|
المعالجون النفسيون .. والنساء ..
- يحدثني أحدهم إن أغلب زبائن عيادات العلاجات النفسية هنّ من النساء ..
- يقول آخر أن كثير من ممتهني هذه المهنة فاشلون في حياتهم الزوجية ..
- يقول صديق لي أن الربح العاطفي والكسب الروحي لدى أصحاب هذه المهنة يطغى على الكسب المادي ..
- تدخل المرأة المظطربة أو المتعبة نفسيا على الدكتور لتسمع منه علاجا أو مشورة لتعبها أو مرضها فتتفاجأ أن يسألها عن الحنان والعطف ومستوى الجنس بينها وبين زوجها ومدى اشباعها بهذه الأمور ..
- بعض المعالجين النفسيين ( هداهم الله) لاتكون لديه مناعة أيمانية من كثير من الأخوات الآلي يرتدنّ عيادته ولا اعرف لماتذا يضع أطارا معينا لبحث أمور لادخل له فيها ..؟
بكل صراحة وأمانة لايمكن أن نتحمل أمثال هؤلاء المرضى من بعض أخصائي العلاج النفسي أو ممن فتح له صفحة نفسية أو عيادة استشارية وفي جعبته كثير من الأمراض الخطيرة
بهذه المقدمة سأبدأ بأذن الله والتي سأدخل كاشفا لكثير من الحالات المؤلمة ليعض النساء ممن وقعنّ ضحية إرتياد مثل هؤلاء المعالجين النفسيين الذين لايخافون الله في تلك الأعراض المصونة والله المستعان ..
حقائق قد نكون مخيفة للبعض ولكنها بالطبع ستكون صمام أمان ان شاء الله لمن اراد ان يذهب لأحد هؤلاء .. ويبقى المعالج النفسي بشر والمريض بشر ولكن نذكّر فقط تبرئة للذمة أتمنى من أخي أبو عمر السماح لنا بأخذ حرية مطلقة جدا للبوح مما داخل جعبتي الأليمة ..
|