رفع الله منزلتكم عجلوا في تفسير هذه الرؤيا
 

وفق الله ورعى وأثاب من يفسر لي حلمي / رأبت البارحة وكأني مع أناس أعرفهم فأتى ولدي الكبير يريد أن يلعب في لعبة كهربائية ومعه طفلان فسأله أحدهما أن يأتي بجانبه فرفض وهم بالذهاب بجانب الطفل الآخر وكأني فرحت بموقف ولدي حيث إني لا أفضل الأول ثم بعد ذلك قمت وجلست في المقعد المجاور من ولدي وبدأت اللعبة وبدأت برفع صوتي بالصراخ من باب التسلية وكأن الذي بجانبي أصبحت بنتي الصغيرة المهم التفت من حولي فوجدت جارنا الليبي يقف عند اللعبة ومعه ترمس شاي أوقهوة فكأنني تحرجت من صراخي لوجود جارنا نزلت من اللعبة وتوجهت عند أخواتي وجارتنا وهم جلوس ويتناقشون فطلبت منهم إخفاء أصواتهم وقلت زوجك موجود بالقرب منا و كنا نتحدث عن اللحية كيف هم يسمونها في ليبيا (الروضة ماشافت النور واسم آخر نسيته )فقلت نحن نسميها لحية أو ذقن وأخذ الكل يتحدث وقلت بالله عليكم أسمعوني وسكت الجميع ولما جيت أبغى أتكلم قاطعتني أختي الوسطى وأخذت تتحدث مع الليبية ماكان مني إلا أن أكملت الحديث وكنت أتحدث عن الكلام المجازي في تسميت اللحية عند الليبيين وذلك بواقع خبرتي كمعلمة عربي استمعوا بلاتعليق أما أنا فجاء في نفسي موقف أختي الوسطى وسكتت وأخذنا نتابع السماع لأختي الوسطى مع الليبية المهم وكأننا في منزل أخت أخرى لنا وذهب جميع الضيوف فرأيت أمي وهي تعتدل في جلستها وكأنها تنوي الذهاب ونظرت إليها وكلي أمل أن نبيت عند أختي وأنا أفكر (كيف نبيت وأمي ماأخذت علاجها معها ) وفجأة وكأني بمفردي واسمع صوت قمت متجهة إلى مكان نوم أختي الوسطى فإذا بها خارجة من الحمام فقلت وش ذا الصوت خفت عليك قالت كنت في الحمام وهي منزعجة قلت أبغى أروح الحمام وذهبت في حمام آخر وعندما قضيت حاجتي -أجلكم الله -أنفجر مني دم فتعجبت .أ.ه

متزوجة ولي ثلاثة من الأبناء -معلمة لغة عربية وحاليا مرافقة مع زوجي في أستراليا

الحمار الوحشي
 

رأيت وفقكم الله وكأني في منزل وكان معي حمار وحشي وكنت خائفة أن يأكلني ولكن الحمار الوحشي كان يتكلم معي بلطف فمشيت أمامه حتى أدخلته غرفة فيها حشائش وكنت خائفة من غدره مجرد مادخل الغرفة ورأى الحشائش فرح لأنه كان جائع واستقام على قوائمه الخلفية وحضنني وقبلني وأنا خائفة ففتحت له الشبك حت يدخل مكان الأعشاب دخل وأغلقت الشبك الحديدي بسرعة, حينها ارتحت

*متزوجة ,وعندي 3 من الأبناء, معلمة وحاليا مرافقة مع زوجي في أستراليا ,ملتزمة بشرع الله

