|
الصالون الوردي،،،،!
أعزائي،،،،،أحبابي،،،،،الكرام،،،،،
لكل من عنده الرغبة،،،،،أن تجتمع وردة الحب الصافي،،،،،،مع وائل،،،،، صاحب القلم المتألق،،،،،، لإتحافكم بجميل الكلام،،،،،من أروع الكلمات،،،،،والعبارات،،،،، أحببت أن يكون هذا الموضوع هنا،،،،،وتحت هذا العنوان،،،،، ليكون كما كان كبار الأدباء والشعراء يجتمعون في صالونات،،،،، لإلقاء شعرهم على مسامع كل الذين يحضرون إلى هذا الصالون،،،،،، طبعاً نحن،،،،أو أنا تحديداً لا أصل إلى هذه الدرجة من التألق،،،،،، فهذه الصفحات،،،،،وتحت عنوان الصالون الوردي،،،،، ستكون كلماتنا،،،،،وعباراتنا في غاية الجمال والروعة،،،،، طبعاً مع الإنسجام الفكري،،،،، وائل هذه هي الفكرة التي كنت قد لمحت إليها،،،،، فأرجو أن تنال إعجابك،،،،،،وإعجاب الجميع،،،،،، وائل لك تحياتي العطرة،،،،،ولجميع الأعضاء الكرام،،،،، |
لكي ما أردتي ,,,
فلتبدأي أنتي ,,, |
نحن معكما نتابع....
ايها المبدعان..... |
فكره اكثر من رووووعه...
وننتظر ابداعكم بشغف.... |
سأبدأ،،،،
لك ذلك أستاذي،،،،، سأكتب،،،،، سأكتب كل ما يمليه عليّ،،،،، قلبي،،،،، وروحي وعقلي،،،،، من صدق الآلام،،،،، والحب والغرام،،،،، من صدق المشاعر،،،،، والأحاسيس،،،،، سأكتب،،،، أعدك سيدي،،،، أني سأكتب،،،، سأكتب إلى أن يمل القلم مني،،،،، سأبقى أكتب،،،، إلى أن يفارقني،،،،، ولكن،،،،، ولكن إسأله،،،، هل سيفارقني،،،،،،؟؟؟؟ هل سيكون هناك فراق،،،،؟؟؟؟ أشك،،،، أشك أنه سيكون هناك فراقاً،،،،، منه،،،، أو مني،،،،، أو منا معاً،،،،،، لطالما كانت روحي معه،،،،، وهو يعانق روحي،،،،، فكيف سيكون الفراق،،،،،؟؟؟؟؟؟ كيف سيكون،،،،،، الفراق،،،،؟؟؟؟ |
عندما يعانق القلم المحبرة
مؤذنا عن تزاوج أبدي على رسائل الشوق ,,,, و تغفو الشمس على صدر البحر مرتميتا في أحضانه لتنتثر شعاعا ,عشقا لأرجائه ,,,, و تخترق رملة ذهبية الشاطئ الؤلؤي لتغو في جوفه راسمة في فؤاده أرق الأحاسيس ,,,, و تشق بذرة سطح الأرض بقوة فتستقي حياتها من قطيرات الندى لتفعم أملا بحياة سعيدة ,,,, ثق تمام الثقة سيكون هناك قلمين يحملين أرق قلبين يكتبان بمداد حبر القلب الصافي الطفولي العذب ,,,, |
طبعاً حقوق الصالون الوردي محفوظة لي!!!
|
الله الله ستحلو الجلسة في هذا الصالون
ومع شخصين من بين الاعضاء المعززين عندي يالتوفيق لكليكما |
بداية رااائعه......واقلام مبدعه....
|
اللـــــــــــه يحفظكم يااااارب ..
