![]() |
|
![]() |
#76 | |
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
صباحي اليوم سعيد بمشاركتم ، الله يسعدك ويريح بالك ويفرح قلبك يارب ⚘ |
|
![]() |
![]() |
#77 | |
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
الله يديم المحبة بينكم |
|
![]() |
![]() |
#78 | |
المشرف العام
﴿وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾
![]() |
اقتباس:
ربي يحفظك ويريح بالك وبال الجميع🤲❤🌹 شايف هالنكش على هالصبح ههههههه |
|
![]() |
![]() |
#79 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
![]() |
اقتباس:
ما أزعج أخي باسم ونخرب عليه موضوعه وحتى ما يستغرب من طلاسم كلامنا (: إختيارك الكتابه أخي باسم عن موضوع المنتدى رااااائع .... ولي تعليق لاحقاً بإذن الله . |
|
![]() |
![]() |
#80 | |
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
وأنا رايح أجرب أنكش شوي هناك |
|
![]() |
![]() |
#81 |
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الدمية
عاش الأديب العالمي كافكا، قبل وفاته بسنة تجربة جميلة جداً، كتب عنها. في حديقة في برلين لفتت انتباهه طفلة تبكي بحرقة، بسبب أنّها فقدت دُميتها، عرض عليها أن يُساعدها في البحث لكنه لم يجد شيئاً، فاقترح عليها أن ترجع لبيتِها وأن يقابلها في اليوم التالي ليبحثا مجدداً. لكن في البيت ، قرّر كافكا أن يكتب رسالة على لسان الدّمية للطفلة، ويسلّمها لها في الموعد لأنّه كان واثقا أنّ الدّمية ضاعت للأبد. الرّسالة كانت: صديقتي الغالية توقّفي عن البكاء أرجوكِ، إنّي قرّرتُ السّفر لرؤية العالم وتعلٌم أشياء جديدة، سأُخبرك بالتّفصيل عن كلّ ما يحدث لي يومياً. عندما تقابلا قرأ الرّسالة للطفلة التي لم تتوقف عن الإبتسامة والفرحة وسط دموعها. وهذه لم تكن الرسالة الوحيدة، كانت البداية لسلسلة لقاءات ورسائل بينهما، تحكي فيها الدّمية للفتاة عن مغامراتِها وبطولاتِها بأسلوب مُمتع، جميل وجذّاب. بعد انتهاء المغامرات أهدى كافكا للبنت دمية جديدة كانت مُختلفة تماماً عن القديمة، ومعها آخر رسالة على لسان الدُمية: "الأسفار غيّرتني، لكن هذه أنا". كبرت الفتاة و بقيت مُحتفظة بدمية كافكا، إلى أن جاء يوم واكتشفت رسالة أخيرة ثانية كانت مخبّأة في مِعصم دميتها وجاء فيها: الأشياء التي نُحبّ معرّضة للفقدان دوماً لكن الحبّ سيعود دوماً بشكل مختلف. أنا على يقين أنّ الحبّ الذي أهديناهُ بقلبٍ مُخلصٍ لن يضيع، سيعود إلينا حتماً. لكن ليس بالضرورة أن ننتظره على ذات الأعتاب الذي بذلناهُ عندها ينبغي ألاَّ ننشغل بالبكاء عليه في حين يتسللُ هو إلى قلوبنا من نافذةٍ أخرى أجمل. فرانز كافكا 1883-1924 |
التعديل الأخير تم بواسطة ستوكا ; 17-01-2022 الساعة 08:28 PM
سبب آخر: ظهور اشارات استفهام في الموضوع لم أضعها.
