![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
عيادة المشكلات الزوجية والأسرية للوصول الى الإستقرار الزوجي والأسري |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
عضو جديد
![]() |
مشكلة بدون حل
مشكلة من اشباب واشابات ليس لهاحل
مشكلة من واقعنا المأساوي وهي الفروووق قبل ازواج أي في فترة الخطوبة احلا ايام العرسان وبعد الزواج اية هنى المشكلة ؟ يبدء كل منهما ينتبة للأخر كان لم يعرفا بعضهما بعض يقول اشاب والله هاذي البنت ماصدقت على الله تزوجتها ولا انا وين وهي وين اناضابط اومدرس او مرتبة عالية وهي كلية ولاهي لاقية وضيفة ولاهي بذاك الجمال ولاالجسم الخلاب والله خسارة راح المهرعلي بس لازم اعوضة وتبدءالخلافات في المحاكم اما الفتاة : مثل مايقولة واسبب الاول لان كل منهما كان لا يفكر الا في الجماع وعند اشباع الغريزة اوووة يبدء يشوف شي ماشافة قبل كذا وهاذا ينطبق على كل منهما اذا كانا ليس متكافأين اجتماعيا او دراسيا او وضيفيا الله يعين المحاكم لدرجة ان احداناس يقول جاني واحد يطلب بنتي ورفض لية لانة كان ضابط توة تخرج ولغرور لة دور . الله يعين مشكلة مالهاحل مين الي يكون فكرة اكبر من كذا المصدر: نفساني
|
|||
|
![]() |
#2 |
عضو مميز جدا وفـعال
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته و بخصوص ما جاء في رسالتك : اعلم أن الإسلام دين أسرة ، والبيت المسلم هو نواة الجماعة المسلمة ، ولا يبنى هذا البيت إلا باختيار صحيحٍ للزوجة ، واتخاذ الأسباب في ذلك ، و لقد وضع التشريع الإسلامي أمام الرجل والمرأة قواعد تنظيمية لاختيار الزوجة ، إن سلكها الإنسان كان الزواج ميسراً وكانت الأسرة مسلمة بإذن الله تعالى ، ولهذا أرشد النبي صلى الله عليه و سلم الرجال الذين يقدمون على الزواج بأن يظفروا بذات الدين فقد قال : ( تنكح المرأة لأربع : لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك ) وعلى أهل المرأة ووليها أن يبحثوا أيضاً على الخاطب ذي الدين والخلق ؛ ليقوم بالواجب الأكمل في رعاية الأسرة ، ويؤدي حق زوجته الذي شرعه الإسلام ، فقد قال صلى الله عليه و سلم : ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ) وأي فتنة أعظم وأي فساد أشمل وأعم على الدين والخلق في الأسرة والمجتمع حين توضع الفتاة المؤمنة بين يدي رجل متحلل ، أو زوج ملحد لا يعرف معنى الشرف والغيرة والعرض ، وقد سئل الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما حق الولد على أبيه فقال : " أن ينتقي أمه ويحسن اسمه ويعلمه القرآن " . مرحبا بك اخي الفاضل (( takr )) وإن حسن اختيار الزوجة من أولى الدعائم التي ترتكز عليها الحياة البيتية الهنيئة ، وعلى الإنسان أن يتخذ الأسباب في اختيار الزوجة وباقي الأمور على الله تعالى ، وخير ما يستفيد منه المؤمن بعد تقوى الله تعالى الزوجة الصالحة ، فقد قال صلى الله عليه و سلم : ( أربع من أعطيهن فقد أعطي خير الدنيا والآخرة ، قلباً شاكراً ، ولساناً ذاكراً ، وبدناً على البلاء صابراً ، وزوجة لا تبغيه خوفاً في نفسها ولا ماله ) . نسأل الله تعالى أن يرزقك الزوجة الصالحة ، وحاول أن تكثر من الدعاء في ذلك ؛ فإنه يسهل لك الأمور في اختيار الزوجة الصالحة، وبالله التوفيق. |
|
![]() |
#3 |
عضو جديد
![]() |
الواقع
كود PHP:
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|