عرض مشاركة واحدة
قديم 23-03-2024, 05:47 AM   #12
بخير رغم كل شيء
( عضو دائم ولديه حصانه )
خطوات في معترك الحياة


الصورة الرمزية بخير رغم كل شيء
بخير رغم كل شيء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 61414
 تاريخ التسجيل :  01 2021
 أخر زيارة : 24-04-2024 (05:15 AM)
 المشاركات : 2,323 [ + ]
 التقييم :  129
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Blueviolet


*اختبر معلوماتك٠٠٠*


*🥑على مائدة الإفطار (١٢)🥑*



*⁉️من هو الصحابي الذي كان جبريل -عليه السلام- يجيء في صورته؟ اذكر الدليل النقلى على اجابتك؟*


اليوم الثانى عشر من الأيام المعدودات٠٠

الهمة ياشباب٠٠٠



اللهُمَّ مساء غَائمٌ بألطَافِكَ، لا وقُوعَ فِيهِ، وَلا تعَثُر، ولانوم فيه ولا كسل٠٠🤲


هيا فكر معانا٠٠٠

اسأل من حولك نشط المجلس٠٠


اقرأ الوقفات لاتستعجل الاجابة٠٠



*انتبه٠٠٠٠الترخص في السفر شيء، وكراهة السفر شيء آخر، فكراهة السفر جاء عن أم المؤمنين عائشة عليها رضوان الله تعالى فإنها كانت تكره السفر في رمضان، وعليه يستحب إذا حل الشهر المبارك أن يكون الشخص مقيماً حتى يأتي بالركن على وجهه الأكمل أما أن دعت الضرورة للسفر فلك رخصة الفطر إن شئت ذلك٠٠٠*



*كُن مَا استَطَعتَ عَن الأنَامِ بِمَعزِلٍ*
*إنَّ الكَثِيرَ مِنَ الوَرَى لا يُصحَبُ٠٠*

*واحذَر مُصَاحَبَةَ اللَّئِيمِ فَإنَّهُ*
*يُعدِي كَمَا يُعدِي الصَّحِيحَ الأجرَبُ*

*واحذَر مِنَ المَظلُومِ سَهمًا صَائِبًا*
*واعلَم بأنَّ دُعَاءَهُ لا يُحجَبُ !*




*فى مثل هذا اليوم من عام 20 هـ / 641 م رفض أحد الأساقفة في مصر دفع الجزية للمسلمين ثم فر هارباً وطلب العون من الروم فأمدوه بجيش كبير. وعندما إلتقى جيش الروم بجيش المسلمين، هزموا شر هزيمة ووقع الأسقف أسيراً بين يدي المسلمين وأخذوه لعمرو بن العاص. فلما أحضروه أشار الحاضرون أنه لا يستحق الحياة ولكن عمرو بن العاص امرهم بأن يلبسوه سوار وتاج و رداء أورجواني ما أثار الدهشة بين الحضور ثم أشار بيده للأسقف وقال: "انطلق و جئنا بجيش آخر٠٠*



*الاجابـــــة👇٠٠٠*
*هو دحية الكلبي*
*رضي الله عنه وأرضاه*

*صحابي مشهور، وكان يضرب به المثل في حسن الصورة والجمال سبحان خالقه، زوجته درة بنت أبي لهب -رضي الله عنها وأرضاها(درة وما أدراكم ما درة تابع قصتها فى سلسلة بهديهن أقتدى) إن شاء الله تعالى*


*الدليل👇٠٠٠*
عن أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ رضى الله عنه قال : *أَنَّ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم ، وَعِنْدَهُ أُمُّ سَلَمَةَ، فَجَعَلَ يُحَدِّثُ ثُمَّ قَامَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لِأُمِّ سَلَمَةَ:??مَنْ هَذَا؟? قَالَتْ: هَذَا دِحْيَةُ، قال فقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ: ايْمُ اللَّهِ! مَا حَسِبْتُهُ إِلَّا إِيَّاهُ، حَتَّى سَمِعْتُ خُطْبَةَ نَبِيِّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُخْبِرُ عن جِبْرِيلَ*
( رواه البخاري ومسلم)
(أو متفق على صحته).


🌷🌷🌷


 

رد مع اقتباس