![]() |
![]() |
#82 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
![]() |
اقتباس:
كما هو رائع ماتكتبه أيضاً رائعه إختياراتك ... دائماً أنا في إنتظار ماتكتب وما تختار . |
|
![]() |
![]() |
#83 |
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
🌹
|
![]() |
![]() |
#84 |
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
حرقة الفراق
ﺟَﻠﺴَﺖ ﺑﻤُﻔﺮﺩﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻄﺎﻭلة لمدة ساعة وكأنّها تنتظر ﺻَﺪﻳﻘﻬﺎ ﺃﻭ ﺣﺒِﻴﺒﻬﺎ. ﻻ ﺃَعلم، ﻓﺄَﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺃﺟﻠِﺲُ ﺑﺠِﻮﺍﺭِﻫﺎ ﻋﻠﻰ طاولةٍ ﺃﺧﺮﻯ. ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﺷﺪّ انتباهي ﺃَﻧﻬﺎ ﺗﻨﻈﺮ إﻟﻰ ﺳﺎﻋَﺘِﻬﺎ ﻛﻞ دقِيقة ﺭﺑﻤﺎ ﻗﺪ ﺗﺄَﺧّﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ كثيراً. ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻃَﻠﺒﺖ ﻛﻮباً ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺎﻱ ﻟﻨﻔﺴِﻬﺎ... شدّتني تِلك اللمعَة في ﻋينيها ﺭﺑﻤﺎ ﻗﺪ تكوﻥ دمعة، ﻻ ﺃﻋﺮﻑ. أﻧﺎ أيضاً ﻛﻨﺖ ﺃﻧﺘﻈﺮ شخصاً ﺁﺧﺮ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﺘَﺄﺧﺮ بل ﻟﻢ ﻳﺄتِ أﺑﺪاً، ﻓﻘﺪ ﺭﺣَﻞ ﻣﻨﺬ ﺯﻣﻦ طوِيل. ﻭَﻣِﻦ ﻋﺎﺩﺗﻲ ﺃﻥ ﺁﺗﻲَ إﻟﻰ ﻫﻨﺎ ﻣﻦ ﺣﻴﻦ لآخر كي ﺃﺳﺘﻌﻴﺪ ﺫﻛﺮﻳﺎتي. بدَأت ﺍﻟﻔﺘﺎة ﺗﺒﻜﻲ بِحُرقة فأﺗﻰ إﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎدﻝ ﻭﻭَﺿﻊ ﺃﻣَﺎﻣﻬﺎ ﻣﻨﺎﺩِﻳﻞ ﻭرَقية ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻔﻮّﻩ بكلمة ﻭﺍﺣﺪة. ﻭﻧﻈﺮ إليّ ﻭﻛﺄﻧﻪ اﻋﺘﺎﺩ ﻋلى ﺫﻟﻚ. ﻓﺬَﻫﺒﺖُ إﻟﻰ ﺍﻟﻨﺎدﻝ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ: ﻫﻞ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺤﺪِﻳﺚ ﻣﻊ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎة؟ ﻗﻠﺖ: ﻧﻌﻢ! ﻗﺎﻝ ﻟﻲ: ﺻﺪﻳﻘﻬﺎ ﻣﺎﺕ! ﻭﻫﻲ ﺗﺄﺗﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻫﻨﺎ ﻟﺘﺒﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺭﺣﻴﻠﻪ. ﺃﺩﺭﺕ ﻭﺟﻬﻲ ﻷﺭﻯ ﺍﻟﻔﺘَـﺎﺓ ولم ﺃﺟﺪﻫﺎ، ﻓﻨﻈﺮﺕُ إلى ﺍﻟﻨﺎدﻝ ﻭﻟﻢ ﺃﺟﺪﻩ أيضاً، ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺃﺣﺪ ﺑﺎﻟﻤﻘﻬﻰ ﻏﻴﺮﻱ، ذﻫﺒﺖ مسْرعاً إﻟﻰ ﺩﻭﺭﺓ المياه ﻷﻏﺴﻞ ﻭﺟﻬﻲ، ﻭﻭﻗﻔﺖ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺮﺁﺓ ﻓﻠﻢ ﺃﺟﺪ انعكاسي فيها. ﻓﺄﻧﺎ ﻟﺴﺖ ﻣﻮﺟﻮداً ﺃيضاً!... ﺃﻧــﺎ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸـﺨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻨﺘﻈﺮﻩ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎة.! أنا في العَدم الآن! من الأدب الروسي / مجهولة الكاتب. |
![]() |
![]() |
#85 |
المشرف العام
﴿وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾
![]() |
مؤلمة..لكن رائعة
معجبة بإنتقاءاتك تلامس دواخلنا.. بطريقة أو بأُخرى لها تأثير سحري غريب تجذبنا نحوها...تدهشنا دمت يا طيب🌹🌹 |
![]() |
![]() |
#86 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
![]() |
اقتباس:
عجبتني البدايه ولكني لم أفهم النهايه معليش اليوم مش عارفه مالي حتى مع فقرات ظلوول اليوم مافهمت فقره يمكن المخ متجمد مع البرد (: |
|
![]() |
![]() |
#87 | |
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
🌹🌹 |
|
![]() |
![]() |
#88 | |
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
لاحظت في القصة أنه كان يراها لكن (كامرأة أخرى عادية تلفت انتباهه فقط، فهي حتى الآن ليست حبيبته ) ، وعندما يعرف أنها حبيبته ( أي تصبح حبيبته فعلاً ) : تختفي ولا يراها وكأن لقاء الحبيبين مستحيل والفراق محتوم تفرضه قوة قاهرة غريبة وغير منطقية كالاختفاء ربما تكون العادات والتقاليد والفوارق بأشكالها الكثيرة وهكذا ...... ويوجد أشياء أخرى كثيرة في القصة لم أعرفها بعد وهكذا .... هذه قصة قصيرة جدا لزكريا تامر وهي بنفس الأسلوب : انتظار امرأة ولد فارس المواز بغير رأس، فبكت أمّه، وشهق الطبيب مذعورًا، والتصق أبوه بالحائط خجلاً، وتشتَّتت الممرضات في أروقة المستشفى. ولم يمت فارس كما توقع الأطباء، وعاش حياة طويلة، لا يرى ولا يسمع ولا يتكلم ولا يتذمر ولا يشتغل. فحسده كثيرون من الناس، وقالوا عليه إنّه ربح أكثر مما خسر. ولم يكفّ فارس عن انتظار امرأة تولد بغير رأس حتى يتلاقيا وينتجا نوعًا جديدًا من البشر آملاً ألاّ يطول انتظاره . |
|
![]() |
![]() |
#89 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
![]() |
اقتباس:
شكراً للتوضيح والشرح وروعة إختياراتك أخي باسم . |
|
![]() |
![]() |
#90 |
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
مرة تعرضت لموقف محرج بسبب عدم معرفة ( العادة والايتيكيت ) ، أول ما جيت السعودية، اتصل علي صاحب العمل وقال لي: تعال لي الآن بالاستراحة، ورحت.. في ذلك الوقت كان الرهاب عندي لايزال قوي.
بس دخلت من الباب الخارجي شفت عدد كبير من الأحذية عند عتبة باب الاستراحة الداخلي، مشهد الأحذية يشبه مشهد الأحذية بالمسجد في صلاة الجمعة. سؤال : هل مشهد الأحذية هذا يلفت نظر الانسان يلي ماعنده رهاب أو هل يرصد بعينه هذه الأحذية أصلاً وهو داخل ...أكيد لا ... لأنه جاي ليتونس وينبسط ويسمع ويسولف. المهم لما شفت النعول ( هي نعول مش أحذية ) عرفت أن المجلس مليان رجال، شعرت بخوف وقلق وحالة مايعرفها إلا يلي يعاني من الرهاب. لكن كان عندي عادة: أني أكمل وما أهرب مهما كان الخوف. ودخلت المجلس : السلام عليكم ( خافتة ) وجيت أول واحد عاليمين لأسلم عليه باليد فنهض ليسلم علي، ورحت للي بعده وهكذا . نظرت نظرة خاطفة للمجلس الكبير وكان فيه أكثر من ٢٠ رجل وشعرت بالهلع وعرفت أني سويت (حوسة) وكركبت المجلس. كان يكفي أسلم سلام عام وأجلس. وهكذا ... كان لابد أني أكمل وأسلم على الجميع وصرت كأني رئيس أو ملك وصل للتو ...كان ناقص بس مرافق يمشي جنبي ويعرفني على أسماء ومناصب الرجال يلي أسلم عليهم واحد واحد. المهم خلصت وجلست وتمنيت شيء واحد فقط : أن أختفي وينساني الجميع. وما أن جلست حتى جاءني عامل وأعطاني فنجان قهوة، وشربت الفنجان مباشرة بجرعة واحدة وانحرق لساني، عادي، المهم أخلص ... يامحلى هذا الوجع ... الألم النفسي أقوى من الألم الجسدي بكثير له آلية لعينة وخط سير غير واضح وتطور وهزات ارتدادية على المشاعر لا يمكن التنبؤ بدرجة الأذى الذي تسببه. في مهارات بسيطة لو تعلمها من يعاني من الرهاب تساعده في مواجهة كثير من المواقف الصعبة. مثل مهارة السلام القوي، تحتاج فقط لحفظ كلمات السلام وتوابعه والتمرن قليلاً على أدائها بقوة، وهي كلمات قليلة فقط تحتاج لنبرة صوت معينة وتتابع لمراحل السلام التي لاتتجاوز دقيقة واحدة . ركز في سلام حقيقي وبعدين جرب مع الناس. يمكن كثير من الناس ( أنا كنت منهم ) لا يعرفون أهمية أداء السلام بقوة وأنه يعطي انطباع فوري للآخرين عنك وأحياناً لاينتبه الإنسان أن سلامه ضعيف أو رده على سلام الآخرين ضعيف. |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|