![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
عيادة مشاكل الكبار كل ما يتعلق بالمشاكل النفسيه للكبار ، رهاب ، وسواس ، نوبات هلع ، فصام .... يقتصر الرد في العيادة على الأخصائيين المعتمدين للموقع . |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل هو امر طبيعي؟ | |||
ممتاز |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
جيد |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
واضح |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
صريح |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 0. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
عضو جديد
![]() |
نفسيتي جعلت حياتي كئيبه
صعب علي شرح حالتي لانها مزمنه فانا من بعد زواجي اصبحت لاحس بطعم الحياه ولا العباده ينتابني صداع لا اعلم له سبب وضيق في النفس احس معه بالموت تزوجت في سن 17 من شاب خلوق لم اكن له راغبه ولا معارضه ولكن كلام اهلي كبير ورزين ولا صغير ومهبول بيننا 13 سنه حدثت فيها مشاكل جمه من اهله وايضا لم انجب الا بعد مرور 7 سنوات لي معه 12 سنه واحس باني جالسه مع الناس وفجأه تنتابني حاله الصدا ع او ضيق النفس حتي مع اهلي ارجو الدعاء والمساعده بشده
المصدر: نفساني
|
|||
|
![]() |
#2 |
الزوار
|
يبدو أنك تحتاجين للحديث عما تعانين منه كثيراً. الأعراض الجسمانية التي ذكرت يظهر أنها ترجمة لمعاناتك النفسية التي لم (أو لا) تستطيعي الحديث عنها.
سيدتي: ليست البيوت مبنية على الحب في أغلبها ، بل مبنية على المودة و الرحمة. أنت لم تكوني راغبة لهذا الرجل و لكنك لصغر سنك لم تكوني رافضة له بالشكل الصريح. أنت ترفضينه في الوقت الحاضر (و الله أعلم) و لعل مما زاد ذلك فارق السن الذي لا أرى شخصياً أنه مشكلة كبيرة (13 سنه) و لكنك ترينه كذلك. ايضاً فمما زاد الطين بلة المشكلات بينك و بين اهله و تأخر الإنجاب و ما يصاحب ذلك من قلق و تلميحات مؤذية. ما هي الخيارات امامك و ماذا تريدين؟ هل تريدين الطلاق؟ هل ترغبين بالزواج من غيره؟ هل ذلك ممكن؟ و ما عساك فاعلة بأطفالك؟ سيدتي ما كل ما يتمنى المرأ يدركه ****تجري الرياح بما لا تشتهي السفن العاقل من يستفيد من وضعه و يتعايش معه إن لم ستطع تغييره أو وجد ان تغييره يجلب له المزيد من المتاعب. أرى أن تحاولي النظر للأمور بإيجابية أكثر. حاولي الرضى بما قسم الله لك و تلمسي مواطن الخير و الجمال و القوة في زوجك و ركزي عليها و تأكدي ان من يبحث بجد عن شيء ما فإنه سيجده و يراه. لا تعرضي و لا تصدي و لا تتعلقي بما كنت تودين أن يكون. هناك واقع لا يجب أن تعيشي فيه حبسة الماضي و آماله التي إنتهت. لا تجعلي الماضي يمنعك من الإنطلاق نحو المتقبل بامل و تفاؤل. لا تحرمي نفسك بهجة الحياة التي تعيشينها بتركيزك على السلبيات و الآلام. عبري بشكل متوازن و لفظي عما تعانينه حتى لا يعبر عنه جسمك إحتجاجاً و ألماً. لك مني كل الدعاء بالتوفيق و الصلاح و العيش الهانئ و السلام. |
|
![]() |
#3 |
عضو نشط
![]() ![]() |
اختي الفاضلة
كلمات قليلة ساقولها لك وفكري فيها لا تقولي سوف اترك او اتخلص من زوجي اذا لم تكن هناك موجبات شرعية لذلك بل من الان فصاعدا رددي التالي كيف انجح في كسب زوجي الي جانبي اكثر فاكثر بطريقة ايجابية تحفظ حقوقي وحقوق اهله ومع كل ذلك اعتقد بانك بحاجة الي مراجعة العيادة النفسية للوقوف على جوانب المشكلة من الواضح ان لديك توتر وقلق وصداع تحتاجين كثيرا الي تمارين استرخاء على يد اخصائية متمكنة ومع هذا وذاك تحتاجين الي طبيب نفسي اولا للتشخيص |
|
![]() |
#4 |
عضو جديد
![]() |
اشكركم وبحراره
لكم اثلج صدري ردودكم وأسعد شئ في هذا الجهاز الحديث وبراحه لقد لمستم الوتر الحساس ان حياتي مع زوجي منقطعه تمتما سوي الحديث اللذي لا يعيره اهتماما ولقد اخبرته وبصراحه وبعد ارسال الرسائل الكثيره اللتي لا يلقي لها بالا ان لا استطيع اعطائه اكثر من هذا وليبحث له عن اخري هو جاف متبلد ولكن ما يميزه انني عندما اطلب الطلاق فانه يصبح في غاية الرقه وكنت افعلها دائما في السابق عندما احتاج لجرعه اما الان فقد اخبرته انني كبرت وعندما اقولها فانا اعنيها بلا رجعه ولذلك فلا استخدمها الا بعد تفكير وتمحيص انا اتامل ان يبلغ ابني 7 سنوات حتي يدرك معني الطلاق واستطيع تا سيسه لان والده غير حريص والي هذا الوقت يعين الله ارجو اسداء النصح
|
|
![]() |
#5 |
الزوار
|
المشكلة الآن تظهر بشكل آخر ياسيدتي:
زوجك بارد و لا يبالي و لكي تستدري عطفه و رومانسيته كنت تقومي بطلب الطلاق. هذه طريقة ملتوية للوصول إليه. و لعل هذه هي المشكلة. تدركين يا سيدتي أن الناس أجناس. منهم البارد و منهم العاطفي و منهم الجاد و ...(راجعي موضوع إضطرابات الشخصية عن طريق "إقرأ عن" اسفل هذه الصفحة). لا يمكن تغيير زوجك و لكن يمكن تعديل طريقته. و الحل في ذلك التواصل الكلامي و الطلب الصريح و الإيضاح لا التلميح. مشكلة التواصل هذه تحتاج منك لجهد بلا شك. و الأهم من ذلك هل لديك الرغبة في إصلاحه و الإستمرار معه أم لا؟. حددي قرارك أولاً. قد تحتاجان لمساعدة أخصائية للوصول لما تريدين من تعديل فيه. و يلزم تعاونه هو أيضاً. إذا ياست منه و لم تستطيعي الإستمرار فلك ما تريدين من أبغض الحلال إلى الله. و السلام. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|