنفسهم، وما سهل عليهم من الأعمال والأخلاق، فلا يكلفهم ما لا تسمح به طبائعهم، بل يشكر من كل أحد ما قابله به، من قول وفعل جميل أو ما هو دون ذلك، ويتجاوز عن تقصيرهم ويغض طرفه عن نقصهم، ولا يتكبر على الصغير لصغره، ولا ناقص العقل لنقصه، ولا الفقير لفقره، بل يعامل الجميع باللطف والمقابلة بما تقتضيه الحال وتنشرح له صدورهم. ( وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ ) أي: بكل قول حسن وفعل جميل، وخلق كامل للقريب والبعيد، فاجعل ما يأتي إلى الناس منك، إما تعليم علم، أو حث على خير، من صلة رحم، أو بِرِّ والدين، أو إصلاح بين الناس، أو نصيحة نافعة، أو رأي مصيب، أو معاونة على بر وتقوى، أو زجر عن قبيح، أو إرشاد إلى تحصيل مصلحة دينية أو دنيوية. ولما كان لا بد من أذية الجاهل، أمر اللّه تعالى أن يقابل الجاهل بالإعراض عنه وعدم مقابلته بجهله، فمن آذاك بقوله أو فعله لا تؤذه، ومن حرمك لا تحرمه، ومن قطعك فصِلْهُ، ومن ظلمك فاعدل فيه. |
![]() |
![]() |
#20 | |
( عضو دائم ولديه حصانه )
![]() |
اقتباس:
جزاك الله خير ابنه الاسلام .. |
|
![]() |
![]() |
#22 |
مشرف ملتقى الرقية الشرعية
![]() |
بوركت حنين وبوركت خطواتك وتبوأت من الجنة منزلا
واقول القرآن هو كلام الله المعجز المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم منجما المتعبد بتلاوته المنقول الينا تواترا والمتحدى باقصر سورة منه المبتدأ بسورة الفاتحة والمنتهى بسورة الناس وعلى هذا التعريف فهو تعريف شامل مانع وله تعريف اخر هو مابين دفتى المصحف |
التعديل الأخير تم بواسطة ازهرى وراقى ; 28-04-2012 الساعة 10:11 PM
![]() |
![]() |
#23 |
عضو نشط
![]() ![]() ![]() |
أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ (16) اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (17) الحديد
يقول الله تعالى: أما آن للمؤمنين أن تخشع قلوبهم لذكر الله، أي: تلين عند الذكر والموعظة وسماع القرآن، فتفهمه وتنقادُ له وتسمع له وتطيعه. قال عبد الله بن المبارك: حدثنا صالح المُرِّي، عن قتادة، عن ابن عباس أنه قال: إن الله استبطأ قلوب المهاجرين فعاتبهم على رأس ثلاث عشرة من نـزول القرآن، وقال قتادة: (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ ) ذُكِرَ لنا أن شداد بن أوس كان يروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن أول ما يرفع من الناس الخشوع" وقوله: (وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ ) نهى الله المؤمنين أن يتشبهوا بالذين حملوا الكتاب قبلهم من اليهود والنصارى، لما تطاول عليهم الأمد بدلوا كتاب الله الذي بأيديهم واشتروا به ثمنًا قليلا ونبذوه وراء ظهورهم، وأقبلوا على الآراء المختلفة والأقوال المؤتفكة، وقلدوا الرجال في دين الله، واتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابًا من دون الله، فعند ذلك قست قلوبهم، فلا يقبلون موعظة، ولا تلين قلوبهم بوعد ولا وعيد. (وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ) أي: في الأعمال، فقلوبهم فاسدة، وأعمالهم باطلة تفسير ابن كثير وقد قال السعدي شارحا للآية السابقة :- ألم يجئ الوقت الذي تلين به قلوبهم وتخشع لذكر الله، الذي هو القرآن، وتنقاد لأوامره وزواجره، وما نزل من الحق الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم؟ وهذا فيه الحث على الاجتهاد على خشوع القلب لله تعالى ولما أنزله من الكتاب والحكمة، وأن يتذكر المؤمنون المواعظ الإلهية والأحكام الشرعية كل وقت، ويحاسبوا أنفسهم على ذلك. ( وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأمَدُ) أي: ولا يكونوا كالذين أنزل الله عليهم الكتاب الموجب لخشوع القلب والانقياد التام، ثم لم يدوموا عليه، ولا ثبتوا، بل طال عليهم الزمان واستمرت بهم الغفلة، فاضمحل إيمانهم وزال إيقانهم، ( فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ) فالقلوب تحتاج في كل وقت إلى أن تذكر بما أنزله الله، وتناطق بالحكمة، ولا ينبغي الغفلة عن ذلك، فإن ذلك سبب لقسوة القلب وجمود العين. ( اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) فإن الآيات تدل العقول على العلم بالمطالب الإلهية، والذي أحيا الأرض بعد موتها قادر على أن يحيي الأموات بعد موتهم، فيجازيهم بأعمالهم، والذي أحيا الأرض بعد موتها بماء المطر قادر على أن يحيي القلوب الميتة بما أنزله من الحق على رسوله، وهذه الآية تدل على أنه لا عقل لمن لم يهتد بآيات الله و[لم] ينقد لشرائع الله. نسأل الله الحي القيوم أن يحيي قلوبنا وأن يذهب قسوتها بمنه وفضله |
![]() |
![]() |
#24 |
مشرف ملتقى الرقية الشرعية
![]() |
والله انا اليوم قرات سورة البقرة من الاية 86---الى اخر السورة
وبدات بسورة ال عمران من اولها الى ---الاية 70 وهكذا يشجع بعضنا بعضا (وفى ذلك فليتنافس المتنافسون) تحياتى للجميع |
![]() |
![]() |
#25 |
روح الشمال
بداية جديدة
![]() |
اخينا وشيخنا ازهري اهلا بك ووفقك الله لما يحب ويرضى
............... ابنة الاسلام رزقك الله لذة العبادة وجعل اخر كلامك شهادة . ............... ريم طلال هلا وغلا فيك . |
![]() |
![]() |
#26 |
مشرف ملتقى الرقية الشرعية
![]() |
من فضل اننى اليوم اكملت سورة ال عمران
اذكر ذلك من باب المنافسة(وفى ذلك فليتنافس المتنافسون ) |
![]() |
![]() |
#28 |
عضـو مُـبـدع
![]() |
موضوع رائع
انا والله مقصرره لكن الله يكتب لي الأجر انا ولله الحمد اقرأ جزء كل يوم وبكذا اختم شهريا اسأل الله ان يزيدني ف طاعته |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|