شكل الصفحه دي هتكون أحلى صفحه في الملتقى .. أستمروا .. ونحن معكم .. نستمتع .. :) .. |
في سكون الليل،،،،،
و بعدما غفت،،،،، بعدما غفت الشمس،،،،، على صدر البحر،،،،، مرتمية في أحضانه،،،،، جلست،،،، جلست وحيدة،،،،، على تلك الرمال،،،،، السوداء كسواد الليل،،،،، أنتظر،،،،أنتظــر،،،،، أنتظر من شغل،،،، قلبي وعقلي،،،،، أنتظر من ملأ،،،، ملأ القلب حباً وهياماً،،،،، ما أصعب الإنتظار،،،،، اللحظة الواحدة،،،،، الثانية،،،، الدقيقة،،،، كلها تتفق عليّ،،،، تصبح كأنها دهراً،،،،، تصبح زمناً،،،،، تصبح زمناً،،،،، على مر العصور،،،، وأنا أنتظره،،،، شعرت بشىء يخالجني،،،، كنت متضايقة جداً،،،،، لأني لا أحب،،،،، الإنتظار،،،،، وانتظار من،،،،؟؟؟ إنتظار الحبيب،،،، نظرت حولي،،،،،، كل شىء ساكن،،،،، ما عدا البحر،،،، الذي كان يلوج مثلي،،،،، ياترى هل هو،،،،، هل هو شاعر بي،،،، شاعر بالحنين،،،، الذي في قلبي،،،، لمحت شيئاً من بعيد،،،،، بعيد جداً،،،،، كانت النجوم تتلألأ،،،،،، في السماء،،،،، وقربها القمر بدراً،،،،،، أحسست بشىء،،،، من الحزن والأسى،،،،، لن يأتي،،،،، نعم لن يأتي،،،،، ءااااه،،،،، ءااااااااه،،،، من الانتظار،،،،ا |
ليهنأ مُلتقانا ؛ بجلسات ورديه ...
ولننعم جميعاً بخطرات شعريه ... من عملاقين للتعبيرات الأدبيه ... يتباريان سوياً فى مُساجلات لفظيه ... تنثر اللآلىء ؛ والدُرر المرجانيه ... بلا تكلُف ؛ بل تلقائيه ؛ وعفويه ... وكيف لا ؛ وهى مواهب ربانيه ... يفيضها على من اصطفى ؛ خالق البريه ... إحساساً مرهفاً ؛ وقدره عبقريه .... فتُسعد نفوساً ؛ عاشت شقيه ... وتُعبر عن مشاعر ؛ فى الداخل ؛ مخفيه .... وتنشر زهوراً ؛ ووروداً نديه ... ينتشى بشذاها ؛ الهَرِمُ والصبيَّه ... ويسير فى رُباها ؛ المُتعب بالبليَّه ... ويسبح فى بحار أنوارها السنيه ... أصحاب النفوس : المُرهفه ؛ النقيه ... تحيةً ياوائل ؛ لمواهبك الشعريه ... وتحيةً ياورده ؛ لقُدرتكِ الجليَّه .... |
ღ♥ღ غـفـوة بـحـريـة ღ♥ღ
رحلت في ذكرياتي ,,,
إلى الماضي ,,, إلى ذلك اليوم ,,, الذي جلست فيه ,,, على الرمال الذهبية ,,, أتمتع بنسمات البحر الباردة ,,, وأشاهد النجوم المتلأله ,,, و أنظر بشغف إلى القمرالمنير ,,, و أنا أنتظر حوريتي ,,, أن تخرج لي من بين ,,, أمواجه المتلاطمة ,,, كما تخرج ,,, اللؤلؤة الحسناء ,,, من جوف المحار ,,, انتظرت ,,, و انتظرت طويلا ,,, حتى انتصف الليل ,,, هناك بدأت ,,, أغفو شيءا فشيءا ,,, على سمفونية ,,, الأمواج المتلاطمة ,,, و سكون الشاطئ ,,, و هدوئه ,,, إلا من أنوار ,,, بدر مشع ,,, داعبت خده الرملي ,,, ذهبي اللون ,,, غفت عيني ,,, تحت تأثير ,,, ذلك الهدوء ,,, مع نغم الموج ,,, الذي يذكر بقصص النوم ,,, و استغرقت بغفوتي ,,, في تلك الأمسية ,,, و حلمت بحلم خالط ,,, كل ذرة من ذرات كياني ,,, و أشعل إحساس روحي ,,, رأيت في ذلك المنام ,,, بأن موضع إلتقاء ,,, جمال البحر,,, بدفء الشمس ,, ينشق ,,, وتخرج منه حوريتي ,,, ملهمة الجمال ,,, و أميرة الروح ,,, متجهة