في البداية كنا في المطبخ تحديدا

الله يحفظكم كثرت أحلامي في جاراتي
 

رأيت وكأني أمام منزلي جالسة وكانت جارتي معي وكانت حامل في شهورها الأخيرة وعندها بنت عمرها سنة وكانت متعبة فقلت لها هات بنتك وروحي أمشي أخذت بنتها وراحت تمشي, شوية كأن واحدة معنا وكأن ابن جارتي جائع ويلحس العسل ويصب شويه منه تضايقت من ولدها وخاصمته وكأنها تلمح ليه عشان أحضر الأكل وأنا معي بنتها ألعب معها وأتجاهل كلامها لأني متضايقة من هذه المرأة الموجودة وكأني أبغاها تروح عشان أحضر الأكل المهم قامت جارتي دخلت مطبخي وحضرت كمية كبيرة من الجبن الأبيض في صحنين وحلاوة طحينية أيضا في صحنين دخلت عليها وأنا مستحية والمرأة لازالت موجودة وقلت لا شوفيني بحضر وهذا الخبز. شوية دخلت مخزن إلا وجارتي حمرت بصل وبتحضره في الصحن وتوريني وش سوت قلت لها لا ليش ماحطيتي عليه طماط وكأنها كانت تتمنى تحط عليه طماط لكن كانت مستحية مني

علما أن جارتي عندها ولد 7 سنوات ولها مولود عمره شهرين وجنسيتها يمنية
ومحدثتكم متزوجة لدي أبناء وموظفة وحاليا مرافقة مع زوجي في استراليا

الحالتين متوسطة

بالنسبة -رعاك الله - لأختي فهي ملتزمة بشرع الله ولا أظنها مهمومة من شيْ أما بالنسبة لي فقد طلبت منها بعض الأغراض توصيلها عندي وأعتذرت حتى بعد الاختبارات

سمعتـ عنـى حلم
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة :msa3:

تحلمت أختى أن أمى تكلم جنية فينـى وتكلمها وتحاول تخرجها....



ماهو تفسير الحلم :

أبدا لاتعاني من الفقر وابنها عند النوم يخاف و يبكي ولايشكو من أي مرض

في السياسة
 

رأيت أني جالسة أمام طاولةفي مكتبة وكأن أختي تقرأ قرآن غيبا وكنت أصحح لها أيضا غيبا وكانت فيه وحده معنا جالسة لا أعرفها وأذكر أن أختي قرأت (يوم يفر المرء من أخيه )وصححت لها خطأ وقعت فيه وأخذت أختي تقرأ السورة تلو الأخرى بالترتيب أنتهت فأثنت عليها تلك الموجودة فقلت لا عندها أخطاء تقريبا عشرة أنا بقرأ بدون أخطاء ثم قلت القرآن لما أنزل هل أنزل بهذا الترتيب ؟ (وكأني أبغى أقول ما أقدر أجيب السور مرتبة وراء بعض)

في نفس المكان وكأني أبحث عن كتاب عشان عندي بحث, شوية وحدة ناولتني كتاب شفته كان مكتوب عليه( الظاهرية )تصفحت الكتاب فأعجبني وكأن هذا الكتاب يتكلم عن سيرة شخص فقلت في نفسي راح أسوي بحث رائع تعجب به المديرة, المهم طرح حوار سياسي فألتفت أتكلم مع الشخصية التي طرحت الحوار ثم استشهدت بهذه الأية(يأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم .....) ثم قلت كملي وكأنها أوشكت على الاقتناع و(وأنا لم أستطع أن أكمل نهاية الآية خوفا من الخطأ فكنت أعتقد أنه( القوم الكافرين )المهم كنا أثنا ءهذا الحديث واقفين عند فتحة باب ولما انتهت الآية وجيت بروح في أحد جر بثوبي بقوة من طرف الباب وسحبني فقلت والله ماقلت شيء بس آية قرآنية حتى ماقلت الكافرون وألتفت على إلي كنت أبقنعها قالت صح وكانت إلي تسحبني بنت تدرس معنا وتجرني بربطة كنت لابستها وتبغى تسلمني للمسئولين وكأننا في جامعة وأخاف أحدى المدرسات تشوفني وأنا أترجاها وأبكي وطولت على هذا الحال حتى فكتني
ا

أستيقضت وتأكدت من الآية ووجدت أن نهايتها( إن الله لايهدي القوم الظالمين )

متزوجة ,في الثلاثين من عمري , لدي أبناء ,موظفة وحاليا مرافقة مع زوجي في أستراليا