نوحي ,,, في خطوات ,,, متزنة متتالية ,,, بكل ثبات و رقة ,,, لم تكد أن تتحول ,,, تلك الخطوات الهادئة,,, بعد أن عرفتني ,,, من بعيد ,,, إلى هرولة شوق ,,, بخطوات متسارعة ,,, بشكل ملحوظ ,,, و لم أملك حين ,,, رأيت حوريتي الجميلة ,,, إلا التسمر واقفا ,,, أشاهد بلهفة ,,, هذا الملاك ,,, صبحي الوجه ,,, رقيق الحركات ,,, جميل السكنات ,,, لم أملك إلا الوقوف ,,, و أنا أرى أشواقه ,,, المنطلقة صوبي ,,, من عينيه ,,, كانت حوريتي ,,, تقترب مني بسرعة ,,, ومع هذا ,,, لم يتحرك في جسدي ,,, إلا قلبي ,,, معلنا بصارخ الصوت ,,, أنه يحبها مع كل ,,, نبضة و أختها ,,, اقتربت ,,, و أنا لم أزل ,,, في حالة سكون ,,, من الصدمة ,,, اقتربت أكثر ,,, و أنا أعلن مع كل ,,, خطوة بهيامي ,,, بحوريتي الملاك ,,, اقتربت ,,, حتى لم يكد يفصلني ,,, عنها سوى ,,, خطوات قليلة ,,, اقتربت ,,, و أنا مازلت في ,,, دهشة المفاجأة ,,, اقتربت ,,, حتى لم يعد بيني ,,, و بينها سوى خطوتين ,,, اقتربت ,,, و من فرط شوقها ,,, رمت بنفسها علي ,,, من ذلك البعد ,,, فأدركت حينها ,,, أنها ستقع لا محالة ,,, فبادرت مسرعا ,,, للتقدم إليها ,,, لترتمي في أحضاني ,,, و نتعانق في ,,, مشهد ساحر ,,, خلدته قلوبنا ,,, فأنفاسها المشتاقه ,,, اختلطت بحرارة ,,, مع أنفاسي الولهانة ,,, و نبضات فؤادي ,,, تراقصت مع نبضاتها ,,, نظراتها تكلمت ,,, وعاتبتني على ,,, هجري لها ,,, و دموعها تهاطلت ,,, مطرا على صدري ,,, رددت عليها ,,, بوضع يدها ,,, فوق صدري ,,, لتحس بقلبي ,,,, وترى مقدار حبي ,,, آآآه ما أدفء حضنها ,,, و ما أرق مشاعرها ,,, شعرت بحبها مع ,,, أنفاسها المشتاقه ,,, و نظراتها الملتاعه ,,, و دمعاتها الحنونه ,,, آآآه من حب الحوريات ,,, و ما يفعل بالفكر و العقل ,,, كم أشتاق إليها ,,, حتى عندما تكون ,,, على صدري فكيف ,,, حين تغيب عن نظري ,,, أيقضني من حلمي الجميل ,,, شعاع شمس الفجر ,,, حين داعب وجهي ,,, بكل حنان ,,, لأنه يعلم أني ,,, إذا استمريت أكثر ,,, من ذلك في حلمي ,,, فسأموت غراما بين أحظانها ,,, رجعت إلى بيتي بعد ذلك الحلم الدميل ,,, و أنا أبتسم من كل قلبي ,,, فحرارة عناقها مازالتا حول عنقي ,,, و دفء شفتيها بالحمرة علا خدي ,,, و نبض قلبي يشهد بحبي الأبدي ,,, لتلك الحورية التي شغفت قلبي ,,, |
أصفق بحراره .. لكل لؤلؤه حملت أحساس راقي .. أنتثرت في قلوبنا لتزينها ..
أستمروا .. :) .. |
ــبينـ ـقـمـر و ـشـمـســ
يشع القمر ضياء
في الليل ليستبين العاشقين بنوره دروبهمــ و تنير الشمس الفضاء كما ينير الحب وجوه المغرمين و أفئدتهمــ و يستقي البحر الوضوء ليطهر به ما شابه من أحقاد الناس و أوساخهمــ و ليعم جوفه النقاء كأعين طفلة رضيعة بين أبوين ، بدلالها تسحرهمــ و السماء تكون صفاء وعندما يشتد الحر فالمحبون يلجأون إلى مخابئهمــ بين قـمـر و شـمـس و بـحـر و سـمـاء لا يعرفون عن تلك الأرواح , إلا حبهمــ |
| الساعة الآن 12:33 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا